لأعراض أخرى، تعرف على احمرار اللثة عند الأطفال في المقال الآتي.
يحدث احمرار اللثة عند الأطفال غالبًا بسبب التهاب اللثة، تعرف على المزيد حوله فيما يأتي:
احمرار اللثة عند الأطفال
يظهر احمرار اللثة عند الأطفال عند الإصابة بالتهاب اللثة الذي يسبب انتفاخها وتورمها وتهيجها وظهورها باللون الأحمر، وهي أحد الأمراض التي تصيب اللثة ولكن بشكل طفيف، وهي شائعة عند الأطفال أكثر من البالغين.
يحدث الالتهاب عندما تنمو البكتيريا بداخل الفم، وتكون طبقة لزجة تغطي الأسنان والمنطقة التي حول اللثة وتسمى بالبلاك (Plaque)، لتتطور لاحقًا وتشكل طبقة من الجير حول الأسنان إن لم يتم الاعتناء بالنظافة الشخصية للأسنان، فالجير يجذب المزيد من البكتيريا إلى الفم ومزيدًا من التهابات اللثة.
أسباب احمرار اللثة عند الأطفال
تعرف على أهم الأسباب التي تؤدي إلى التهاب اللثة واحمرار اللثة عند الأطفال كالآتي:
النظافة الشخصية غير الكافية، حيث لا يقوم الآباء بتعليم الأطفال عن أسس النظافة الشخصية للأسنان باستخدام الفرشاة وخيط الأسنان المهمان في الوقاية.
التنفس الفموي الذي يقوم به الأطفال يسبب جفاف الأسنان واللثة ليؤدي لاحقًا إلى الإصابة بأمراض اللثة.
تراكم طبقة البلاك مع مرور الوقت ما يسبب تسوس الأسنان واحمرار اللثة وتهجيها إن لم يُعالج.
التغيرات الهرمونية التي يمر بها الأطفال خلال المراحل المختلفة من حياتهم.
المشكلات التي يتعرض لها جهاز المناعة بشكل مستمر.
سوء التغذية يجعل جسم الأطفال أكثر عرضةً للالتهابات واحمرار اللثة عن الأطفال.
أعراض التهاب اللثة عن الأطفال
كما يشير احمرار اللثة إلى الالتهاب الذي تتعرض له اللثة، فيُوجد أعراض أخرى، مثل:
نزيف وتورم اللثة.
ظهور اللثة بلون داكن أو أحمر.
انتفاخ اللثة أو ترققها.
بروز جذور الأسنان بسبب تراجع اللثة عن مكانها.
نزيف اللثة عند استخدام فرشاة الأسنان أو تنظيف الأسنان بالخيط.
رائحة الفم الكريهة والتي تبقى حتى بعد تنظيف الأسنان.
علاج احمرار اللثة عند الأطفال
يمكن التخلص من احمرار اللثة عند الأطفال عبر زيارة طبيب الأسنان الذي سيقوم بدوره بالتخلص من طبقة البلاك والجير المحيطة باللثة.
كلما سارع الأطباء بعملية التشخيص كان العلاج فعالًا أكثر، لهذا يجب أن يذهب الأطفال إلى الزيارات الروتينية لطبيب الأسنان التي تكشف عن أي مشكلات في اللثة أو الأسنان.
الوقاية من احمرار اللثة عند الأطفال
إليك أهم النصائح التي تساعد في الوقاية من احمرار اللثة عن الأطفال والتعرض لأي التهابات فيما يأتي:
احرص على تعليم طفلك عادات النظافة اليومية التي عليه اتباعها.
ابدأ في تنظيف أسنان طفلك باستخدام معجون أسنان الأطفال الذي يحتوي على مادة الفلورايد (Fluoride) والفرشاة عندما يكمل العام مرتين يوميًا.
استخدم خيط الأسنان في تنظيف أسنان الأطفال عندما تغلق الفراغات التي بين الأسنان.
قم بزيارة طبيب الأسنان مع طفلك بانتظام للتقييم وللمعالجة إن وجدت أي مشكلات سنيَّة أو في اللثة.
راقب إن كان هناك أي احمرار أو تورم في اللثة كالنزيف أو ظهور رائحة غير محبذة من فم الطفل.
احمرار اللثة عند الأطفال: ظهور الأسنان
قد يكون هناك سبب آخر شائع لاحمرار اللثة عن الأطفال وهو بدأ ظهور الأسنان من اللثة تحديدًا في عمر 6 - 9 أشهر، حيث تكون حركة الطفل مختلفة عن المعتاد، إذ يُعبر عن رغبته في مضغ الأشياء أكثر من المعتاد.
يبدأ نمو الأسنان على مراحل بدايةً من الأسنان الأمامية السفلية ثم الأسنان الوسطى العلوية ثم الأسنان الأخرى المتبقية.
تظهر على الأطفال مجموعة من الأعراض قد تكون طفيفة أو مؤلمة وتستمر لمدة أطول، حيث تبدأ الأعراض قبل التسنين بعدة أيام أو أسابيع، وتشمل الأعراض إضافة إلى احمرار اللثة عند الأطفال، ومنها:
احمرار وانتفاخ الخد أو الوجه.
فرك الأذن من الجانب الذي يخرج منه السن.
النوم المضطرب.
الحصول على الطعام بشكل متقطع.
هناك مجموعة من النصائح يمكن للآباء اتباعها للتخفيف من أعراض احمرار اللثة عند الأطفال والأعراض الأخرى، مثل:
اجعل طفلك يفرك لثته بأصابعك النظيفة للتخفيف من ألم وتورم اللثة.
أحضر لطفلك مواد طرية يمكنه أن يعض عليها.
استخدم لطفلك أدوية كالباراسيتامول (Paracetamol) أو الأيبوبروفين (Ibuprofen) للتخفيف من الألم.
استخدام الجل الموضعي للثة لطفلك الذي يحتوي على مواد مخدرة، لكن ينبغي عليك استشارة الطبيب كي لا تتجاوز الكميات المسموحة.
<<
اغلاق
|
|
|
الأولى التي نذهب فيها مع طفلنا إلى الطبيب لفحص أسنانه؟
الجدير بالعلم أن أسنان الأطفال الأولى التي تظهر هي الأسنان اللبنية أيّ أنهم لا يولدون بأسنان كما هو معروف، ولكن لا بدّ من العناية بتغذية وصحة الطفل حتى قبل بداية ظهور أسنانهم وبروزها في الفم، وذلك للتأكد من ظهورها بشكل صحي ودون أيّ مشاكل.
أسنان الأطفال: متى تبدأ بالظهور؟
لا بدّ لك من التعرف على كيفية بداية ظهور الأسنان اللبنية للأطفال، وذلك من أجل الحرص على الاهتمام بتغذيتك وصحتك منذ بداية فترة الحمل حتى ظهور هذه الأسنان في فم الطفل:
منذ الأسبوع 14 من الحمل: يمكن رؤية البراعم الأولى للأسنان اللبنية في الجنين عند بداية الأسبوع 14 من الحمل، وذلك عن طريق إجراء فحص الموجات فوق الصوتية.
في نهاية الحمل: من الممكن رؤية براعم الأسنان الدائمة أيضًا، ولكن في نهاية الحمل، وذلك على الرغم من أنها تبدأ بالظهور في فم الطفل فقط في السادسة من عمره.
بين 6-9 أشهر من عمر الطفل: تظهر عندها أسنان الحليب عند الطفل للمرة الأولى، وهذه تكون أسنان القواطع.
في سن السنة ونصف: تظهر الأضراس الأولى.
في عمر السنتين: تقريبًا تكون قد ظهرت معظم الأسنان اللبنية.
في سن السادسة: تكون قد ظهرت الأسنان الدائمة.
ولكن لا بدّ من التنبيه إلى أن هذه المواعيد ليست ثابتة، فإذا تأخر ظهور الأسنان فإن ذلك لا يعتبر مدعاةً للقلق.
أسنان الأطفال: كيف نهتم بها؟
إن طبيعة نمو الأسنان اللبنية قد تؤثر في المستقبل على نمو الأسنان الدائمة، كما قد يؤدي فقدان الأسنان اللبنية هذه نتيجة للتَّسَوُّس إلى نمو الأسنان الدائمة بطريقة غير جيدة وغير صحية، ومن بين الحالات المعروفة، هناك حالة تعرف باسم متلازمة تسوس القنينة التي تتمثل بالتسوس الناجم عن الاستعمال الكثير للقنينة، حيث يحذر الطبيب من هذا النوع من التسوس في أغلب الحالات.
ومن أجل أن تتم عملية نمو أسنان الأطفال كما يجب وبطريقة صحية، لا بدّ من:
الحفاظ على نظافة فم وأسنان الأطفال بشكل دائم ومستمر.
الحفاظ على تنظيف أسنانهم وفقًا لتعليمات الطبيب.
القيام بتزويد الأطفال بتغذية صحية ومتوازنة تحتوي على الخضروات والفواكه.
تجنب الأطعمة التي من الممكن أن تسبب الثقوب أو ظهور البقع على أسطح أسنان الأطفال، ففي حال تم العثور على بقع من هذا القبيل، يجب التوجه إلى طبيب الأسنان لفحصها بشكل فوري.
القيام بتنظيف أسنانه باستخدام فرشاة ومعجون مناسبين لعمره.
فرك أسنان الطفل حتى سن 6-7 سنوات، وهو السن الذي يمكن أن يبدأ الطفل فيه بتنظيف أسنانه لوحده.
الحرص على تنظيف الأسنان مرتين أو ثلاث مرات يوميًا، خاصة في الصباح بعد الاستيقاظ، وفي الليل قبل الذهاب إلى النوم.
كما يفضّل تنظيف أسنان الأطفال عادةً برفقة الأهل، وذلك من أجل أن يعتاد الطفل على تنظيف أسنانه بشكل صحيح ومنتظم بمفرده، ولا بدّ للأم أن تحافظ على صحتها من أجل الحفاظ على صحة أسنان طفلها، فمن الممكن أن يسبب نقص الكالسيوم ضررًا لأسنان الجنين في حال معاناتها منه خلال فترة حملها.
أسنان الأطفال: متى يجب زيارة الطبيب؟
إن المرة الأولى التي ينبغي على الأهل أن يقوموا بمراجعة طبيب الأسنان للأطفال، هي الفترة التي تأتي مباشرة بعد ظهور الأسنان اللبنية عند الطفل، كما أنه من المستحسن أن يقوم الأهل بهذه الخطوة، لكي يفحص الطبيب طبيعة ظهور الأسنان، ونموها وكذلك لتحضير الطفل الصغير لعلاجات الأسنان.
حيث يشرح الطبيب للوالدين خلال الزيارة كيفية رعاية أسنان الطفل، والتنويه إلى أي مشاكل يمكن أن تظهر، وإمكانية ظهور تسوس عند الطفل، وهل من الممكن معاناته من مشاكل في اللثة في المستقبل؟
<<
اغلاق
|
|
|
عن التهاب اللثة عند الأطفال.
التهاب اللثة واحدة من أمراض اللثة الشائعة عند الفئات العمرية المختلفة، تابع قراءة المقال الآتي لتتعرف على التهاب اللثة عند الأطفال:
التهاب اللثة عند الأطفال
يتعرض الأطفال في سن مبكر للإصابة بالتهاب اللثة، وتكون شدة هذا التهاب بدرجة متفاوته وقد تتطور الحالة إلى التهاب دواعم الأسنان في سن البلوغ.
يبدأ التهاب اللثة عند الأطفال عادةً بتورم أنسجة اللثة، وتحويلها إلى اللون الأحمر، ويمكن أن تتعرض للنزيف بسهولة.
وقد يسبب إهمال هذا التهاب، وعدم زيارة طبيب الأسنان بشكل روتيني، وعدم اتباع نظام تنظيف الأسنان بشكل صحيح إلى الإصابة بأمراض اللثة الأكثر خطورة، مثل: التهاب دواعم السن الناتج عن التهاب دواعم اللثة المهملة، مما يتسبب في ما يأتي في سن المراهقة والبلوغ:
يؤثر الالتهاب على الأضراس والقواطع الأولى.
فقدان حاد بالعظم السنخي.
فقدان الأسنان.
أعراض التهاب اللثة عند الأطفال
تشمل أعراض وعلامات التهاب اللثة الذي يصيب الأطفال ما يأتي:
النزيف عند تنظيف الأسنان.
انتفاخ وتورم اللثة.
تغير لون اللثة إلى لون داكن أو احمر داكن.
رائحة الفم الكريهة جدًا حتى بعد تنظيف الأسنان.
ركود وانحسار اللثة، مما يؤدي إلى بروز جذور الأسنان وتبدو أطول.
أسباب وعوامل تزيد من التهاب اللثة
يتطور التهاب اللثة لدى الأطفال عند زيادة نمو البكتيريا في الفم واللثة وخاصةً في الفراغات ما بين الأسنان وفي الأنسجة المحيطة باللثة، وتعمل هذه البكتيريا على تلف وتهيج اللثة.
من الأسباب والعوامل الأكثر شيوعًا التي تزيد من خطر الإصابة بالتهاب اللثة عند الأطفال ما يأتي:
1. سوء نظافة الفم
أن نظافة الفم والأسنان من أهم الأسباب التي تحمي أو تساعد على الوقاية من التهاب اللثة، ويؤدي إهمال تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط إلى تحفيز التهاب اللثة عند جميع الفئات العمرية وأبرزها الأطفال.
2. التنفس من الفم
قد يعمل التنفس من الفم على جفاف الفم واللثة من اللعب، فيساعد ذلك على الإصابة بأمراض اللثة مع مرور الوقت.
3. تراكم البلاك
ينشأ التهاب اللثة بسبب تراكم البلاك على الأسنان واللثة، فتسبب تهيج وانتفاخ في اللثة على المدى البعيد إذ لم يتم إزالة البلاك.
5. سوء التغذية
يعد سوء التغذية من أبرز العوامل التي تساهم في زيادة خطر حدوث التهاب اللثة عند الأطفال، إذ يفضل الأطفال تناول الحلوى والسكريات بكثرة، وهي تجعل الجسم ضعيف اتجاه العدوى، وتزيد من تراكم الترسبات على الأسنان فيسهل من حدوث التهاب اللثة لدى الأطفال.
6. الإجهاد العصبي
الإجهاد والضغط العصبي المستمر يضعف الجهاز المناعي فيزيد من فرصة حدوث التهابات بالجسم، والاقتران ما بين الإجهاد وسوء نظافة الفم يساهمان معًا في حدوث التهاب اللثة مع مرور الوقت.
تشخيص التهاب اللثة عند الأطفال
عند زيارة الطبيب سوف يعتمد الطبيب في التشخيص على الكشف عن الأعراض المتواجدة عند الطفل، مثل: وجود البلاك، وتورم واحمرار اللثة.
ومن الممكن أن يقوم بالتحقق من علامات التهاب اللثة من خلال الأشعة السينية أو فحص دواعم الأسنان.
علاج التهاب اللثة عند الأطفال
التشخيص المبكر مهم جدًا في فاعلية وإمكانية علاج التهاب اللثة، إذ إن المتابعة عند حصول التهاب اللثة لدى الطفل يقلل من خطر الإصابة بأمراض اللثة الأكثر خطورة عند البلوغ، ومن طرق العلاجية لالتهاب اللثة ما يأتي:
التنظيف العميق: من خلال إزالة البلاك والجير عن الأسنان واللثة.
صرف المضادات الحيوية: ذلك للقضاء على البكتيريا والالتهاب، وقد تكون على شكل حبوب أو غسول الفم.
الجراحة: قد تحتاج بعض الحالات المتقدمة من التهاب دواعم الأسنان إلى فتح اللثة وتنظيفها.
التطعيم اللثوي: يلجأ إليها الطبيب عندما يكون التهاب اللثة شديد ولا يمكن خياطة أنسجة اللثة بعد التنظيف، فيقوم بأخذ أنسجة من المنطقة السليمة من اللثة وخياطتها في مكان الالتهاب.
الوقاية من التهاب اللثة عند الأطفال
من طرق الوقائية الممكنة ما يأتي:
الحرص على تعليم الطفل الطريقة الصحيحة لتنظيف الأسنان بالفرشاة، وتكرار ذلك مرتين باليوم، والالتزام باستخدام الخيط لتنظيف الفراغات.
الالتزام بزيارة روتينية إلى طبيب الأسنان كل ستة أشهر على الأقل.
الحرص على تنظيف الأسنان عند الطبيب كل فترة لإزالة طبقة البلاك التي يصعب تنظيفها بالفرشاة والخيط.
الفحص المنزلي المستمر للطفل والتأكد من سلامة الأسنان واللثة، وعدم وجود أي أعراض من انتفاخ أو رائحة كريهة أو نزيف.
<<
اغلاق
|
|
|
وكيفية علاجها؟ إذًا فقط عليك قراءة المقال.
ماذا يُقصد بتغير لون أسنان الطفل؟
تغير لون أسنان الطفل هي حالة تبدأ بتغير تدريجي في لون أسنان الطفل أو بدء ظهور تصبغات وبقع عليها، وفي بعض الحالات قد يخرج السن من اللثة بلون مختلف عن الطبيعي.
الجدير بالذكر أن على الأم معرفة أن الأسنان اللبنية للطفل تكون ناصعة البياض أكثر من الأسنان الدائمة، فلا يجب عليها مقارنة اللونين معًا.
أسباب تغير لون أسنان الطفل
تتمثل أبرز أسباب تغير لون أسنان الطفل في ما يأتي:
عدم الاهتمام بتنظيف الأسنان
أسنان الطفل بحاجة إلى عناية كبيرة للحفاظ عليها، وفي حال إهمال تنظيفها فإن البكتيريا تُشكل على الأسنان اللويحات، وهذا يؤدي إلى تغير لونها إلى اللون المائل للأصفر في الغالب.
تناول المكملات الغذائية
تناول الطفل لبعض أنواع المكملات الغذائية سبب بارز في تغير لون الأسنان، ومن أبرز هذه المكملات الحديد.
تناول بعض أنواع الأدوية
تناول الطفل لمضاد حيوي أو تناول الحامل أثناء حملها أو أثناء إرضاعها للمضادات الحيوية من نوع التتراسيكلين (Tetracycline) يؤدي إلى تغير لون أسنان طفلها، ويظهر هذا الأمر عندما تبدأ الأسنان اللبنية بالظهور.
صنع الحليب بالماء المحتوي على نسب عالية من الفلورايد
تقوم بعض الأمهات من غير قصد أو من دون علم منها بخلط مسحوق الحليب الصناعي بالماء الذي يحتوي على نسب عالية من الفلورايد، وهذا يؤدي إلى التسمم بالفورايد الذي يؤدي إلى ظهور خطوط باهتة على الأسنان.
إصابة الطفل ببعض الأمراض
تغير لون أسنان الطفل قد ينتج من إصابته بأحد الأمراض، والتي من أبرزها فرط بيليروبين الدم (Hyperbilirubinemia)، وهذا التغير يكون على شكل ظهور الأسنان بألوان متدرجة بين الأخضر والأصفر.
ضعف المينا
قد تكون ضعف المينا مشكلة وراثية تتناقل عبر أفراد الأسرة الواحدة، وضعف المينا يؤدي إلى تغير لون الأسنان في معظم الحالات.
تناول بعض الأطعمة
يوجد بعض الأطعمة والمشروبات التي تُسبب تغير لون الأسنان للأطفال والكبار على حد سواء، ومنها:
الأطعمة التي تحتوي على نسب عالية من السكر.
بعض أنواع الفواكه، ومنها: التفاح.
المشروبات الغازية والشاي، وكذلك القهوة والنسكافيه، فللأسف يوجد بعض الأطفال تُقدم لهم هذه المشروبات.
تعرض الطفل لبعض أنواع العلاج
الأطفال الذين يتعالجون بالكيماوي نتيجة ورم في منطقة الرأس أو العنق معرضين لتغير لون أسنانهم.
استخدام غسول للأسنان لا يلائم الأطفال
غسل الفم بغسول يحتوي على الكلورهيكسيدين (Chlorhexidin) أو كلوريد سيتيل بيريدينيوم (Cetylpyridinium chloride) يؤدي إلى قتل البكتيريا، لكنه بالمقابل يُغير لون أسنان الأطفال.
التعرض لإصابة
الأطفال معرضين للسقوط بشكلٍ متكرر، وفي حال سقوطهم على الأسنان فإن المينا ستتأثر مُسببة تغير لون أسنان الطفل.
طرق الحد من تغير لون أسنان الطفل
يُمكن الحد من بعض أسباب طرق تغير لون أسنان الطفل سابقة الذكر باتباع الطرق الآتية:
الحفاظ على تنظيف أسنان الطفل، ويتم ذلك بالطرق الآتية:
البدء بغسل أسنان الطفل بمجرد ظهور الأسنان اللبنية.
غسل الأسنان مرتين يوميًا بمقدار دقيقتين في كل مرة، وتحت إشراف أحد الوالدين.
استخدام معجون أسنان يحتوي على نسب ضئيلة من الفلورايد.
تجنب الأطعمة والمشروبات المُسببة لتغير لون أسنان الطفل، ومنها: المشروبات الغازية، والشاي، والنسكافيه، والكاتشب.
استخدام المياه الصحية عند إعداد الحليب للطفل.
مراجعة الطبيب على الفور في حال تغير لون الأسنان دون وجود سبب مُقنع لها، فذلك يكشف عن الأمراض بشكلٍ مُبكر مما يُسهل علاجها.
فلنتعرف على أبرز المعلومات حول تغير لون أسنان الطفل:
ماذا يُقصد بتغير لون أسنان الطفل؟
تغير لون أسنان الطفل هي حالة تبدأ بتغير تدريجي في لون أسنان الطفل أو بدء ظهور تصبغات وبقع عليها، وفي بعض الحالات قد يخرج السن من اللثة بلون مختلف عن الطبيعي.
الجدير بالذكر أن على الأم معرفة أن الأسنان اللبنية للطفل تكون ناصعة البياض أكثر من الأسنان الدائمة، فلا يجب عليها مقارنة اللونين معًا.
أسباب تغير لون أسنان الطفل
تتمثل أبرز أسباب تغير لون أسنان الطفل في ما يأتي:
عدم الاهتمام بتنظيف الأسنان
أسنان الطفل بحاجة إلى عناية كبيرة للحفاظ عليها، وفي حال إهمال تنظيفها فإن البكتيريا تُشكل على الأسنان اللويحات، وهذا يؤدي إلى تغير لونها إلى اللون المائل للأصفر في الغالب.
تناول المكملات الغذائية
تناول الطفل لبعض أنواع المكملات الغذائية سبب بارز في تغير لون الأسنان، ومن أبرز هذه المكملات الحديد.
تناول بعض أنواع الأدوية
تناول الطفل لمضاد حيوي أو تناول الحامل أثناء حملها أو أثناء إرضاعها للمضادات الحيوية من نوع التتراسيكلين (Tetracycline) يؤدي إلى تغير لون أسنان طفلها، ويظهر هذا الأمر عندما تبدأ الأسنان اللبنية بالظهور.
صنع الحليب بالماء المحتوي على نسب عالية من الفلورايد
تقوم بعض الأمهات من غير قصد أو من دون علم منها بخلط مسحوق الحليب الصناعي بالماء الذي يحتوي على نسب عالية من الفلورايد، وهذا يؤدي إلى التسمم بالفورايد الذي يؤدي إلى ظهور خطوط باهتة على الأسنان.
إصابة الطفل ببعض الأمراض
تغير لون أسنان الطفل قد ينتج من إصابته بأحد الأمراض، والتي من أبرزها فرط بيليروبين الدم (Hyperbilirubinemia)، وهذا التغير يكون على شكل ظهور الأسنان بألوان متدرجة بين الأخضر والأصفر.
ضعف المينا
قد تكون ضعف المينا مشكلة وراثية تتناقل عبر أفراد الأسرة الواحدة، وضعف المينا يؤدي إلى تغير لون الأسنان في معظم الحالات.
تناول بعض الأطعمة
يوجد بعض الأطعمة والمشروبات التي تُسبب تغير لون الأسنان للأطفال والكبار على حد سواء، ومنها:
الأطعمة التي تحتوي على نسب عالية من السكر.
بعض أنواع الفواكه، ومنها: التفاح.
المشروبات الغازية والشاي، وكذلك القهوة والنسكافيه، فللأسف يوجد بعض الأطفال تُقدم لهم هذه المشروبات.
تعرض الطفل لبعض أنواع العلاج
الأطفال الذين يتعالجون بالكيماوي نتيجة ورم في منطقة الرأس أو العنق معرضين لتغير لون أسنانهم.
استخدام غسول للأسنان لا يلائم الأطفال
غسل الفم بغسول يحتوي على الكلورهيكسيدين (Chlorhexidin) أو كلوريد سيتيل بيريدينيوم (Cetylpyridinium chloride) يؤدي إلى قتل البكتيريا، لكنه بالمقابل يُغير لون أسنان الأطفال.
التعرض لإصابة
الأطفال معرضين للسقوط بشكلٍ متكرر، وفي حال سقوطهم على الأسنان فإن المينا ستتأثر مُسببة تغير لون أسنان الطفل.
طرق الحد من تغير لون أسنان الطفل
يُمكن الحد من بعض أسباب طرق تغير لون أسنان الطفل سابقة الذكر باتباع الطرق الآتية:
الحفاظ على تنظيف أسنان الطفل، ويتم ذلك بالطرق الآتية:
البدء بغسل أسنان الطفل بمجرد ظهور الأسنان اللبنية.
غسل الأسنان مرتين يوميًا بمقدار دقيقتين في كل مرة، وتحت إشراف أحد الوالدين.
استخدام معجون أسنان يحتوي على نسب ضئيلة من الفلورايد.
تجنب الأطعمة والمشروبات المُسببة لتغير لون أسنان الطفل، ومنها: المشروبات الغازية، والشاي، والنسكافيه، والكاتشب.
استخدام المياه الصحية عند إعداد الحليب للطفل.
مراجعة الطبيب على الفور في حال تغير لون الأسنان دون وجود سبب مُقنع لها، فذلك يكشف عن الأمراض بشكلٍ مُبكر مما يُسهل علاجها.
<<
اغلاق
|
|
|
الاهتمام. فما الذي يجب القيام به عند إصابة الأطفال بمرض يغير اللون ويجعلها تتآكل، أو ما يعرف بمرض "الأسنان الطباشيرية"؟
يحدث مرض "الأسنان الطباشيرية" اضطرابا في تمعدن مينا الأضراس وأسنان القواطع عند الأطفال. أستاذة طب أسنان الأطفال في جامعة فيينا الطبية كاترين بيكيس تقول إن هؤلاء الأطفال الذين يعانون من مرض "الأسنان الطباشيرية" يتغير لون أسنانهم في الحالات العادية وفي الحالات الشديدة يضعف مينا أسنانهم بشدة وينهار.
ومن هنا جاءت التسمية "الأسنان الطباشيرية"، لأن الأسنان تتفتت، حسب ما ذكره موقع قناة "NTV" الألمانية نقلا عن الدكتورة بيكس. كذلك فإن الأطفال المصابين بهذا المرض تكون أسنانهم حساسة تجاه اللمس ودرجات الحرارة.
هذا المرض وصفه لأول مرة علماء سويديون عام 1987 ومنذ ذلك الحين وأعداد المرضى في ارتفاع مستمر على ما يبدو. وتقول طبيبة الأسنان بيكس، التي ترأس أيضا الجمعية الألمانية لطب أسنان الأطفال، إن حوالي 14 في المائة من الأطفال مصابون بهذا المرض في جميع أنحاء العالم.
<<
اغلاق
|
|
|
وخاصة الرضع، حيث أن إدارة الغذاء والدواء حذرت من استخدام أي نوع من الأدوية الموضعية لعلاج آلام التسنين عند الأطفال، ويشمل التحذير الكريمات والجل التي تصرف بوصفة طبية أو دون وصفة طبية أو أقراص التسنين، إذ أنها غير مفيدة على الإطلاق وتملك مخاطر جسيمة.
تحتوي معظم أنواع جل أسنان الأطفال على مادة بينزوكايين أو ليدوكايين، وكلاهما مواد مخدرة موضعيا، وتكمن عدم فائدة هذه المواد في أنها تزول من فم الطفل في غضون دقائق حيث يتم بلعها في معظم الأحيان ودخول تراكيز كبيرة منها إلى داخل جسم الطفل.
بينما يكمن خطر استخدامها في أنها تسبب حالة خطيرة وحتى مميتة في بعض الأحيان تسمى ميتهيموجلوبين الدم، حيث تنخفض قدرة خلايا الدم الحمراء على حمل غاز الأكسجين بشكل كبير.
كذلك قد يقوم المخدر بتخدير الحلق إذا تم بلعه مما يؤدي إلى مشكلات في البلع عند الطفل.
لتخفيف ألم التسنين عند الأطفال إليك بعض الطرق الأكثر أمانا وفعالية من استخدام جل أسنان الأطفال:
١ - قطعة قماش مبللة:
قم بوضع قطعة قماش نظيفة ومبللة في المجمد، ثم أعطها لطفلك ليمضغها حيث أنها تساعد في تقليل التهاب اللثة.
٢ - الطعام البارد:
إذا كان طفلك يستطيع تناول الأطعمة الصلبة قم بتقديم الأطعمة الباردة له مثل هريس التفاح واللبن والفواكه المبردة أو المجمدة، كذلك يمكنك إعطاؤه خيار أو جزر مبرد.
٣ - بسكويت التسنين:
يمكنك تقديم بسكويت التسنين بدءا من عمر 8-12 شهرا، لكن انتبه إلى تنظيف اللثة بعده؛ وذلك للحماية من التسوس ويمكنك القيام بذلك عن طريق مسح منطقة اللثة والأسنان بقطعة قماش نظيفة.
بينما إذا كان الطفل أكبر عما ويمتلك بعض الأسنان، فيمكنك تنظيفها بفرشاة أسنان وحتى دون معجون أسنان، إذ أن مجرد تنظيف البلاك يمكن أن يساعد في منع تسوس الأسنان لاحقًا.
٤ - حلقات التسنين ولعب الأطفال:
يمكنك إعطائها لطفلك حيث يسهل عليه الإمساك بها وعضها مما يساعد في تهدئة التهاب اللثة، لكن تجنب تجميد الحلقات التي تحتوي على مادة هلامية لأنها قد تنكسر بسهولة عندما يعض الطفل عليها، وبدلا من ذلك قم بتبريدها في الثلاجة.
٥ - فرك اللثة بالأصابع:
استخدم إصبعا نظيفا لفرك لثة طفلك، حيث يمكن للضغط أن يخفف من انزعاج طفلك.
٦ - تجفيف سيلان اللعاب:
إن سيلان اللعاب المفرط هو جزء من عملية التسنين، لذلك وحتى نمنع تهيج الجلد احتفظ بقطعة قماش نظيفة في متناول يدك لتجفيف ذقن طفلك، كذلك يمكن وضع مرطب مثل كريم أو غسول مائي.
٧ - العلاجات التي تصرف دون وصفة طبية:
يمكنك إعطاؤها لطفلك عند وجود ألم شديد، فقد تساعد الأدوية المسكنة للألم مثل باراسيتامول أو أيبوبروفين في تخفيف الألم عند طفلك.
<<
اغلاق
|
|
|
تنمو أسنان البعض في وقت مبكر يصل إلى ثلاثة أشهر.
وإليك علامات التسنين عند الأطفال وكيفية التقليل من الأعراض المزعجة وآثار التسنين المبكر على صحة الأم والطفل، وفقا لموقع هيلث لاين.
علامات التسنين عند الأطفال:
وضع الأصابع والأشياء في الفم
تورم اللثة
التهيج
ألم عند الرضاعة
فقدان الشهية
الحرمان من النوم
على الجانب الآخر قد يكون هناك أعراض أخري للتسنين، فقد يكون الطفل سريع الانفعال وقد يكون لديهم التهاب في اللثة وتهيج، مما يؤدي إلى انخفاض الشهية فقد يفرك الطفل الخدين أو يسحب الأذنين غالبًا بسبب تهيج اللثة.
وقد يسيل لعاب الطفل أكثر من المعتاد، وسيلان اللعاب الزائد يمكن أن يسبب طفح جلدي.
ومن المهم ملاحظة أن التسنين لا يسبب بشكل أساسي البرد أو الطفح الجلدي أو الإسهال أو الحمى. وإليك نصائح حول تخفيف انزعاج الرضيع أثناء التسنين.
علاج التسنين:
1-حاولي إعطائهم حلقات التسنين المبردة أو الخضراوات المبردة أو المجمدة أو ألعاب التسنين النظيفة والباردة لقضمها. قد لا يتمكن الأطفال في عمر الثلاثة أشهر من معرفة كيفية استخداكها جيدًا. لذلك ، يمكنك حملها للطفل.
2- تجنب حلقات التسنين المملوءة بالسوائل لأن السائل قد ينسكب ويسبب السمية.
3-يمكنك الحصول على قفازات التسنين لطفلك. الطفل البالغ من العمر ثلاثة أشهر قد يمضغ قفازات التسنين لأنها لا تستطيع حمل الأسنان بشكل صحيح ويمكنك أيضًا التفكير في إعطائهم مناشف باردة للمضغ.
4-استخدم اصبعك النظيف لتدليك اللثة الملتهبة.
5-يمكنك إعطاء طفلك مصاصة لتقويم الأسنان تتوافق مع إرشادات السلامة لأنها ستساعد في تخفيف ألم الأسنان وعدم إعاقة النمو الطبيعي للفكين وعضلات الفم والأسنان.
<<
اغلاق
|
|
|
الغذائية التي تلتصق بالأسنان لفترة طويلة إلى إلحاق الضرر بصحة أسنان طفلك، بصرف النظر عن اختيار الطعام المناسب مثل الخضار والفواكه والذي يحتوى على نسبة عالية من الكالسيوم والبروتين لطفلك.
من المهم أيضًا تثقيفهم حول ممارسات طب الأسنان الصحيحة منذ سن مبكرة، في هذا التقرير نقدم 4 أخطاء يجب تجنبها من أجل صحة أسنان طفلك، بحسب موقع "health".
يلعب الوالدان دورًا مهمًا للغاية عندما يتعلق الأمر بالعناية بصحة فم الطفل من المهم جدًا أن تبدأ مبكرًا وأن تستمر حتى سنوات المراهقة- بطريقة تعتمد على العمر.
من المؤسف أن يرتكب الكثير من الآباء الكثير من الأخطاء عندما يتعلق الأمر بتربية الأطفال بأسنان خالية من التسوس.
فيما يلي بعض الأخطاء الشائعة التي يرتكبها الآباء أثناء الاهتمام بصحة فم أطفالهم وكيفية إصلاحها.
4 أخطاء يجب تجنبها من أجل صحة أسنان طفلك..
1. عدم الالتفات إلى كيفية تنظيف الأسنان بالفرشاة بطريقة صحيحة
أحد الأخطاء الشائعة التي نرتكبها جميعًا هو السماح للأطفال باستخدام الفرشاة بأنفسهم منذ سن مبكرة دون مراقبتهم، بينما نريد أن نجعلهم مستقلين، يجب أن يتم تثقيفهم أولاً حول كيفية تنظيف أسنانهم بالفرشاة بشكل صحيح وحول أفضل ممارسات نظافة الأسنان.
يجب على الآباء الاستمرار في تنظيف أسنان الطفل بالفرشاة حتى يكبر بما يكفي لتحمل المسؤولية بنفسه، حيث لا يمتلك الأطفال القدرة على التحكم أو الاهتمام بالتفاصيل اللازمة لتنظيف الأسنان بالفرشاة بشكل صحيح حتى سن السادسة أو السابعة.
ابدأ مبكرًا في المراقبة والتدريب وتوقع نظافة الفم الجيدة في المنزل لا تكتفِ بإرسال الطفل للقيام بذلك بنفسه وتعتقد أنه يحدث تفقد النتائج وكن جزءًا من العملية بحسب عمر الطفل.
2. إعطاء الطفل طعامًا قد يلتصق بأسنانه
يبدأ تسوس الأسنان بالحدوث عندما تبدأ طبقة البلاك، وهي طبقة رقيقة من البلاك تتكون من جزيئات الطعام والبكتيريا، في التراكم في الفم.
يستخدم البلاك الأطعمة والمشروبات التي نتناولها لإنتاج الأحماض التي تتآكل في المينا، مما يجعل الأسنان أكثر عرضة للتسوس.
يجب على الشخص أن يراعي عدم إعطاء الأطفال طعامًا يحتوي على نسبة عالية من السكر أو يلتصق بأسنانهم.
3. عدم تصحيح عادة الطفل في مص الإبهام
إنها عادة طبيعية وصحية في سن مبكرة، لكنها يمكن أن تسبب بعض المشاكل الشائعة لدى الأطفال حاجة فطرية للامتصاص والتي غالبًا ما يشبعونها من خلال استخدام اللهاية أو مص أيديهم أو أصابعهم ولكن من المؤكد أنها تخلق مشاكل عندما تكتمل أسنان الأطفال اللبنية يمكن أن يؤدي الضغط الذي تمارسه هذه العادة على أسنانهم الأمامية إلى دفعهم بعيدًا عن المحاذاة، مما يتسبب في بروزها وزيادة خطر إصابة الطفل بإعاقة مفرطة في الكلام لذا يحتاج الآباء إلى تعليمهم التخلي عن عادتهم بطريقة مناسبة.
4. عدم الالتفات إلى عادة دفع اللسان
يظهر دفع اللسان عندما يضغط اللسان إلى الأمام على الأسنان الأمامية وهي عادة خاطئة يقوم بها كثير من الأطفال، وتسبب أسنان غير طبيعية تسمى العضة المفتوحة كسلوك مكتسب ، لا يمكن تصحيح دفع اللسان إلا من خلال تعليم الطفل نمط بلع جديد لا يتضمن استخدام اللسان.
<<
اغلاق
|