الأمراض الجلدية، إليك أبرز الأمراض الجلدية الشائعة صيفًا في ما يأتي.
يأتي موسم الصيف حاملًا معه الترفيه والاستمتاع بالعطلات والنزهات وسط الطبيعة، ولكن تأتي معه بعض الأمراض الجلدية الشائعة صيفًا والتي يجب أن نقي أنفسنا منها، تعرف على أهمها في ما يأتي:
أبرز الأمراض الجلدية الشائعة صيفًا
تزداد فرص هذه الأمراض نتيجة ارتفاع درجة الحرارة وانتشار الفيروسات في الجو، ومن أكثر هذه الأمراض شيوعًا نذكر ما يأتي:
1. التعرض لتصبغ البشرة وحروق الجلد
وذلك نتيجة التعرض إلى أشعة الشمس لفترات طويلة في موسم الصيف، مما يؤدي للإصابة بحروق شديدة في الجلد، وبالتالي تقشر البشرة، لذا ننصحك بالآتي:
تجنب الجلوس تحت أشعة الشمس المباشرة من الساعة العاشرة صباحًا وحتى الرابعة عصرًا، إذ تكون الأشعة فيها أكثر قوة، والبحث عن أماكن مظللة.
استخدام واقي الشمس بالدرجة المناسبة للوقاية من حروق الجلد وتصبغه، وإعادة تطبيقه على البشرة كل 4 ساعات.
2. الإصابة بالتينيا الملونة
من الأمراض الجلدية الشائعة صيفًا هي الإصابة بعدوى فطرية تظهر نتيجة التعرق الشديد في درجات الحرارة المرتفعة، وتكون على هيئة بقع صغيرة باللون الأبيض، أو البني الفاتح، أو الوردي.
ولتجنب الإصابة بالتينيا الملونة ننصحك بما يأتي:
ارتداء الملابس القطنية، وتجنب الملابس بالخامات الصناعية التي لا تمتص العرق.
الاستحمام فور الخروج من مياه السباحة؛ لأن هناك نوع آخر من التينيا يظهر بين الفخذين نتيجة النزول في مياه البحر أو المسبح، حيث تزداد نسبة الكلور فيه.
3. الإصابة بالعدوى البكتيرية
أن شدة الازدحام في الأماكن الترفيهية تزيد من فرص انتقال العدوى البكتيرية بين الناس وخاصةً لدى أصحاب الجلد الحسّاس، ولذلك تعد من الأمراض الجلدية الشائعة صيفًا.
وتزداد فرص الإصابة بالعدوى البكتيرية في الجلد بين الأطفال، حيث يكون الاحتكاك والتلامس بينهم دون حرص.
وللوقاية من هذه العدوى يجب استخدام الأدوات الشخصية النظيفة فقط، والاستحمام بشكل يومي خاصةً أثناء السفر.
4. الإصابة بحمو النيل
هو نوع من أنواع الطفح الجلدي ويظهر على هيئة حبوب صغيرة باللون الأحمر ينتج عن زيادة التعرق والحرارة، وقد يصاحب حمو النيل حكّة أحيانًا.
وللوقاية من الأمراض الجلدية الشائعة صيفًا من هذا النوع ننصحك بما يأتي:
ارتداء ملابس خفيفة وقطنية، وتهوية المنزل جيدًا.
الابتعاد عن درجات الحرارة المرتفعة.
الاستحمام بالماء البارد لترطيب الجسم.
تجنب إهمال الإصابة بهذا المرض؛ لأنه قد يتطور إلى التهابات جلدية.
علاجه عن طريق وضع كريم مخصص وذلك بعد استشارة الطبيب، أما إذا تحول إلى التهاب جلدي فقد يحتاج إلى مضاد حيوي.
5. ظهور الطفح الجلدي
لنفس الأسباب السابقة في أغلب الأمراض الجلدية الشائعة صيفًا والتي تتمثل في التعرق والحرارة يتعرض الجلد إلى حدوث طفح ينتشر في أماكن مختلفة، وأكثر الأماكن شيوعًا للإصابة به تكون على المرفقين واليدين وكذلك في مناطق طيّات الجلد.
أيضًا يمكن أن يحدث الطفح الجلدي بسبب انسداد الغدد العرقية وعدم خروج العرق من الجسم فيسبب التهاب الأنسجة المحيطة به، لذا ننصحك بما يأتي:
تجنب الملابس المصنوعة من ألياف صناعية، واختيار الملابس القطنية حتى لا يزداد التعرق الذي يؤدي لهذا الطفح.
الابتعاد عن الأماكن شديدة الحرارة والاهتمام بالنظافة الشخصية.
غسل المناطق المصابة بطفح جلدي بالماء الفاتر وعدم فركها، وتجفيفها جيدًا ثم استخدام المستحضرات المخصصة للقضاء عليها.
تناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين ج الذي يمنع إفراز الهيستامين في الجسم، ويحتوي على مضادات أكسدة تخفف من حدوث الطفح.
استخدام العلاجات التي يصفها الطبيب.
6. الدمامل العرقية
هي التهابات حادة تصيب بصيلات الشعر والمناطق التي تحيط بها، وتزداد احتمالية الإصابة بها مع زيادة التعرق، وهناك عوامل تزيد من نشاط البكتيريا التي تسبب الإصابة بهذه الدمامل العرقية، مثل: مرض السكري، وزيادة الوزن.
ولتجنب الإصابة بالدمامل العرقية يجب الابتعاد عن الحرارة الشديدة قدر المستطاع والاعتناء جيدًا بالنظافة الشخصية للجسم.
7. الكلف والنمش
من الأمراض الجلدية الشائعة صيفًا والتي تسبب إزعاج للنساء هي ظهور الكلف والنمش على البشرة في موسم الصيف.
فالكلف هو تصبغات لونية داكنة تظهر بالمناطق التي تتعرض للشمس بشكل مباشر وخاصةً الوجه، أما النمش يكون على هيئة بقع صغيرة مختلفة في أشكالها وأحجامها ويزداد ظهورها لدى ذوي البشرة الفاتحة والرقيقة.
للوقاية من الكلف والنمش ننصحك بما يأتي:
استخدام واقي الشمس قبل التعرض للأشعة الضارة بنصف ساعة.
تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة في وقت الذروة.
استخدام الكريمات الطبية التي قد تساهم في القضاء عليها في حال ظهورها.
8. حب الشباب
يعاني بعض الأشخاص من تزايد ظهور حب الشباب في موسم الصيف وخاصةً ذوي البشرة الدهنية، فمع شدة الحرارة تتكون هذه الحبوب على البشرة، حيث تزداد إفرازات الغدد الدهنية مع المسام المفتوحة، وبالتالي يسهل التصاق الأتربة والجراثيم بالبشرة وتكون الحبوب.
وللوقاية من هذا النوع من الأمراض الجلدية الشائعة صيفًا ننصحك بما يأتي:
تجنب ملامسة هذه الحبوب أو الضغط عليها حتى لا تترك آثار على البشرة، وكذلك حتى لا تنتقل العدوى من مكان لآخر.
علاج هذه الحبوب عن طريق مضادات حيوية يتم وضعها على مناطق الإصابة، وذلك بعد استشارة طبيب الجلدية.
<<
اغلاق
|
|
|
البشرة بالظهور بشكل أوضح على الوجه وخاصة المنطقة حول العينين، فما هو إجراء شد الجفون بالليزر المستخدم لتصحيح هذه الحالة؟
تخسر البشرة حول العينين والجفون ليونتها نتيجة عدد من الأسباب، منها: ارتخاء العضلات حول هذه المنطقة، وانخفاض إنتاج الكولاجين بشكل طبيعي في الجلد، وتأثير الجاذبية، ويؤدي اجتماع هذه الأسباب إلى ترهل في الجفون. تابع قراءة المقال الآتي لتعرف كل ما يهمك عن شد الجفون بالليزر (Laser eyelid lift):
شد الجفون بالليزر
ظهرت في الآونة الأخيرة تقنيات الليزر التي حلت محل العمليات الجراحية سواء لأسباب جمالية أو علاجية، ومنها شد الجفون بالليزر.
تعمل هذه التقنية على تصحيح عدد من التغيرات في هذه المنطقة، منها: إزالة الإنتفاخ وتجويف أسفل العينين، وتصحيح انعدام التناسق بين جفون العينين، وإزالة التجاعيد المحيطة بالعينين وشدّها.
قبل إجراء شد الجفون بالليزر، سيقوم الطبيب بوضع تخدير موضعي على الجفون واستخدام واقيات معدنية لحماية العينين خلال الإجراء.
يعتمد شد الجفون بالليزر على استخدام نوع معين من أنواع أشعة الليزر يحدده الطبيب، حيث يتم توجيه حرارة الليزر إلى طبقات الجلد، والتي بدورها تعمل على شد الجلد بشكل فوري والحفاظ على هذه النتائج لفترة من الزمن قد تصل إلى خمس سنوات.
إضافةً إلى ذلك، تعمل الحرارة الناتجة عن أشعة الليزر على تحفيز إنتاج الكولاجين في خلايا البشرة، ما يؤدي على شد الجفون وتصحيح مظهرها.
أيهما أفضل: شد الجفون بالليزر أم جراحيًا؟
عند شد الجفون جراحيًا، يقوم الطبيب بإجراء جرح في الجفون العلوية والسفلية بهدف تصحيح توزيع الدهون في المنطقة، وإزالة الجلد المترهل ومن ثم خياطة الجرح، ما يحتاج لإجرائها في مشفى، إضافةً إلى إمكانية حدوث نزيف والحاجة لوقت أطول للشفاء، وظهور ندب مكان إجراء الجرح.
في الوقت الحالي، ازداد تفضيل إجراء شد الجفون بالليزر عوضًا عن الجراحة التقليدية لعدة أسباب، منها:
عدم الحاجة لإجراء جرح في الجفون، ما يقلل فرصة النزيف والشفاء بشكل أسرع لعدم حدوث ضرر مباشر على الأنسجة.
عدم تكون أنسجة ندبية على الجفون.
انتفاخ المنطقة المحيطة بالعين بشكل أقل.
إمكانية إجراء شد الجفون بالليزر في عيادة الطبيب تحت تخدير موضعي خلال فترة قصيرة، ورجوع المريض لمنزله في نفس اليوم.
عدم التعرض لعوامل الخطر المرافقة للإجراءات الجراحية، مثل مضاعفات التخدير العام، والتعرض لعدوى بكتيرية أو فيروسية أو زيادة فرصة حدوث التجلطات.
الحصول على نتائج مُرضية وبكلفة مادية أقل مقارنة بالإجراءات الجراحية.
الآثار الجانبية لشد الجفون بالليزر
على الرغم من كون شد الجفون بالليزر إجراء آمن نسبيًا مقارنة بالجراحة التقليدية، إلا أنها كأي إجراء طبي قد ينطوي على العديد من الآثار الجانبية والمخاطر، نذكرها فيما يأتي:
حدوث تورم أو انتفاخ حول العينين.
ظهور آثار كدمات وقشور مكان استخدام أشعة الليزر على الجلد.
إمكانية احمرار المنطقة لعدة أسابيع.
إمكانية حدوث ألم، ونزيف بسيط، والتهاب في العين أو تغير لون الجلد من أشعة الليزر إما للأفتح أو الأغمق.
موانع إجراء شد الجفون بالليزر
هناك العديد من الحالات المرضية التي تتعارض مع إجراء شد الجفون بالليزر لخطر استخدام أشعة الليزر على المريض، نذكر أبرزها فيما يأتي:
الحمل والرضاعة الطبيعية.
معاناة الشخص من أمراض تؤثر على المعدل الطبيعي لتخثر الدم.
معاناة الشخص من بعض الحالات المرضية في العيون، مثل ارتفاع ضغط العين أو متلازمة جفاف العين أو الخضوع مسبقًا لعملية جراحية في العيون أو الوجه.
معاناة الشخص من التهاب فيروسي أو بكتيري أو فطري أو أي التهابات مزمنة في الجسم.
التعرض لنوبات الصرع.
معاناة الشخص من أمراض القلب والأوعية الدموية أو السكري أو أي حالات مرضية تشمل الغدد الصماء.
نصائح لإجراء شد الجفون بالليزر
في حال الرغبة بالقيام بشد الجفون باستخدام الليزر، يمكنك اتباع النصائح الآتية قبل وبعد الإجراء لتفادي أو للتخفيف من حدّة الآثار الجانبية:
إعلام الطبيب عن أي حالة مرضية يعاني منها الشخص لوجود بعض الحالات التي تتعارض مع هذا الإجراء، إضافة إلى الأدوية والمكملات الغذائية التي يتناولها الشخص.
التوقف عن شرب الكحول والتدخين لمدة أسبوعين قبل وبعد الإجراء، حيث أن التدخين يزيد من الوقت اللازم للشفاء.
التوقف عن تناول بعض الأدوية التي يقرر الطبيب إيقافها كالأدوية التي قد تؤثر على تخثر الدم، مثل: الأسبرين، والأيبوبروفين أو المكملات المحتوية على فيتامين هـ (Vitamin E).
تناول الأدوية التي قد يصفها الطبيب قبل الإجراء، مثل: الأدوية المضادة للبكتيريا، والأدوية المضادة للفيروسات احترازيًا لتفادي حدوث عدوى والتهاب في العينين.
عدم استخدام الحمامات الساخنة أو الساونا، والنوم على الظهر وعلى وسادة مرتفعة.
عدم استخدام مستحضرات التجميل والإنتظار لشفاء المنطقة بشكل كامل قبل العودة لاستخدام مستحضرات التجميل الخالية من الزيوت.
الحرص على إبقاء المنطقة نظيفة واستخدام المرهم الموصوف لك من قبل الطبيب للتخفيف من ظهور القشور.
عدم البقاء تحت الشمس لمدة طويلة وبشكل مباشر والحرص على استخدام واقي شمس ذو معامل حماية 30 على الأقل (SPF 30).
<<
اغلاق
|
|
|
وكيفية الاستخدام الامن، تابع التفاصيل.
غالبًا ما تبحث النساء عن الجمال بالأسلوب الذي يناسبها، لذا تعد عمليات تجميل الوجه أكثر الأشياء التي تشغل بال النساء، للحصول على وجه جميل مشدود ومليء بالحيوية والشباب.
ولعملية تجميل الوجه بالليزر عدة تقنيات مختلفة في الأسلوب والنتائج وحتى المدة التي تستغرقها، أبرز المعلومات حول تجميل الوجه بالليزر إليك في ما يأتي:
ما هو علاج تجميل الوجة بالليزر؟
هو استخدام أشعة الليزر الضوئية المركزة على هيئة نبضات لتحسين التجاعيد، والخطوط، والتغير في لون البشرة، مثل: النمش، والكلف، كما يساعد على تجديد سطح البشرة.
أنواع الليزر المستخدم في تجميل الوجه
هناك نوعين لهذه التقنية، هما:
1. الليزر المقشر (Fractional CO2 Laser)
يستخدم لعلاج الندبات الجلدية، كما يستخدم لعلاج الهالات السوداء وتصبغات الجلد المصاحبة للتقدم في العمر.
2. الليزر غير المقشر (Non-Ablative Fractional Laser)
لا يؤثر بشكل رئيس على الطبقة الخارجية من الجلد وهي البشرة بل على طبقة الأدمة الداخلية، والتي تحتوي على مادة الكولاجين مما يؤدي إلى تحفيز هذه المادة المهمة.
العيوب التي تعالجها عملية تجميل الوجه بالليزر
يعالج تجميل الوجه بالليزر الكثير من العيوب والمشكلات التي يعاني منها الوجه، منها:
التجاعيد العميقة تحت العينين وعلى طول الأنف وحتى الوصول للفم.
ترهلات الجلد بالوجه والرقبة.
النمش والكلف، فهو يعمل على توحيد لون البشرة.
الندبات أو أثار الجروح القديمة.
الصبغات اللونية من الوجه.
فئات يمكنها استخدام تجميل الوجه بالليزر
الفئات التي يمكنها القيام بإجراء عمليات تجميل الوجه بالليزر، نذكرها في ما يأتي:
كبار السن الذين يعانون من ظهور تجاعيد الوجه ويرغبون في التخلص منها.
الشباب في سن المراهقة الذين يعانون من الندب الناتجة عن حب الشباب أو البقع الناتجة عن الجدري.
الأشخاص الذين يعانون من تلف في البشرة بسبب التعرض لأشعة الشمس والذى ينتج عنه ظهور البقع والكلف.
الأشخاص الذين يعانون من تغيير في لون البشرة ونقص إنتاج الكولاجين.
خطوات تجميل الوجه بالليزر
إليك أهم خطوات إجراء عملية تجميل الوجه بالليزر بالتفصيل في ما يأتي:
يقوم الطبيب بتنظيف البشرة وتجفيفها جيدًا قبل البدء بالعملية.
لا يستخدم الطبيب كريم مخدر في أغلب الأحيان إلا إذا طلب الشخص ذلك، فشعاع الليزر يمكن أن يسبب بعض الألم لكنه ألم محتمل.
يتم رسم علامات على الوجه لتحديد الأماكن المستهدفة بدقة والتي سيتم تمرير جهاز الليزر عليها.
يستغرق إجراء العملية مدة تتراوح حوالي 30 إلى 45 دقيقة، أما علاج الوجه كاملًا يستغرق مدة تصل إلى ساعتين.
يجب أن يرتدي الشخص نظارات مخصصة للوقاية من الأشعة الصادرة عن الليزر قبل بدء الطبيب باستخدام جهاز الليزر.
يستخدم الطبيب جهاز الليزر فيقوم بعمل نبضات متتالية على منطقة معينة من الوجه، ثم يتم تمرير الجهاز إلى المنطقة التالية المراد شدها.
يقوم الطبيب بعمل كمادات باردة على الوجه لتقليل الألم والاحمرار بعد الانتهاء من كل المناطق المطلوبة.
إيجابيات عملية تجميل الوجه بالليزر
من أهم إيجابيات هذه العملية هي:
يحقق تجميل الوجه بالليزر النتائج المرغوب بها بسرعة في غالبية الحالات.
لا يوجد ألم أثناء جلسة تجميل الوجه بالليزر.
لا تتطلب الكثير من الوقت بخصوص الجلسات المخصصة للعلاج.
لا تتطلب الكثير من الوقت للشفاء بعد الجلسة، فعادة ما تعود البشرة لطبيعتها خلال أسبوع أو أسبوعين.
مخاطر عملية تجميل الوجه بالليزر
هناك مضاعفات قد تنتج بعد هذه العملية، نذكرها في ما يأتي:
حروق أو إصابات أخرى من حرارة الليزر.
ظهور الندبات بالبشرة.
ظهور لتغييرات في لون الجلد أو ظهور البقع الغامقة والفاتحة.
إعادة تنشيط القروح والبثور.
إرشادات عامة قبل إجراء عملية تجميل الليزر
إليك مجموعة من الإرشادات التي عليك معرفتها قبل إجراء عملية تجميل الوجه بالليزر في ما يأتي:
التوقف عن استخدام أي مواد تجميلية بما في ذلك الكريمات واللوشن قبل الخضوع لعملية الليزر بـ 24 ساعة على الأقل.
الخضوع لبعض الفحوصات وهذا أمر طبيعي، والغرض من هذه الفحوصات هو التأكد من استعدادك للخضوع لهذا الإجراء الطبي.
عدم إمكانية الخضوع لعملية الليزر إذا كنت حامل أو إذا كنت لا تزالين في فترة الرضاعة.
الابتعاد عن جميع أنواع الصابون القوية والتي تحتوي على مواد كيميائية، وأفضل منظف في هذه الحالة هو المنظف الذي يحتوي على مواد طبيعية.
الابتعاد عن تقشير البشرة لمدة 3 أيام بعد جلسة الليزر للتخفيف من الحساسية والتهيج وبالأخص في الأسبوع الأول.
ترطيب البشرة بلطف واختيار الكريمات المرطبة اللطيفة على البشرة والمكونة من المواد الطبيعية والخالية من العطور.
<<
اغلاق
|
|
|
مخصصة، إلاَّ أن لهذه العبادة فوائد جمة منها "تجميلية" تخصُّ البشرة والشعر، وحتى الأظافر.
وأشار الدكتور سعد الصقير، استشاري جلدية وطب التجميل ومقاومة الشيخوخة ، أن الصوم لمدة 16 ساعة في الأسبوع يقلل مظاهر الشيخوخة ، بناءً على دراسةٍ لا تزال تُجرى أبحاث في إطارها منذ الثمانينات وحتى الآن.
وأوضح الصقير أن الجسم يزيد إفراز الكولاجين والآستين ، مما ينعكس على رونق البشرة ونضارتها , وبالطبع فما ينطبق على البشرة ينعكس على الأظافر، حيث يفرز الجسم أكثر من هرمون خلال الصوم، ويستفيد منها جلد الصائم وبشرته وأظافره وشعره حتى الذي هو بسبب التهابٍ بكتيري، فإن جسم الصائم الذي تعزَّزت مناعته يتخلَّص منه بسهولة.
وفي أيِّ وقتٍ غير فترة الصيام ، تكون طاقة الجسم جميعه موجَّهة باتجاه الجهاز الهضمي ، إلاَّ أنه وبعد 12 ساعة من الصيام ، يبدأ الجسم بتوجيه الطاقة بعيداً عن ذلك الجهاز ، حيث يبدأ الجسم كذلك بالتخلُّص من السموم في الأماكن الأخرى في الجسم.
وأوصى الصقير بالإكثار من شرب الماء خلال فترة الإفطار لترطيب الجلد ، لمواجهة الصيام في فصل الصيف الحار جداً في بعض الدول ، ما يقلل نسبة الماء في الدم، ويؤثر على الجلد إذا لم يتعامل الصائم مع ذلك جيداً، وكذلك باستخدام دهانات تحتوي مادة الجليسرين كمادة غنية مرطبة تحافظ على البشرة مدة ساعات.
ونصح استشارى الجلدية المرضى والحوامل بمراجعة الطبيب قبل بدء الشهر الكريم , للتعرُّف على ما يلائم أجسامهم. وقبل البدء بالصوم يُنصح بتناول السوائل التي يحتاجها الجسم ، أما وقت الإفطار فلا بد من عدم الإسراف بذلك لا من حيث الشراب ولا من حيث الطعام.
ولا ينصح بالخلود للنوم بعد الأكل مباشرة ، بل يجب إعطاء الجسم فرصةً لهضم ما تناوله. كما ينصح بتناول الألياف الموجودة في الخضراوات، والحرص على اختيار غذاءٍ متوازن.
<<
اغلاق
|
|
|
الدكتور سعد الصقير، استشَارِيُّ الأمراضِ الجِلديّةِ ومُقاومة الشَّيخُوخَة، علاجًا يساعد على مقاومة الشيخوخة وإطالة عمر بشرة الإنسان، من خلال تطوير «أزرق الميثيلين».
وقدم «الصقير» خلال مؤتمر عالمي للأمراض الجلدية في اليابان، دليلًا على قُدرة علاج أزرق الميثيلين في مقاوَمَةِ الشيخُوخَةِ وإطالَةِ عمرِ بشرةِ الإنسَان؛ من حيث قدرتها على تَحفِيز الكولاجين والإيلاستين وتَأخِير ضعف الميتوكوندريا التي تُسبب الشيخُوخَة.
وأوضح أن هذه الدلائل تشيرُ إلى توفر مُضَّاد للشيخُوخَةِ مُنذ ما يقارب 150 عاماً إلا أنه غير مفعل للشيخوخة، مؤكدًا أن أزرق الميثيلين مضادٌّ قويٌّ للأكسدَةِ، وقد أثبت فعاليّتهُ في عِلاجِ مجموعةٍ متنوعةٍ من الحالاتِ المرضيّةِ من الملاريا إلى مرضِ الزهايمر، مع مَخاطِر ضَئيلةٍ للأعراضِ الجانبيّة.
ورأى الطبيب السعودي أن مادةَ أزرق الميثيلين يمكنُ أن تكونَ علاجاً واعداً للخللِ الوظيفيِّ للميتوكوندريا، الّذي يتسبّبُ في مجموعةٍ كبيرةٍ من الأمراضِ والمشاكلِ، بما في ذلكَ شيخُوخَةُ الجلد المرئيّة.
وأكد أن أزرق الميثيلين، يمكنه تأخير حالةَ التّدهوُرِ التي كان يُعتقد في يومٍ من الأيّامِ أنّهُ علامةٌ محتومةٌ للشّيخوخةِ، مشيرًا إلى أنه ثبتَ أنه يُعزّزُ استهلاك الأكسجين الخَلوي -وهو سِلاحٌ أساسيٌّ لمقاومَةِ الجذور الحرّةِ- بنسبةٍ تتراوحُ ما بين 37% إلى 70%.
وأضاف: أزرق الميثيلين أظهر أملاً لعلاجِ مرض الشياخ، وهو اضطِرابٌ وراثيٌّ نادر يسبِّبُ الشّيخوخةَ السَّريعةَ عندَ الأطفالِ.
<<
اغلاق
|
|
|
الخلايا التالفة والضعيفة من الجسم، فالجوع يحرك الأجهزة الداخلية لجسم الانسان لاستهلاك الخلايا الضعيفة حتى يواجه ذلك الجوع، فتتاح للجسم الفرصة ليسترد حيويته ونشاطه، كما أنه يستهلك أيضا الأعضاء المريضة ويجدد خلاياها، بالإضافة إلى ذلك يعمل الصيام على وقاية الجسم من كثيـر من الزيادات الضارة مثل الحصوة والرواسب الكلسية والزوائد اللحمية والأكياس الدهنية وكذلك الأورام في بداية تكونها.
وأكد الدكتور سعد الصقير، استشاري جلدي وطب التجميل ومقاومة الشيخوخة، أن الصوم لمدة 16 ساعة في الأسبوع يقلل مظاهر الشيخوخة، بناء على دراسة بدأت في الثمانينات ولا تزال تجرى أبحاث في إطارها.
وقال الصقير إن العلماء يكتشفون دائما فوائد جديدة للصيام منها:
مقاومة الشيخوخة
الجسم دائما في حالة توجيه الطاقة باتجاه الجهاز الهضمي، وفي حالة الصيام يبدأ الجسم بتوجيه الطاقة بعيداً عن الجهاز الهضمي، فيبدأ بالتخلص من السموم المتراكمة على أعضاء الجسم المختلفة، وهذه العملية تنشط هرمونات مقاومة الشيخوخة.
البشرة
يعزز الصوم المناعة وتنشط هرمونا تخفف بدورها من تراكم التجاعيد، ويحافظ على نضارة البشرة ويعزز المناعة ضد البثور، وبعض الالتهابات الجلدية.
صحة الأظافر والشعر
خلال الصيام يزيد الجسم إفراز الكولاجين والآستين، وينعكس على رونق البشرة ونضارتها، وصحة الأظافر وصحة الشعر.
ولكن الصيام يقلل نسبة الماء في الدم ويؤثر على الجلد، ولذلك أنصح دائما بتكثيف شرب المياه ومحاولة التكثيف من استخدام الجرسلين لترطيب البشرة.
حب الشباب
حب الشباب عبارة عن التهاب بكتيري، وبالتالي الصيام يعزز المناعة ويساعد على صفاء البشرة وخلوها من حب الشباب.
<<
اغلاق
|
|
|
الطبي في مجال مقاومة الشيخوخة 2019 “، و ذلك خلال فعاليات المؤتمر العالمي الرابع عشر للطب التجميلي و مقاومة الشيخوخة والتغذية المقام في كانكون بالمكسيك وأختتم مساء أمس الأول، وفاز بالجائزة هذا العام د. سعد الصقير، استشاري جلدية، عن دراسته العلمية بعنوان “كيف تساهم الحمية منخفضة النشويات في تأخير ظهور أعراض الشيخوخة”.
وأكد رئيس المؤتمر الدكتور فدريكو فون جالاوت، ان الدراسة التي قدمها د. الصقير، تعد اسهاما مهما في طرق العلاج الغير جراحية التي تستخدم لتحسين حياة المرضى، حيث تتحرى الدراسة منافع الحمية قليلة النشويات فيما يتعلق بالتغيرات في التمثيل الغذائي في مرحلة الشيخوخة، مشيراً الى ان الدراسة تشرح كيف يختلف النظام الغذائي قليل النشويات عن الحمية قليلة السعرات ، حيث أن الأول يعتمد على تقليل النشويات في مقابل الحفاظ على كميات الدهون و البروتينات.
وأضاف د. فدريكو، بأن الدراسة تؤكد أن تناول القدر الكافي من البروتينات مع تقليص استهلاك النشويات يؤدي إلى فقدان الوزن دون خسارة في كتلة العضلات، حيث يعمل هذا النظام الغذائي على تحفيز هرمونات البناء مع ضبط الشهية، وقد توصلت الدراسة إلى أن ” تقليل كميات النشويات في الغذاء من قبل الأشخاص في منتصف العمر يساعدهم على تجنب العديد من الأمراض و المشاكل المرتبطة بالتقدم في العمر”.
الجدير بالذكر أن فعاليات المؤتمر هذا العام ركزت على التغذية و العلاج التجديدي، وتناول المتحدثون العالميون شرح العديد من المواضيع المبتكرة، و تناولوا أحدث الطفرات في هذا المجال الطبي الذي ينمو بسرعة كبيرة.
<<
اغلاق
|
|
|
الصقير، عن ظهور بعض الأعراض الجلدية لدى عدد من مصابي فيروس كورونا المستجد.
وقال الصقير الذي يشغل منصب نائب رئيس مؤتمر الشرق الأوسط الدولي للأمراض الجلدية وطب التجميل “ميدام”، إن الأعراض التي ظهرت على المرضى أكثرها يتعلق بتساقط الشعر والطفح الجلدي.
وأضاف في لقائه مع قناة “الإخبارية”، أن مؤتمر “ميدام” سيعقد قريباً في دولة الإمارات العربية المتحدة، ومن المقرر أن يناقش طرق الوقاية وعلاج الأعراض الجلدية التي تظهر على بعض مصابي كورونا.
وأوضح أن هناك مبادرات سيتم إطلاقها في المؤتمر، كما أن إحدى الشركات المشاركة ستطلق تقنية جديدة لطباعة رباعية الأبعاد للجلد، ستساعد في الجراحات الترميمية وسيكون لها شأن كبير في جراحات الجلد خلال السنوات القادمة.
<<
اغلاق
|
|
|
الجلدية والتجميل” النور، ليكون أحد أهم المراجع الطبية العالمية، ويساعد أطباء الأمراض الجلدية والمتدربين والمقيمين عبر توفير وتلخيص المعلومات الطبية المتعلقة بالحالات الجلدية والتجميلية.
وشارك استشاري الأمراض الجلدية والتجميل السعودي الدكتور سعد الصقير في تأليف المجلد، بعدما عرضت عليه هيئة تحرير الأطلس تأليف أحد فصول المجلد، الذي يشمل 58 فصلاً متخصصاً، وذلك نظير تميزه العلمي أثناء مشاركته كمُحاضر علمي في مؤتمرات الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية والأكاديمية الأمريكية لطب التجميل.
وقال الدكتور الصقير إن مشاركته تمت على مدى 3 سنوات، وتمحورت في فصول الإجراءات التجميلية غير الجراحية ومقاومة الشيخوخة. وأضاف “قمت بتأليف الأقسام المتعلقة بالبوتوكس وإبر التعبئة (الفيلر) والتقشير والليزر وبلازما الشعر والجسم، بالإضافة لإذابة الدهون وشد الجسم”، مشيراً إلى أن محتوى الكتاب أصبح متوفرًا الآن على موقع “سبرنجر لينك” المخصص للباحثين والمتدربين بصيغة رقمية تفاعلية وسيتم نشر الكتاب في المكتبات العلمية قريبًا.
وتلقى الصقير عدداً من خطابات التهنئة من عدد من رؤساء الجمعيات الجلدية والتجميلية، الذين أعربوا فيه عن تقديرهم لإسهاماته وجهوده في المشاركة في تأليف “أطلس الأمراض الجلدية والتجميل”، معبرين عن إعجابهم بطبيعة المحتوى الذي قدمه الصقير، ويعكس المستوى الاستثنائي لطب التجميل في المملكة.
<<
اغلاق
|
|
|
سعد بن سامي الصقير كمؤلف علمي مشارك في أحدث الكتب الطبية التي تم إصدارها مؤخرًا بإسم “أطلس الأمراض الجلدية والتجميل” والذي يعد أحد أهم المراجع الطبية العالمية حيث يهدف الأطلس الذي نشرته دار “سبرنجر” المرموقة لمساعدة أطباء الأمراض الجلدية والمتدربين والمقيمين من خلال تلخيص المعلومات الطبية المتعلقة بالحالات الجلدية والتجميلية.
وكانت هيئة التحرير عرضت على د. الصقير تأليف أحد فصول المجلد الذي يشمل 58 فصلاً متخصصاً، وذلك نظير تميزه العلمي أثناء مشاركته كمُحاضر علمي في مؤتمرات الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية والأكاديمية الأمريكية لطب التجميل.
من جانبه، أوضح الدكتور سعد الصقير أن مشاركته تمت على مدى ثلاث سنوات وتمحورت في فصول الإجراءات التجميلية غير الجراحية ومقاومة الشيخوخة حيث قام بتأليف الأقسام المتعلقة بالبوتوكس وإبرالتعبئة (الفيلر) والتقشير والليزر وبلازما الشعر والجسم بالإضافة لإذابة الدهون وشد الجسم. مشيراً أن محتوى الكتاب أصبح متوفرًا الآن على موقع “سبرنجر لينك” المخصص للباحثين والمتدربين بصيغة رقمية تفاعلية وسيتم نشر الكتاب في المكتبات العلمية قريبًا.
وتلقى د. الصقير عدد من خطابات التهنئة من عدد من رؤساء الجمعيات الجلدية والتجميلية أعربوا فيه عن تقديرهم لإسهاماته وجهوده في المشاركة في تأليف “أطلس الأمراض الجلدية والتجميل” الذي يعد مصدراً مهماً للمختصين في هذا المجال على مستوى العالم، معبرين عن إعجابهم بطبيعة المحتوى الذي قدمه والذي يعكس المستوى الاستثنائي لطب التجميل في المملكة.
<<
اغلاق
|
|
|
عدد من الصحف العالمية، تمكَّن الباحث الدكتور سعد الصقير، استشاري الأمراض الجلدية ومقاومة الشيخوخة، من تطوير علاج "أزرق الميثيلين"، الذي سيساعد على مقاومة الشيخوخة، وإطالة عمر بشرة الانسان.
وكشف الصقير ابتكاره خلال المؤتمر العالمي الـ 19 للأمراض الجلدية في طوكيو، وأوضح للحضور إمكانات أزرق الميثيلين، وقدرته على مقاومة الشيخوخة، وإطالة عمر بشرة الإنسان، حيث قدَّم الصقير دليلاً على قدرة أزرق الميثيلين على تحفيز الكولاجين، والإيلاستين، وتأخير ضعف الميتوكوندريا، التي تسبِّب الشيخوخة، وتشير هذه الدلائل إلى توفر مضاد للشيخوخة منذ ما يقارب 150 عاماً إلا أنه كان غير مفعَّل.
وأوضح أن أزرق الميثيلين مضاد قوي للأكسدة، وقد أثبت فاعليته في علاج مجموعة متنوعة من الحالات المرضية من الملاريا إلى مرض الزهايمر، مع مخاطر ضئيلة للأعراض الجانبية، مبيناً أن مادة أزرق الميثيلين، يمكن أن تكون علاجاً واعداً للخلل الوظيفي للميتوكوندريا، الذي يتسبَّب في مجموعةٍ كبيرةٍ من الأمراض والمشكلات، بما في ذلك شيخوخة الجلد المرئية.
وقال الصقير: يمكن لأزرق الميثيلين أن يؤخِّر حالة التدهور التي كان يُعتقد في يوم من الأيام أنه علامة محتومة للشيخوخة، وقد ثبت أن أزرق الميثيلين يعزِّز استهلاك الأوكسجين الخلوي، وهو سلاحٌ أساسي لمقاومة الجذور الحرة، بنسبة تتراوح ما بين
37% إلى 70%، كما أنه قابل للذوبان بشكل كبير في كل من المذيبات المائية والعضوية مع احتمال انخفاض الأكسدة.
وأشار إلى أن أزرق الميثيلين، الذي يعكس الشيخوخة، يخلِّف تأثيراً عصبياً على مرضى الزهايمر، كما أنه أطال حياةَ إناث الفئران بنسبة 6%، وأظهر أملاً لعلاج مرض "الشياخ"، وهو اضطرابٌ وراثي نادر يسبِّب الشيخوخة السريعة عند الأطفال.
وقد تم اختيار الدكتور الصقير من السعودية لإلقاء الكلمة الرئيسية نظراً لبروزه في المجتمع الطبي الدولي. وعام 2013، أعطته المنظمة العالمية لطب التجميل لقب "طبيب الأمراض الجلدية الأبرز" نظراً لمساهماته البارزة في مجال تخصصه، وفي 2015، انتخبته الأكاديمية السويسرية لجراحة التجميل والطب التجميلي سفيراً لها في الشرق الأوسط، ومنذ 2016، يعمل الدكتور الصقير نائباً لرئيس مؤتمر ومعرض الشرق الأوسط الدولي للأمراض الجلدية وطب التجميل "MEIDAM".
<<
اغلاق
|
|
|
سعد الصقير، عن ظهور بعض الأعراض الجلدية لدى عدد من مصابي فيروس كورونا المستجد.
وقال الصقير الذي يشغل منصب نائب رئيس مؤتمر الشرق الأوسط الدولي للأمراض الجلدية وطب التجميل "ميدام"، إن الأعراض التي ظهرت على المرضى أكثرها يتعلق بتساقط الشعر والطفح الجلدي.
وأضاف في لقائه مع قناة "الإخبارية"، أن مؤتمر "ميدام" سيعقد قريباً في دولة الإمارات العربية المتحدة، ومن المقرر أن يناقش طرق الوقاية وعلاج الأعراض الجلدية التي تظهر على بعض مصابي كورونا.
وأوضح أن هناك مبادرات سيتم إطلاقها في المؤتمر، كما أن إحدى الشركات المشاركة ستطلق تقنية جديدة لطباعة رباعية الأبعاد للجلد، ستساعد في الجراحات الترميمية وسيكون لها شأن كبير في جراحات الجلد خلال السنوات القادمة.
<<
اغلاق
|
|
|
وذلك خلال فعاليات المؤتمر العالمي الرابع عشر للطب التجميلي ومقاومة الشيخوخة والتغذية المقام في كانكون بالمكسيك، واختتم مساء أول من أمس، وفاز بالجائزة هذا العام الدكتور سعد الصقير، استشاري جلدية، عن دراسته العلمية بعنوان «كيف تساهم الحمية منخفضة النشويات في تأخير ظهور أعراض الشيخوخة».
إسهام مهم
أكد رئيس المؤتمر الدكتور فدريكو فون جالاوت، أن الدراسة التي قدمها الدكتور الصقير، تعد إسهاما مهما في طرق العلاج غير الجراحية التي تستخدم لتحسين حياة المرضى، حيث تتحرى الدراسة منافع الحمية قليلة النشويات فيما يتعلق بالتغيرات في التمثيل الغذائي في مرحلة الشيخوخة، مشيراً إلى أن الدراسة تشرح كيف يختلف النظام الغذائي قليل النشويات عن الحمية قليلة السعرات، حيث إن الأول يعتمد على تقليل النشويات في مقابل الحفاظ على كميات الدهون والبروتينات.
نتائج الدراسة
أضاف فدريكو، أن الدراسة تؤكد أن تناول القدر الكافي من البروتينات مع تقليص استهلاك النشويات يؤدي إلى فقدان الوزن دون خسارة في كتلة العضلات، حيث يعمل هذا النظام الغذائي على تحفيز هرمونات البناء مع ضبط الشهية، وقد توصلت الدراسة إلى أن تقليل كميات النشويات في الغذاء من قبل الأشخاص في منتصف العمر يساعدهم على تجنب العديد من الأمراض والمشاكل المرتبطة بالتقدم في العمر.
ركزت فعاليات المؤتمر هذا العام على التغذية والعلاج التجديدي، وتناول المتحدثون العالميون شرح العديد من المواضيع المبتكرة، وتناولوا أحدث الطفرات في هذا المجال الطبي الذي ينمو بسرعة كبيرة.
<<
اغلاق
|
|
|
سعد الصقير، كمؤلف علمي مشارك في أحدث الكتب الطبية التي تم إصدارها مؤخرًا باسم "أطلس الأمراض الجلدية والتجميل"، والذي يعد أحد أهم المراجع الطبية العالمية، حيث يهدف الأطلس الذي نشرته إحدى دور النشر العالمية لمساعدة أطباء الأمراض الجلدية والمتدربين والمقيمين من خلال تلخيص المعلومات الطبية المتعلقة بالحالات الجلدية والتجميلية.
وكانت هيئة التحرير عرضت على د. الصقير تأليف أحد فصول المجلد الذي يشمل 58 فصلاً متخصصاً، وذلك نظير تميزه العلمي أثناء مشاركته كمُحاضر علمي في مؤتمرات الأكاديمية الأميركية للأمراض الجلدية والأكاديمية الأميركية لطب التجميل.
وأوضح د. الصقير، أن مشاركته تمت على مدى ثلاث سنوات، وتمحورت في فصول الإجراءات التجميلية غير الجراحية ومقاومة الشيخوخة، حيث قام بتأليف الأقسام المتعلقة بالبوتوكس وإبر التعبئة (الفيلر) والتقشير والليزر وبلازما الشعر والجسم، بالإضافة لإذابة الدهون وشد الجسم، مشيراً إلى أن محتوى الكتاب أصبح متوفرًا الآن على موقع "سبرنغر لينك" المخصص للباحثين والمتدربين بصيغة رقمية تفاعلية، وسيتم نشر الكتاب في المكتبات العلمية قريبًا.
وتلقى د. الصقير عدداً من خطابات التهنئة من عدد من رؤساء الجمعيات الجلدية والتجميلية، أعربوا فيها عن تقديرهم لمساهماته وجهوده في المشاركة في تأليف "أطلس الأمراض الجلدية والتجميل" الذي يعد مصدراً مهماً للمختصين في هذا المجال على مستوى العالم، معبرين عن إعجابهم بطبيعة المحتوى الذي قدمه، والذي يعكس المستوى الاستثنائي لطب التجميل في المملكة.
<<
اغلاق
|
|
|
السعودي الدكتور سعد بن سامي الصقير، كمؤلف علمي مشارك في أحدث الكتب الطبية التي تم إصدارها أخيراً باسم "أطلس الأمراض الجلدية والتجميل" الذي يعد أحد أهم المراجع الطبية العالمية.
ويهدف الأطلس الذي نشرته دار "سبرنجر" المرموقة لمساعدة أطباء الأمراض الجلدية والمتدربين والمقيمين من خلال تلخيص المعلومات الطبية المتعلقة بالحالات الجلدية والتجميلية.
وكانت هيئة التحرير قد عرضت على الدكتور الصقير؛ تأليف أحد فصول المجلد الذي يشمل 58 فصلاً متخصصاً، نظير تميزه العلمي في أثناء مشاركته كمُحاضر علمي في مؤتمرات الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية والأكاديمية الأمريكية لطب التجميل.
من جانبه، أوضح الدكتور سعد الصقير؛ أن مشاركته تمت على مدى ثلاث سنوات وتمحورت في فصول الإجراءات التجميلية غير الجراحية ومقاومة الشيخوخة، حيث قام بتأليف الأقسام المتعلقة بالبوتوكس وإبر التعبئة (الفيلر) والتقشير والليزر وبلازما الشعر والجسم، إضافة إلى إذابة الدهون وشد الجسم، مشيراً إلى أن محتوى الكتاب أصبح متوافراً الآن على موقع "سبرنجر لينك" المخصص للباحثين والمتدربين بصيغة رقمية تفاعلية وسيتم نشر الكتاب في المكتبات العلمية قريباً.
وتلقى الصقير؛ عدداً من خطابات التهنئة من عدد من رؤساء الجمعيات الجلدية والتجميلية أعربوا فيها عن تقديرهم لإسهاماته وجهوده في المشاركة في تأليف "أطلس الأمراض الجلدية والتجميل" الذي يعد مصدراً مهماً للمختصين في هذا المجال على مستوى العالم، معبرين عن إعجابهم بطبيعة المحتوى الذي قدّمه والذي يعكس المستوى الاستثنائي لطب التجميل في المملكة.
<<
اغلاق
|
|
|
الجوز – المكسرات
يحتوي على نسبة عالية من الحمض الدهني أوميجا 3 والأحماض الأساسية، كما أنه يسن من مستوى الكولسترول، وتحسين أداء الجهاز الهضمي.
2- التوت
اكتشف الباحثون أن التوت يحتوي على بعض المواد التي تساعد على خفض الالتهابات وتجنب الضرر التأكسدي.
3- النباتات الخضراء
حيث أن النباتات الخضراء تحتوي على نسبة من عنصر الكالسيوم وحمض الفوليك وبعض المواد الغذائية الصحية التي تحافظ على صحة العظام وتساعد على مقاومة الأمراض التي تصيب العين مع تقدم السن، وهذه الخضراوات مثل الملفوف والقرنبيط وتقلل كذلك من خطر حدوث السرطان وفقدان الذاكرة.
4- الشكولاتة الداكنة
إن حبوب الكاكاو التي يتم إنتاج الشكولاتة الداكنة منه بالإضافة إلى مضادات الأكسدة الفلافانول تعمل على تقليل التهابات الجلد الناتجة من التعرض لأشعة الشمس فوق البنفسجية، كما يعمل على تنشيط الدورة الدموية وتحسين قدرة البشرة على الاحتفاظ برطوبتها، كما أنه يقلل من تجاعيد البشرة ويجعلها تظهر بمظهر أصغر سنا.
5- الفول
لقد أظهرت الدراسات أن الفول هو الغذاء المثالي للقلب وهي توفر مصدر رائع للحصول على البروتين منخفض الدهون خصوصا للأشخاص النباتيين، وبالإضافة إلى ذلك فهو مليئ بالألياف مما يساعد على خفض نسبة الكولستيرول، كما أنه يحتوي على الفيتامينات والمعادن والمواد المضادة للأكسدة والبوتاسيوم والحديد وفيتامين ب.
6- الحبوب الكاملة
حيث لأنها تحتوي على الألياف والمعادن والفيتامينات ومضادات الأكسدة وفيتامين ب، وتعمل على تقليل خطر اصابة بالأمراض المرتطبة بتقدم السن كمرض السرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية، ونظرا لبطئ معدل هضمها فهي مفيدة جدا للوقاية من السكري وارتفاع ضغط الدم.
7- السمك
حيث أن المأكولات البحرية تكون غنية بالأحماض الدهنية الهامة مثل أوميجا 3 الذي يؤثر على مركز المخ المسؤول تحسين الحالة المزاجية، كما أن أوميجا 3 الموجود في التونة والسلمون يعتبر ذات تأثير مضاد قوي للالتهابات.
8- زيت الزيتون
في الآونة الأخيرة اكتشف العلماء أن زيت الزيتون يحتوي على كميات كبيرة من الدهون الأحادية غير المشبعة الهامة لصحة الجسم والقلب ويقاوم الشيخوخة.
9- الكيوي
ويحتوي الكيوي على نسبة عالية من فيتامين ج أكبر من البرتقال والموز كما يحتوي على نسبة عالية من المواد المضادة للأكسدة كما أنه مصدر جيد للماغنسيوم الذي يقوي القلب ويحمي الأوعية الدموية ويساعد على امتصاص الطاقة من الطعام.
10- العسل
وهو يحتوي على الكثير جدا من المواد الغذائية وأهمها الكربوهيدرات والماء وهو يعتبر مضاد فعال للالتهابات ومقاوم أيضا للفيروسات ونزلات البرد.
وإلى جانب ذلك فيوجد العديد من الأطعمة التي تساعد على بطء ظهور الشيخوخة مثل الثوم الذي يساعد على خفض الكولستيرول وضغط الدم، والفلفل الأخضر والذي يعتبر مصدر رائع لفيتامين ج ويعزز من إنتاج مادة الكولاجين الهامة لصحة الجلد ومظهره، والجزر يقوي الجهاز المناعي ويعمل على حماية الجلد على الأشعة فوق البنفسجية، بالإضافة لذلك إن فول الصويا هام ومفيد جدا خصوصا للنساء الذين بلغن سن اليأس لاحتواءه على نسبة عالية من الأيزوفلافون الذي يساعد على تقليل الفقد من العظام الذي يحدث دائما في فترة انقطاع الطمث.
<<
اغلاق
|
|
|
في الأكاديمية drs copyالأميركية لطب التجميل ، وعضو الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد، والأكاديمية الأمريكية لمقاومة الشيخوخة.خبرته الواسعة في مكافحة الشيخوخة و الطب الوقائي جعلته متخصص في الأمراض الجلدية والطب التجميلي بشكل متقدم.
له إطلاع واسع على كل ما له علاقة في مشاكل الجلد ، نضارة الوجه، العلاج بالليزر وذلك من خلال حضوره دورات تدريبية في مختلف الدول منها المملكة العربية السعودية ، الإمارات العربية المتحدة، لبنان ، المملكة المتحدة ، كوريا الجنوبية و الولايات المتحدة ، أضاف إليه ثقة كاملة بمهارات عدة من تجديد شباب البشرة، الليزر، حقن البوتكس، شد البشرة و تقشيرها ، نحت الجسم، زرع الشعر، علاج حب الشباب ، إزالة الشعر ، إزالة الوشم ومعالجة الكلف والتصبغات الجلدية .
خبرته الواسعة في مجال التجميل ومقاومة الشيخوخة والعلاج بالليزر يقدمها لكم بكل فخر في مركزه اليت ديرما كير في مدينة الخبر
<<
اغلاق
|
|
|
أدلة جديدة تشير إلى أن هرموناً يعرف بِـ"معامل النمو الشبيه بالأنسولين-1" ويرمز له بالرمز (IGF-1) هو وراء شيخوخة الجلد إلى حد كبير، حيث تمّ الإعلان عن ذلك في نقلة علمية جديدة خلال المؤتمر العالمي الـ20 لطب التجميل في ميامي، والذي استضافته الأكاديمية الأمريكية لطب التجميل (AAAM) أمس الأول.
وقال الدكتور الصقير: في حين أن العلم وراء هذا الاكتشاف يعدّ معقداً، إلّا أن المحتوى العام لهذا الاكتشاف ينص على أن: "الحفاظ على مستويات أعلى من هرمون IGF-1 يساعد الجلد وغيره من الأعضاء على محاربة الشيخوخة بشكلها المتسارع". هرمون IGF-1 هو مماثل في التركيب الجزيئي للأنسولين. ويلعب دورا هاما في النمو خلال مرحلة الطفولة وحتى بلوغ ذروتها خلال سنوات المراهقة. ويتم إنتاج IGF-1 والذي يتكون من 70 نوعاً من الأحماض الأمينية داخل سلسلة واحدة من قبل الجسم في جميع مراحل الحياة، ولكن كمية إنتاج الجسم له تبدأ بالانخفاض مع التقدم في السن. ويكون في أدنى مستوياته خلال مرحلة الشيخوخة ومرحلة الرضاعة المبكرة.
وأضاف: "لقد وجدنا أن انخفاض مستويات هرمون IGF-1 يؤدي إلى ارتفاع معدل الوفيات وتدهور القدرة الإدراكية وارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب وضعف الخصوبة وضعف قوة القبضة الدالّة على ضعف القدرة الجسدية. وباختصار، فإن تراجع معدّلات إنتاج هرمون IGF-1 هو جزء كبير من حالة الشيخوخة".
وقد يعني هذا ضمنيا أن زيادة نسبة هذا الهرمون من شأنه أن يؤخر الشيخوخة في حين يساعد الجسم على إصلاح نفسه. واختتم الدكتور الصقير قائلاً: "تشير هذه الدراسة إلى أن ارتفاع مستويات هرمون IGF-1 مرتبطة مع انخفاض في سن الظاهري ودرجة أقل من تجاعيد البشرة، بغض النظر عن العوامل الخارجية، وعلى الرغم من أن العمر الظاهري مرتبط بشكل رئيسي بمعدل التجاعيد في الجلد". ويحفز هرمون IGF-1 نمو الجسم النظامي. وله تأثيرات على تعزيز النمو في كل خلية تقريباً في الجسم والعضلات وخاصة الهيكل العظمي والغضاريف والعظام والكبد والكلى والأعصاب والجلد والخلايا المكونة للدم والرئتين. ومما يجعل الأمر أكثر إثارة للاهتمام؛ يمكن لهرمون IGF-1 أن ينظم نمو وتطوّر الخلايا، كما أنه مهم بشكل خاص للخلايا العصبية. وقد يكون لهذا آثار على إبقاء الأفراد نشيطين ذهنياً بشكل جيد خلال سنوات العمر المتقدمة. كما يمكن له أيضا أن يقدم حلولا لأولئك الذين يعانون من انحدار في القدرات الإدراكية.
<<
اغلاق
|
|
|
جديدة تشير إلى أن هرموناً يعرف بِـ «معامل النمو الشبيه بالأنسولين-1 «ويرمز له بالرمز (IGF-1) هو وراء شيخوخة الجلد إلى حد كبير، حيث تمّ الإعلان عن ذلك في نقلة علمية جديدة، خلال المؤتمر العالمي الـ 20 لطب التجميل في ميامي، الذي استضافته الأكاديمية الأمريكية لطب التجميل (AAAM) أمس الأول. وقال د. الصقير، في حين أن العلم وراء هذا الاكتشاف يعدّ معقداً، إلّا أن المحتوى العام لهذا الاكتشاف ينص على أن: «الحفاظ على مستويات أعلى من هرمونIGF-1 يساعد الجلد وغيره من الأعضاء على محاربة الشيخوخة بشكلها المتسارع». هرمون IGF-1 هو مماثل في التركيب الجزيئي للأنسولين. إنه يلعب دورا مهماً في النمو خلال مرحلة الطفولة وحتى بلوغ ذروتها خلال سنوات المراهقة. ويتم إنتاج IGF-1 الذي يتكون من 70 نوعاً من الأحماض الأمينية داخل سلسلة واحدة من قبل الجسم في جميع مراحل الحياة، ولكن كمية إنتاج الجسم له تبدأ بالانخفاض مع التقدم في السن. ويكون في أدنى مستوياته خلال مرحلة الشيخوخة ومرحلة الرضاعة المبكرة.
وأضاف «وجدنا أن انخفاض مستويات هرمونIGF-1 يؤدي إلى ارتفاع معدل الوفيات، وتدهور القدرة الإدراكية وارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب وضعف الخصوبة، وضعف قوة القبضة الدالّة على ضعف القدرة الجسدية. وباختصار، فإن تراجع معدّلات إنتاج هرمونIGF-1 هو جزء كبير من حالة الشيخوخة».
وزاد «يعني هذا ضمنياً بأن زيادة نسبة هذا الهرمون من شأنه أن يؤخر الشيخوخة، في حين يساعد الجسم على إصلاح نفسه».
وبين الصقير أن الدراسة تشير إلى أن ارتفاع مستويات هرمون IGF-1 مرتبطة مع انخفاض في السن الظاهري ودرجة أقل من تجاعيد البشرة، بغض النظر عن العوامل الخارجية، وعلى الرغم من أن العمر الظاهري مرتبط بشكل رئيس بمعدل التجاعيد في الجلد. وقال «يحفز هرمون IGF-1 نمو الجسم النظامي. وله تأثيرات على تعزيز النمو في كل خلية تقريباً في الجسم والعضلات، خاصة الهيكل العظمي والغضاريف والعظام والكبد والكلى والأعصاب والجلد والخلايا المكونة للدم والرئتين. ومما يجعل الأمر أكثر إثارة للاهتمام؛ يمكن لهرمون IGF-1 أن ينظم نمو وتطوّر الخلايا، كما أنه مهم بشكل خاص للخلايا العصبية. وقد يكون لهذا آثار على إبقاء الأفراد نشيطين ذهنياً بشكل جيد خلال سنوات العمر المتقدمة. كما يمكن له أيضا أن يقدم حلولا لأولئك الذين يعانون من انحدارٍ في القدرات الإدراكية».
<<
اغلاق
|
|
|
أدلة جديدة تشير إلى أن هرموناً يعرف بِـ"معامل النمو الشبيه بالأنسولين-1" ويرمز له بالرمز (IGF-1) هو وراء شيخوخة الجلد إلى حد كبير، حيث تمّ الإعلان عن ذلك في نقلة علمية جديدة خلال المؤتمر العالمي الـ20 لطب التجميل في ميامي، والذي استضافته الأكاديمية الأمريكية لطب التجميل (AAAM) أمس الأول.
وقال الدكتور الصقير: في حين أن العلم وراء هذا الاكتشاف يعدّ معقداً، إلّا أن المحتوى العام لهذا الاكتشاف ينص على أن: "الحفاظ على مستويات أعلى من هرمون IGF-1 يساعد الجلد وغيره من الأعضاء على محاربة الشيخوخة بشكلها المتسارع". هرمون IGF-1 هو مماثل في التركيب الجزيئي للأنسولين. ويلعب دورا هاما في النمو خلال مرحلة الطفولة وحتى بلوغ ذروتها خلال سنوات المراهقة. ويتم إنتاج IGF-1 والذي يتكون من 70 نوعاً من الأحماض الأمينية داخل سلسلة واحدة من قبل الجسم في جميع مراحل الحياة، ولكن كمية إنتاج الجسم له تبدأ بالانخفاض مع التقدم في السن. ويكون في أدنى مستوياته خلال مرحلة الشيخوخة ومرحلة الرضاعة المبكرة.
وأضاف: "لقد وجدنا أن انخفاض مستويات هرمون IGF-1 يؤدي إلى ارتفاع معدل الوفيات وتدهور القدرة الإدراكية وارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب وضعف الخصوبة وضعف قوة القبضة الدالّة على ضعف القدرة الجسدية. وباختصار، فإن تراجع معدّلات إنتاج هرمون IGF-1 هو جزء كبير من حالة الشيخوخة".
وقد يعني هذا ضمنيا أن زيادة نسبة هذا الهرمون من شأنه أن يؤخر الشيخوخة في حين يساعد الجسم على إصلاح نفسه. واختتم الدكتور الصقير قائلاً: "تشير هذه الدراسة إلى أن ارتفاع مستويات هرمون IGF-1 مرتبطة مع انخفاض في سن الظاهري ودرجة أقل من تجاعيد البشرة، بغض النظر عن العوامل الخارجية، وعلى الرغم من أن العمر الظاهري مرتبط بشكل رئيسي بمعدل التجاعيد في الجلد". ويحفز هرمون IGF-1 نمو الجسم النظامي. وله تأثيرات على تعزيز النمو في كل خلية تقريباً في الجسم والعضلات وخاصة الهيكل العظمي والغضاريف والعظام والكبد والكلى والأعصاب والجلد والخلايا المكونة للدم والرئتين. ومما يجعل الأمر أكثر إثارة للاهتمام؛ يمكن لهرمون IGF-1 أن ينظم نمو وتطوّر الخلايا، كما أنه مهم بشكل خاص للخلايا العصبية. وقد يكون لهذا آثار على إبقاء الأفراد نشيطين ذهنياً بشكل جيد خلال سنوات العمر المتقدمة. كما يمكن له أيضا أن يقدم حلولا لأولئك الذين يعانون من انحدار في القدرات الإدراكية.
<<
اغلاق
|
|
|
أدلة جديدة تشير إلى أن هرموناً يعرف بِـ"معامل النمو الشبيه بالأنسولين-1" ويرمز له بالرمز (IGF-1) هو وراء شيخوخة الجلد إلى حد كبير، حيث تمّ الإعلان عن ذلك في نقلة علمية جديدة خلال المؤتمر العالمي الـ20 لطب التجميل في ميامي، والذي استضافته الأكاديمية الأمريكية لطب التجميل (AAAM) أمس الأول.
وقال الدكتور الصقير: في حين أن العلم وراء هذا الاكتشاف يعدّ معقداً، إلّا أن المحتوى العام لهذا الاكتشاف ينص على أن: "الحفاظ على مستويات أعلى من هرمون IGF-1 يساعد الجلد وغيره من الأعضاء على محاربة الشيخوخة بشكلها المتسارع". هرمون IGF-1 هو مماثل في التركيب الجزيئي للأنسولين. ويلعب دورا هاما في النمو خلال مرحلة الطفولة وحتى بلوغ ذروتها خلال سنوات المراهقة. ويتم إنتاج IGF-1 والذي يتكون من 70 نوعاً من الأحماض الأمينية داخل سلسلة واحدة من قبل الجسم في جميع مراحل الحياة، ولكن كمية إنتاج الجسم له تبدأ بالانخفاض مع التقدم في السن. ويكون في أدنى مستوياته خلال مرحلة الشيخوخة ومرحلة الرضاعة المبكرة.
وأضاف: "لقد وجدنا أن انخفاض مستويات هرمون IGF-1 يؤدي إلى ارتفاع معدل الوفيات وتدهور القدرة الإدراكية وارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب وضعف الخصوبة وضعف قوة القبضة الدالّة على ضعف القدرة الجسدية. وباختصار، فإن تراجع معدّلات إنتاج هرمون IGF-1 هو جزء كبير من حالة الشيخوخة".
وقد يعني هذا ضمنيا أن زيادة نسبة هذا الهرمون من شأنه أن يؤخر الشيخوخة في حين يساعد الجسم على إصلاح نفسه. واختتم الدكتور الصقير قائلاً: "تشير هذه الدراسة إلى أن ارتفاع مستويات هرمون IGF-1 مرتبطة مع انخفاض في سن الظاهري ودرجة أقل من تجاعيد البشرة، بغض النظر عن العوامل الخارجية، وعلى الرغم من أن العمر الظاهري مرتبط بشكل رئيسي بمعدل التجاعيد في الجلد". ويحفز هرمون IGF-1 نمو الجسم النظامي. وله تأثيرات على تعزيز النمو في كل خلية تقريباً في الجسم والعضلات وخاصة الهيكل العظمي والغضاريف والعظام والكبد والكلى والأعصاب والجلد والخلايا المكونة للدم والرئتين. ومما يجعل الأمر أكثر إثارة للاهتمام؛ يمكن لهرمون IGF-1 أن ينظم نمو وتطوّر الخلايا، كما أنه مهم بشكل خاص للخلايا العصبية. وقد يكون لهذا آثار على إبقاء الأفراد نشيطين ذهنياً بشكل جيد خلال سنوات العمر المتقدمة. كما يمكن له أيضا أن يقدم حلولا لأولئك الذين يعانون من انحدار في القدرات الإدراكية.
<<
اغلاق
|
|
|
ومنهن من تحاربها بكل الوسائل حتى لو اضطر الأمر إلى القيام بعمليات تجميلية لإخفاء أعراض الشيخوخة، وفي المقابل هناك بعض النساء، يحرصن على محاربتها والاستعداد لمواجهتها مبكراً وبشكل طبيعي.
وفي نقلة علمية جديدة يمكن أن تساعد النساء على الاستعداد لمحاربة الشيخوخة مبكراً، كشف استشاري سعودي عن "هرمون" يقف وراء شيخوخة الجلد إلى حد كبير.
الاكتشاف العلمي
قدم استشاري الأمراض الجلدية والتجميل السعودي الدكتور سعد الصقير، أدلة جديدة تشير إلى أن هرموناً يعرف بِـ "معامل النمو الشبيه بالأنسولين-1 " ويرمز له بالرمز (IGF-1) هو وراء شيخوخة الجلد إلى حد كبير.
وأعلن الدكتور الصقير عن ذلك خلال المؤتمر العالمي الـ 20 لطب التجميل في ميامي، الذي استضافته الأكاديمية الأمريكية لطب التجميل (AAAM) منذ عدة أيام.
وأوضح الدكتور الصقير، أنه في حين أن العلم وراء هذا الاكتشاف يعدّ معقداً، إلّا أن المحتوى العام لهذا الاكتشاف ينص على أن: "الحفاظ على مستويات أعلى من هرمونIGF-1 يساعد الجلد وغيره من الأعضاء على محاربة الشيخوخة بشكلها المتسارع".
هرمون IGF-1
هرمون IGF-1 هو مماثل في التركيب الجزيئي للأنسولين، ويلعب دورا مهماً في النمو خلال مرحلة الطفولة وحتى بلوغ ذروتها خلال سنوات المراهقة.
ويتم إنتاج IGF-1 الذي يتكون من 70 نوعاً من الأحماض الأمينية داخل سلسلة واحدة من قبل الجسم في جميع مراحل الحياة، ولكن كمية إنتاج الجسم له تبدأ بالانخفاض مع التقدم في السن، ويكون في أدنى مستوياته خلال مرحلة الشيخوخة ومرحلة الرضاعة المبكرة.
ويؤدي انخفاض مستويات هرمونIGF-1 إلى ارتفاع معدل الوفيات، وتدهور القدرة الإدراكية وارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب وضعف الخصوبة، وضعف قوة القبضة الدالّة على ضعف القدرة الجسدية، أي أن تراجع معدّلات إنتاج هرمونIGF-1 هو جزء كبير من حالة الشيخوخة، ويعني هذا ضمنياً بأن زيادة نسبة هذا الهرمون من شأنه أن يؤخر الشيخوخة، في حين يساعد الجسم على إصلاح نفسه.
الهرمون وتجاعيد البشرة
بين الدكتور الصقير أن الدراسة تشير إلى أن ارتفاع مستويات هرمون IGF-1 مرتبطة مع انخفاض في السن الظاهري ودرجة أقل من تجاعيد البشرة، بغض النظر عن العوامل الخارجية، وعلى الرغم من أن العمر الظاهري مرتبط بشكل رئيس بمعدل التجاعيد في الجلد.
ونوه إلى أن هرمون IGF-1 يحفز نمو الجسم النظامي، وله تأثيرات على تعزيز النمو في كل خلية تقريباً في الجسم والعضلات، خاصة الهيكل العظمي والغضاريف والعظام والكبد والكلى والأعصاب والجلد والخلايا المكونة للدم والرئتين.
ومما يجعل الأمر أكثر إثارة للاهتمام، أن هرمون IGF-1 يمكن أن ينظم نمو وتطوّر الخلايا، كما أنه مهم بشكل خاص للخلايا العصبية، وقد يكون لهذا آثار على إبقاء الأفراد نشيطين ذهنياً بشكل جيد خلال سنوات العمر المتقدمة، كما يمكن له أيضا أن يقدم حلولا لأولئك الذين يعانون من انحدارٍ في القدرات الإدراكية.
<<
اغلاق
|
|
|
أدلة جديدة تشير إلى أن هرموناً يعرف بِ"معامل النمو الشبيه بالأنسولين-1" ويرمز له بالرمز (IGF-1) هو وراء شيخوخة الجلد إلى حد كبير، حيث تمّ الإعلان عن ذلك في نقلة علمية جديدة خلال المؤتمر العالمي ال20 لطب التجميل في ميامي، والذي استضافته الأكاديمية الأميركية لطب التجميل (AAAM) يوم الأربعاء.
وقال د. الصقير: في حين أن العلم وراء هذا الاكتشاف يعدّ معقداً، إلّا أن المحتوى العام لهذا الاكتشاف ينص على أن (الحفاظ على مستويات أعلى من هرمون IGF-1 يساعد الجلد وغيره من الأعضاء على محاربة الشيخوخة بشكلها المتسارع).
وأضاف أن كمية إنتاج الجسم ل IGF-1 تبدأ بالانخفاض مع التقدم في السن، ويكون في أدنى مستوياته خلال مرحلة الشيخوخة ومرحلة الرضاعة المبكرة.
وأردف د. الصقير: "لقد وجدنا بأن انخفاض مستويات هرمون IGF-1 يؤدي إلى ارتفاع معدل الوفيات وتدهور القدرة الإدراكية وارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب وضعف الخصوبة وضعف قوة القبضة الدالّة على ضعف القدرة الجسدية، وباختصار، فإن تراجع معدّلات إنتاج الهرمون هو جزء كبير من حالة الشيخوخة، وقد يعني هذا ضمنياً بأن زيادة نسبة هذا الهرمون من شأنه أن يؤخر الشيخوخة في حين يساعد الجسم على إصلاح نفسه". وأشار إلى أن هذا الهرمون يمكن أن ينظم نمو وتطوّر الخلايا، وهو مهم بشكل خاص للخلايا العصبية، وقد يكون لهذا آثار على إبقاء الأفراد نشيطين ذهنياً بشكل جيد خلال سنوات العمر المتقدمة، كما يمكن له أيضاً أن يقدم حلولاً لأولئك الذين يعانون من انحدارٍ في القدرات الإدراكية.
<<
اغلاق
|
|
|
جديدة تشير إلى أن هرموناً يعرف بِـ «معامل النمو الشبيه بالأنسولين-1 «ويرمز له بالرمز (IGF-1) هو وراء شيخوخة الجلد إلى حد كبير، حيث تمّ الإعلان عن ذلك في نقلة علمية جديدة، خلال المؤتمر العالمي الـ 20 لطب التجميل في ميامي، الذي استضافته الأكاديمية الأمريكية لطب التجميل (AAAM) أمس الأول. وقال د. الصقير، في حين أن العلم وراء هذا الاكتشاف يعدّ معقداً، إلّا أن المحتوى العام لهذا الاكتشاف ينص على أن: «الحفاظ على مستويات أعلى من هرمونIGF-1 يساعد الجلد وغيره من الأعضاء على محاربة الشيخوخة بشكلها المتسارع». هرمون IGF-1 هو مماثل في التركيب الجزيئي للأنسولين. إنه يلعب دورا مهماً في النمو خلال مرحلة الطفولة وحتى بلوغ ذروتها خلال سنوات المراهقة. ويتم إنتاج IGF-1 الذي يتكون من 70 نوعاً من الأحماض الأمينية داخل سلسلة واحدة من قبل الجسم في جميع مراحل الحياة، ولكن كمية إنتاج الجسم له تبدأ بالانخفاض مع التقدم في السن. ويكون في أدنى مستوياته خلال مرحلة الشيخوخة ومرحلة الرضاعة المبكرة.
وأضاف «وجدنا أن انخفاض مستويات هرمونIGF-1 يؤدي إلى ارتفاع معدل الوفيات، وتدهور القدرة الإدراكية وارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب وضعف الخصوبة، وضعف قوة القبضة الدالّة على ضعف القدرة الجسدية. وباختصار، فإن تراجع معدّلات إنتاج هرمونIGF-1 هو جزء كبير من حالة الشيخوخة».
وزاد «يعني هذا ضمنياً بأن زيادة نسبة هذا الهرمون من شأنه أن يؤخر الشيخوخة، في حين يساعد الجسم على إصلاح نفسه».
وبين الصقير أن الدراسة تشير إلى أن ارتفاع مستويات هرمون IGF-1 مرتبطة مع انخفاض في السن الظاهري ودرجة أقل من تجاعيد البشرة، بغض النظر عن العوامل الخارجية، وعلى الرغم من أن العمر الظاهري مرتبط بشكل رئيس بمعدل التجاعيد في الجلد. وقال «يحفز هرمون IGF-1 نمو الجسم النظامي. وله تأثيرات على تعزيز النمو في كل خلية تقريباً في الجسم والعضلات، خاصة الهيكل العظمي والغضاريف والعظام والكبد والكلى والأعصاب والجلد والخلايا المكونة للدم والرئتين. ومما يجعل الأمر أكثر إثارة للاهتمام؛ يمكن لهرمون IGF-1 أن ينظم نمو وتطوّر الخلايا، كما أنه مهم بشكل خاص للخلايا العصبية. وقد يكون لهذا آثار على إبقاء الأفراد نشيطين ذهنياً بشكل جيد خلال سنوات العمر المتقدمة. كما يمكن له أيضا أن يقدم حلولا لأولئك الذين يعانون من انحدارٍ في القدرات الإدراكية».
<<
اغلاق
|
|
|
أدلة جديدة تشير إلى أن هرموناً يعرف بِـ"معامل النمو الشبيه بالأنسولين-1" ويرمز له بالرمز (IGF-1) هو وراء شيخوخة الجلد إلى حد كبير، حيث تمّ الإعلان عن ذلك في نقلة علمية جديدة خلال المؤتمر العالمي الـ20 لطب التجميل في ميامي، والذي استضافته الأكاديمية الأمريكية لطب التجميل (AAAM) أمس الأول.
وقال الدكتور الصقير: في حين أن العلم وراء هذا الاكتشاف يعدّ معقداً، إلّا أن المحتوى العام لهذا الاكتشاف ينص على أن: "الحفاظ على مستويات أعلى من هرمون IGF-1 يساعد الجلد وغيره من الأعضاء على محاربة الشيخوخة بشكلها المتسارع". هرمون IGF-1 هو مماثل في التركيب الجزيئي للأنسولين. ويلعب دورا هاما في النمو خلال مرحلة الطفولة وحتى بلوغ ذروتها خلال سنوات المراهقة. ويتم إنتاج IGF-1 والذي يتكون من 70 نوعاً من الأحماض الأمينية داخل سلسلة واحدة من قبل الجسم في جميع مراحل الحياة، ولكن كمية إنتاج الجسم له تبدأ بالانخفاض مع التقدم في السن. ويكون في أدنى مستوياته خلال مرحلة الشيخوخة ومرحلة الرضاعة المبكرة.
وأضاف: "لقد وجدنا أن انخفاض مستويات هرمون IGF-1 يؤدي إلى ارتفاع معدل الوفيات وتدهور القدرة الإدراكية وارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب وضعف الخصوبة وضعف قوة القبضة الدالّة على ضعف القدرة الجسدية. وباختصار، فإن تراجع معدّلات إنتاج هرمون IGF-1 هو جزء كبير من حالة الشيخوخة".
وقد يعني هذا ضمنيا أن زيادة نسبة هذا الهرمون من شأنه أن يؤخر الشيخوخة في حين يساعد الجسم على إصلاح نفسه. واختتم الدكتور الصقير قائلاً: "تشير هذه الدراسة إلى أن ارتفاع مستويات هرمون IGF-1 مرتبطة مع انخفاض في سن الظاهري ودرجة أقل من تجاعيد البشرة، بغض النظر عن العوامل الخارجية، وعلى الرغم من أن العمر الظاهري مرتبط بشكل رئيسي بمعدل التجاعيد في الجلد". ويحفز هرمون IGF-1 نمو الجسم النظامي. وله تأثيرات على تعزيز النمو في كل خلية تقريباً في الجسم والعضلات وخاصة الهيكل العظمي والغضاريف والعظام والكبد والكلى والأعصاب والجلد والخلايا المكونة للدم والرئتين. ومما يجعل الأمر أكثر إثارة للاهتمام؛ يمكن لهرمون IGF-1 أن ينظم نمو وتطوّر الخلايا، كما أنه مهم بشكل خاص للخلايا العصبية. وقد يكون لهذا آثار على إبقاء الأفراد نشيطين ذهنياً بشكل جيد خلال سنوات العمر المتقدمة. كما يمكن له أيضا أن يقدم حلولا لأولئك الذين يعانون من انحدار في القدرات الإدراكية.
<<
اغلاق
|
|
|
بنية أو سوداء. وتختلف هذه البقع في حجمها، وتظهر عادةً على الوجه، والأكتاف والذراعين – وهي المناطق الأكثر تعرضاً لأشعة الشمس.طبيب ع جلد بقع شيخوخة
تعتبر بقع الشيخوخة شائعةً جداً لدى البالغين الأكبر من 50 سنةً. غير أن، الأشخاص الأصغر سناً يمكنهم الإصابة بها أيضاً، لا سيما إذا قضوا الكثير من الوقت تحت أشعة الشمس.
مع أن بقع الشيخوخة قد تبدو مثل الأورام السرطانية، غير أن بقع الشيخوخة الحقيقية غير ضارة ولا تحتاج إلى المعالجة بالضرورة. ولأسباب تجميلية، يمكن أن تًخفف هذه البقع بواسطة منتجات تبييض الجلد أو أن تُزال. بينما، قد تكون الوقاية من بقع الشيخوخة (عن طريق تجنب أشعة الشمس واستخدام الواقي الشمسي) هي الطريقة الأسهل للحفاظ على المظهر الفتي للبشرة.
الأعراض
تظهر بقع الشيخوخة عادةً لدى الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة، إلا أنه يمكن رؤيتها أيضاً لدى هؤلاء الذين يمتلكون بشرةً أدكن. وتتميز بقع الشيخوخة بأنها:AgeSpot1_0
– تبدو كمساحات مسطحة، وبيضاوية من الاصطباغ الزائد.
– عادةً ما تكون سمراء، أو بنيةً أو سوداء.
– تحدث في الجلد الذي يتعرض أكثر لأشعة الشمس على مر السنين، مثل ظهر الأيدي، وأطراف القدمين، والوجه، والأكتاف وأعلى الظهر.
– يتراوح حجم بقع الشيخوخة من حجم الكف إلى أكثر من 13 مليلتر وقد تتجمع سويةً، مما يجعلها أكثر ظهوراً.
متى يجب زيارة الطبيب؟
قد لا يُعجب المريض الطريقة التي تبدو بها بقع الشيخوخة، غير أن بقع الشيخوخة عادةً ما تكون غير ضارة ولا تحتاج إلى الرعاية الطبية. ومع ذلك، يجب على الطبيب أن يُقيم البقع الداكنة أو التي تغيرت في مظهرها، لأن هذه التغيرات قد تكون علامات على الورم الجلدي، وهو الشكل الخطير من سرطان الجلد.
من الأفضل أن يخضع الشخص إلى تقييم من قبل الطبيب لأي تغيرات جديدة في الجلد، لا سيما إذا كانت هذه البقع أو الآفات:
· مصطبغة بلون داكن.
· يزداد حجمها بسرعة.
· تمتلك حوافاً غير منتظمة.
· تمتلك مزيجاً غير معتاد من الألوان.
· مترافقةً مع الحكة، أو الاحمرار، أو مضض أو النزيف.
الأسباب
تحدث بقع الشيخوخة في المقام الأول بسبب سنوات من التعرض للأشعة فوق البنفسجية الآتية من الشمس. قد يساهم استخدام مصابيح الاسمرار التجارية وأسرة التسمير أيضاً في تطور هذه البقع.طبيب ع جلد اشعة فوق بنفسجية
تُسمى الصبغة الموجودة في الطبقة العليا من الجلد (البشرة) والتي تُعطي البشرة لونها الطبيعي بالميلانين. تعمل الأشعة فوق البنفسجية على تسريع انتاج الميلانين، خالقةً السمار الذي يساعد على حماية الطبقات الأعمق في الجلد من الأشعة فوق البنفسجية.
تظهر بقع الشيخوخة في المناطق التي خضعت لتعرض متكرر ومطول من أشعة الشمس عندما تصبح صبغة الميلانين (متجمعةً) أو أنه يتم انتاجها خاصةً بتراكيز عالية.
عوامل الخطورة
مع أنه بإمكان أي شخص أن يُصاب ببقع الشيخوخة، فعلى الأرجح أن يكون الشخص معرضاً للإصابة إذا كان:
– يمتلك بشرةً ذات لون فاتح أو صاف.
– له تاريخ من التعرض المتكرر والشديد للشمس أو الحرق الشمسي.
الاختبارات والتشخيص
ربما يشمل تشخيص بقع الشيخوخة ما يلي:
المعاينة. يستطيع الطبيب عادةً أن يشخص بقع الشيخوخة بواسطة معاينة الجلد.
خزعة الجلد. إذا كان هناك شك بأن شيئاً ما إما أن يكون بقع الشيخوخة أو لا، فقد يُجري الطبيب اختبارات أخرى، مثل خزعة الجلد. يأخذ الطبيب أثناء خزعة الجلد عينةً صغيرةً من الجلد (خزعة) للتحليل المجهري. عادةً ما يتم الحصول على خزعة الجلد في عيادة الطبيب، باستخدام مخدر موضعي.
الحالات المشابهة الأخرى
تشمل الحالات الأخرى التي تبدو شبيهةً ببقع الشيخوخة والتي قد يحتاج الطبيب إلى نفيها ما يلي:
الشامات. مع أنها غالباً ما تظهر كبقع صغيرة، وبنية داكنة، إلا أن الشامات (الوحمة) تختلف في اللون والحجم. قد تكون مرتفعةً أو مسطحةً ويمكنها أن تتطور في أي مكان تقريباً في الجسم.
التقرن المثي Seborrheic keratoses. تتميز هذه النموات السمراء، أو البنية أو السوداء بامتلاكها مظهراً شبيهاً بالثآليل أو بالشمع الملتصق.
النمشة الخبيثة Lentigo maligna. يمكن لهذا النوع من سرطان الجلد أن يتطور في المناطق التي تتعرض لفترات طويلة لأشعة الشمس. تبدأ النمشة الخبيثة كآفات سمراء، أو بنية أو سوداء والتي تغمق وتتضخم ببطء. وتميل هذه الآفات لامتلاك حافات غير منتظمة وبتفاوت درجات تلوينها وربما تكون مرتفعةً قليلاً.
العلاجات والأدوية
إذا كان الشخص غير سعيد بظهور بقع الشيخوخة، فهناك علاجات متوفرة لتخفيفها أو إزالتها. ولأن الصبغة تقع في قاعدة البشرة (وهي الطبقة الأعلى من الجلد)، لذا يجب على أي علاج يهدف إلى تخفيف البقع أن يخترق هذه الطبقة من الجلد.
تشمل علاجات بقع الشيخوخة:
· الأدوية. تُستخدم كريمات التبييض الموصوفة (هايدروكينون) لوحدها أو مع الرتينويد (تريتينوين) وتعمل مع 670px-Remove-Age-Spots-Step-3الستيرويد الخفيف بشكل تدريجي على تضاؤل البقع على مر العديد من الأشهر. ينصح الأطباء بقوة باستخدام واقي شمسي واسع الطيف مع عامل حماية من الشمس لا يقل عن 30 إذا كان الشخص يستخدم العلاجات الدوائية. ربما تحدث حكة مؤقتة، أو احمرار، أو حرقة أو جفاف بسبب هذه العلاجات.
· العلاج بالليزر والمعالجة الضوئية النبضية المكثفة. يخرب العلاج طبيب ع جلد علاج ليزربالليزر والعلاجات بالضوء النبضي المكثف الخلايا المنتجة للميلانين (الخلية الميلانينية) دون أن يلحق الضرر بسطح البشرة. عادةً ما يتطلب العلاج بالليزر والضوء المكثف عدة دورات. لتتضاءل بقع الشيخوخة تدريجياً بعد العلاج على مدى عدة أسابيع أو أشهر. يُسبب العلاج بالليزر بعضاً من الآثار الجانبية، لكنه قد ينتج عنه تغيراً بسيطاً في لون الجلد. تعتبر الحماية من الشمس ضروريةً أيضاً بعد المعالجة بالليزر والضوء المكثف.
· التجميد (المعالجة بالبرد cryotherapy). تتضمن هذه الطريقة تطبيق النيتروجين السائل أو عامل تجميد غيره على بقع الشيخوخة لتحطيم الصبغة الزائدة. وعندما تُشفى المنطقة، يظهر الجلد فاتحاً. يتم عادةً استخدام التجمد على بقعة شيخوخة واحدة أو على تجمع صغير من بقع الشيخوخة. ربما يسبب هذا النوع من المعالجة تهيجاً مؤقتاً للجلد ويخلق القليل من الخطر لحدوث تندب دائم أو تغير في اللون.
· تسحيح الجلد Dermabrasion (حك الجلد). تتكون هذه العملية من صنفرة (سحج) الطبقة السطحية من 670px-Remove-Age-Spots-Step-13البشرة بفرشاة سريعة الدوران. تزيل هذه العملية سطح البشرة، وتنمو طبقةً جديدةً من في مكانها. قد ينتج عن هذه المعالجة الاحمرار المؤقت وتكوُن القشرة.
· التقشير بالمواد الكيميائية Chemical peel. تتضمن عملية التقشير بالمواد الكيميائية تطبيق الحمض على الطبقة الخارجية من الجلد – على بقع الشيخوخة. وعندما تتقشر البشرة، تتشكل بشرةً جديدةً لتأخذ مكانها. ربما تكون العلاجات العديدة ضروريةً قبل ملاحظة أي نتائج. ينصح الأطباء بقوة باستخدام واقي الشمس بعد هذه المعالجة. من المرجح أن يحدث التهيج المؤقت، وهناك خطر طفيف لحدوث تغير في لون البشرة.
نمط الحياة والعلاجات المنزلية
يتوفر الكثير من كريمات تخفيف اللون ومستحضرات الغسل السائلة لتخفيف بقع الشيخوخة في الأسواق، والصيدليات وعلى شبكة الإنترنت. ربما تساعد هذه العلاجات على تحسين مظهر البقع، ويتوقف هذا على مدى ظلام البقع وكم من المرات التي يتم بها تطبيق الكريم. قد يكون الاستخدام المنتظم على مدى أسابيع أو أشهر عديدة ضرورياً لإعطاء النتائج اللحوظة.
إذا اختار الشخص شراء كريمات التخفيف المباعة في الصيدليات بدون وصفة طبية، فعليه اختيار إحداها الذي يحتوي على الهايدروكينون، أو حمض الغليكوليك أو حمض الكوجيك. مع ملاحظة أن بعض المنتجات، وخصوصاً تلك التي تحتوي على الهايدروكينون ربما تسبب تهيجاً للجلد.
الوقاية
للمساعدة على الوقاية من بقع الشيخوخة، يُنصح باتباع النصائح التالية للحد من التعرض لأشعة الشمس
– تجنب الشمس بين الساعة العاشرة صباحاً والثالثة بعد الظهر. لأن أشعة الشمس تكون أشد أثناء هذا الوقت، وعلى الشخص محاولة جدولة نشاطاته خارج المنزل لأوقات أخرى من اليوم.
– واقي الشمس. يتم تطبيق الواقي الشمسي واسع الطيف قبل 15 إلى 30 دقيقة من الخروج إلى خارج المنزل، والتي تمنح الوقاية من كلا الإشعاعين فوق البنفسجي أ و ب. يُنصح باستخدام واقي شمسي مع عامل حماية لا يقل عن 30. يُفضل تطبيق الواقي الشمسي بسخاء، وإعادة تطبيقه كل ساعتين – أو لمرات أكثر أثناء السباحة أو التعرق.
– التغطية. للحماية من أشعة الشمس، يُنصح بارتداء قبعة عريضة القاعدة، والتي تمنح المزيد من الحماية من التي يمنحها كاب البيسبول أو قناع الغولف، وإحكام غلق الملابس التي تغطي الذراعين والساقين. يجب أيضاً الأخذ بنظر الاعتبار ارتداء الملابس المُصممة لتمنح الحماية من الشمس. يُوفر عامل الحماية من الأشعة فوق البنفسجية 40 إلى 50% من الحماية الأفضل.
<<
اغلاق
|
|
|
من شركة #أليرغان لعمل زيارة تفقدية للمجمع الرئيسي والوحيد لإنتاج البوتوكس في العالم.
ويظهر في الصورة:
من اليمين (خلف):
الدكتور مدحت علي، مدير التسويق و المبيعات لشركة أليرجان بالسعودية
الدكتور عبدالله العيسى - الرياض
الدكتور أيمن حلمي - الرياض
الدكتور فايز عبدالباقي -جده
الدكتور سعد الصقير -الخبر
الدكتور هشام الميناوي - القاهرة
السيد بول كوفي، مدير العمليات بمصنع بوتوكس - ويستبورت
الدكتور حسن كلداري - دبي
(أمام):
الدكتور باسم كرم، بيروت
الدكتورة تانيا نصار، مشرفة التدريب لشركةأليرغان -لبنان
الدكتورة غنيمة العمر - الكويت
الدكتورة جيهان عبدالقادر - دبي
الدكتور أحمد زهرالليالي - جده
<<
اغلاق
|
|
|
الشيخوخة في المؤتمر العالمي للامراض الجلدية في الامارات.
<<
اغلاق
|
|
|
في اللجنة الصحية من قبل الغرفة الشرقية والذي أعلن عنه في ١٢/٥/٢٠١٤ م و الموافق ١٣/٧/١٤٣٥ه . سيعقد الإجتماع الأول للجنة ظهر غدٍ بمشيئة الله تعالى في ١٩/٥/٢٠١٤ م في مقر مجلس الإدارة ، حيث سيتم إستعراض لائحة لجان الأعمال للدورة السابعة عشر لمجلس الإدارة و بعدها سيتم إنتخاب الرئيس و نائبه . إضافة إلى إقرار جدول مواعيد إجتماعات اللجنة لعام ٢٠١٤ وتحديد موعد لعقد اللقاء الموسع للقطاع . و سيقر الإجتماع تشكيل فريق عمل لإعداد خطة عمل اللجنة بعد الإطلاع على تقرير إنجازات اللجنة للدورة السادسة عشر.
d7 أبريل 2014
#هويتك_تمثلك تستضيف الدكتور سعد الصقير
الهوية الإلكترونية للشخص هي النافذة الأساسية المعبرة عن الفرد . وتقوم وسائل التواصل الإجتماعي على الشبكات العنكبوتية بالإعتماد على الهويات الإلكترونية للأفراد أو المنشآات . ومن هذا المنطلق تأتي هذه الحملة لرفع الوعي حول تأثير الهوية الإلكترونية . تم استضافة الدكتور سعد الصقير كمتحدث ضمن مبادرة #هويتك_تمثلك ، لمشاهدة الفيديو إنقر هنا .
d20 نوفمبر 2013
توزيع جوائز الدورة الأولى والثانية لجائزة الدكتور سامي الصقير للبحث العلمي والتميز
منحت الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد جائزة الدكتور سامي الصقير للبحث العلمي لعدد من الفائزين بالجائزة من الأطباء والطبيبات السعوديين والعرب .
<<
اغلاق
|
|
|
- إبراهيم الشيبان
حصل استشاري أمراض جلدية سعودي على لقب طبيب الأمراض الجلدية لهذا العام 2013 من منظمة الطب التجميلي العالمية بسويسرا. وقال استشاري الأمراض الجلدية الدكتور سعد الصقير بعد تكريمه "شرفني ترشيحي واختياري". وأضاف في الوقت نفسه انه "كان أمام لجنة الاختيار العديد من الأطباء المتميزين جداً والمؤهلين تأهيلاً جيداً للاختيار من بينهم وأنا واثق من أن زملائي سوف يتم اختيارهم في المستقبل"
وأكد في كلمته امام الحضور بأن الجائزة جاءت بفضل دعم الحكومة الرشيدة للمجال الصحي والذي اصبح يضاهي الدول المتقدمة عالمياً. وتابع الدكتور الصقير انه على الرغم من أنني مسرور للحصول على هذا التقدير؛ إلا أنه يأتي عملي استناداً إلى عمل الدكتور (تننباوم)، والذي يجب أن يتلقى ذات القدر من التشريف والتقدير الذي أتلقاه.
الجدير بالذكر ان منظمة الطب التجميلي العالمية ومن خلال مقرها في سويسرا تقوم بتكريم وجلب الانتباه إلى الأطباء من مختلف أنحاء العالم الذين حققوا أوجه تقدم كبيرة في مجال عملهم، وتتم إذاعة صيت الأطباء المكرمين بعد ذلك في جميع أنحاء العالم؛ ليتعلم منهم غيرهم في هذا المجال، وقد تم اختيار الدكتور سعد الصقير لكونه أساساً للنهوض بإجراءات علاج الإندوبيل "Endopeel" في المملكة.
<<
اغلاق
|