في الأكاديمية drs copyالأميركية لطب التجميل ، وعضو الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد، والأكاديمية الأمريكية لمقاومة الشيخوخة.خبرته الواسعة في مكافحة الشيخوخة و الطب الوقائي جعلته متخصص في الأمراض الجلدية والطب التجميلي بشكل متقدم.
له إطلاع واسع على كل ما له علاقة في مشاكل الجلد ، نضارة الوجه، العلاج بالليزر وذلك من خلال حضوره دورات تدريبية في مختلف الدول منها المملكة العربية السعودية ، الإمارات العربية المتحدة، لبنان ، المملكة المتحدة ، كوريا الجنوبية و الولايات المتحدة ، أضاف إليه ثقة كاملة بمهارات عدة من تجديد شباب البشرة، الليزر، حقن البوتكس، شد البشرة و تقشيرها ، نحت الجسم، زرع الشعر، علاج حب الشباب ، إزالة الشعر ، إزالة الوشم ومعالجة الكلف والتصبغات الجلدية .
خبرته الواسعة في مجال التجميل ومقاومة الشيخوخة والعلاج بالليزر يقدمها لكم بكل فخر في مركزه اليت ديرما كير في مدينة الخبر
<<
اغلاق
|
|
|
أدلة جديدة تشير إلى أن هرموناً يعرف بِـ"معامل النمو الشبيه بالأنسولين-1" ويرمز له بالرمز (IGF-1) هو وراء شيخوخة الجلد إلى حد كبير، حيث تمّ الإعلان عن ذلك في نقلة علمية جديدة خلال المؤتمر العالمي الـ20 لطب التجميل في ميامي، والذي استضافته الأكاديمية الأمريكية لطب التجميل (AAAM) أمس الأول.
وقال الدكتور الصقير: في حين أن العلم وراء هذا الاكتشاف يعدّ معقداً، إلّا أن المحتوى العام لهذا الاكتشاف ينص على أن: "الحفاظ على مستويات أعلى من هرمون IGF-1 يساعد الجلد وغيره من الأعضاء على محاربة الشيخوخة بشكلها المتسارع". هرمون IGF-1 هو مماثل في التركيب الجزيئي للأنسولين. ويلعب دورا هاما في النمو خلال مرحلة الطفولة وحتى بلوغ ذروتها خلال سنوات المراهقة. ويتم إنتاج IGF-1 والذي يتكون من 70 نوعاً من الأحماض الأمينية داخل سلسلة واحدة من قبل الجسم في جميع مراحل الحياة، ولكن كمية إنتاج الجسم له تبدأ بالانخفاض مع التقدم في السن. ويكون في أدنى مستوياته خلال مرحلة الشيخوخة ومرحلة الرضاعة المبكرة.
وأضاف: "لقد وجدنا أن انخفاض مستويات هرمون IGF-1 يؤدي إلى ارتفاع معدل الوفيات وتدهور القدرة الإدراكية وارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب وضعف الخصوبة وضعف قوة القبضة الدالّة على ضعف القدرة الجسدية. وباختصار، فإن تراجع معدّلات إنتاج هرمون IGF-1 هو جزء كبير من حالة الشيخوخة".
وقد يعني هذا ضمنيا أن زيادة نسبة هذا الهرمون من شأنه أن يؤخر الشيخوخة في حين يساعد الجسم على إصلاح نفسه. واختتم الدكتور الصقير قائلاً: "تشير هذه الدراسة إلى أن ارتفاع مستويات هرمون IGF-1 مرتبطة مع انخفاض في سن الظاهري ودرجة أقل من تجاعيد البشرة، بغض النظر عن العوامل الخارجية، وعلى الرغم من أن العمر الظاهري مرتبط بشكل رئيسي بمعدل التجاعيد في الجلد". ويحفز هرمون IGF-1 نمو الجسم النظامي. وله تأثيرات على تعزيز النمو في كل خلية تقريباً في الجسم والعضلات وخاصة الهيكل العظمي والغضاريف والعظام والكبد والكلى والأعصاب والجلد والخلايا المكونة للدم والرئتين. ومما يجعل الأمر أكثر إثارة للاهتمام؛ يمكن لهرمون IGF-1 أن ينظم نمو وتطوّر الخلايا، كما أنه مهم بشكل خاص للخلايا العصبية. وقد يكون لهذا آثار على إبقاء الأفراد نشيطين ذهنياً بشكل جيد خلال سنوات العمر المتقدمة. كما يمكن له أيضا أن يقدم حلولا لأولئك الذين يعانون من انحدار في القدرات الإدراكية.
<<
اغلاق
|
|
|
جديدة تشير إلى أن هرموناً يعرف بِـ «معامل النمو الشبيه بالأنسولين-1 «ويرمز له بالرمز (IGF-1) هو وراء شيخوخة الجلد إلى حد كبير، حيث تمّ الإعلان عن ذلك في نقلة علمية جديدة، خلال المؤتمر العالمي الـ 20 لطب التجميل في ميامي، الذي استضافته الأكاديمية الأمريكية لطب التجميل (AAAM) أمس الأول. وقال د. الصقير، في حين أن العلم وراء هذا الاكتشاف يعدّ معقداً، إلّا أن المحتوى العام لهذا الاكتشاف ينص على أن: «الحفاظ على مستويات أعلى من هرمونIGF-1 يساعد الجلد وغيره من الأعضاء على محاربة الشيخوخة بشكلها المتسارع». هرمون IGF-1 هو مماثل في التركيب الجزيئي للأنسولين. إنه يلعب دورا مهماً في النمو خلال مرحلة الطفولة وحتى بلوغ ذروتها خلال سنوات المراهقة. ويتم إنتاج IGF-1 الذي يتكون من 70 نوعاً من الأحماض الأمينية داخل سلسلة واحدة من قبل الجسم في جميع مراحل الحياة، ولكن كمية إنتاج الجسم له تبدأ بالانخفاض مع التقدم في السن. ويكون في أدنى مستوياته خلال مرحلة الشيخوخة ومرحلة الرضاعة المبكرة.
وأضاف «وجدنا أن انخفاض مستويات هرمونIGF-1 يؤدي إلى ارتفاع معدل الوفيات، وتدهور القدرة الإدراكية وارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب وضعف الخصوبة، وضعف قوة القبضة الدالّة على ضعف القدرة الجسدية. وباختصار، فإن تراجع معدّلات إنتاج هرمونIGF-1 هو جزء كبير من حالة الشيخوخة».
وزاد «يعني هذا ضمنياً بأن زيادة نسبة هذا الهرمون من شأنه أن يؤخر الشيخوخة، في حين يساعد الجسم على إصلاح نفسه».
وبين الصقير أن الدراسة تشير إلى أن ارتفاع مستويات هرمون IGF-1 مرتبطة مع انخفاض في السن الظاهري ودرجة أقل من تجاعيد البشرة، بغض النظر عن العوامل الخارجية، وعلى الرغم من أن العمر الظاهري مرتبط بشكل رئيس بمعدل التجاعيد في الجلد. وقال «يحفز هرمون IGF-1 نمو الجسم النظامي. وله تأثيرات على تعزيز النمو في كل خلية تقريباً في الجسم والعضلات، خاصة الهيكل العظمي والغضاريف والعظام والكبد والكلى والأعصاب والجلد والخلايا المكونة للدم والرئتين. ومما يجعل الأمر أكثر إثارة للاهتمام؛ يمكن لهرمون IGF-1 أن ينظم نمو وتطوّر الخلايا، كما أنه مهم بشكل خاص للخلايا العصبية. وقد يكون لهذا آثار على إبقاء الأفراد نشيطين ذهنياً بشكل جيد خلال سنوات العمر المتقدمة. كما يمكن له أيضا أن يقدم حلولا لأولئك الذين يعانون من انحدارٍ في القدرات الإدراكية».
<<
اغلاق
|
|
|
أدلة جديدة تشير إلى أن هرموناً يعرف بِـ"معامل النمو الشبيه بالأنسولين-1" ويرمز له بالرمز (IGF-1) هو وراء شيخوخة الجلد إلى حد كبير، حيث تمّ الإعلان عن ذلك في نقلة علمية جديدة خلال المؤتمر العالمي الـ20 لطب التجميل في ميامي، والذي استضافته الأكاديمية الأمريكية لطب التجميل (AAAM) أمس الأول.
وقال الدكتور الصقير: في حين أن العلم وراء هذا الاكتشاف يعدّ معقداً، إلّا أن المحتوى العام لهذا الاكتشاف ينص على أن: "الحفاظ على مستويات أعلى من هرمون IGF-1 يساعد الجلد وغيره من الأعضاء على محاربة الشيخوخة بشكلها المتسارع". هرمون IGF-1 هو مماثل في التركيب الجزيئي للأنسولين. ويلعب دورا هاما في النمو خلال مرحلة الطفولة وحتى بلوغ ذروتها خلال سنوات المراهقة. ويتم إنتاج IGF-1 والذي يتكون من 70 نوعاً من الأحماض الأمينية داخل سلسلة واحدة من قبل الجسم في جميع مراحل الحياة، ولكن كمية إنتاج الجسم له تبدأ بالانخفاض مع التقدم في السن. ويكون في أدنى مستوياته خلال مرحلة الشيخوخة ومرحلة الرضاعة المبكرة.
وأضاف: "لقد وجدنا أن انخفاض مستويات هرمون IGF-1 يؤدي إلى ارتفاع معدل الوفيات وتدهور القدرة الإدراكية وارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب وضعف الخصوبة وضعف قوة القبضة الدالّة على ضعف القدرة الجسدية. وباختصار، فإن تراجع معدّلات إنتاج هرمون IGF-1 هو جزء كبير من حالة الشيخوخة".
وقد يعني هذا ضمنيا أن زيادة نسبة هذا الهرمون من شأنه أن يؤخر الشيخوخة في حين يساعد الجسم على إصلاح نفسه. واختتم الدكتور الصقير قائلاً: "تشير هذه الدراسة إلى أن ارتفاع مستويات هرمون IGF-1 مرتبطة مع انخفاض في سن الظاهري ودرجة أقل من تجاعيد البشرة، بغض النظر عن العوامل الخارجية، وعلى الرغم من أن العمر الظاهري مرتبط بشكل رئيسي بمعدل التجاعيد في الجلد". ويحفز هرمون IGF-1 نمو الجسم النظامي. وله تأثيرات على تعزيز النمو في كل خلية تقريباً في الجسم والعضلات وخاصة الهيكل العظمي والغضاريف والعظام والكبد والكلى والأعصاب والجلد والخلايا المكونة للدم والرئتين. ومما يجعل الأمر أكثر إثارة للاهتمام؛ يمكن لهرمون IGF-1 أن ينظم نمو وتطوّر الخلايا، كما أنه مهم بشكل خاص للخلايا العصبية. وقد يكون لهذا آثار على إبقاء الأفراد نشيطين ذهنياً بشكل جيد خلال سنوات العمر المتقدمة. كما يمكن له أيضا أن يقدم حلولا لأولئك الذين يعانون من انحدار في القدرات الإدراكية.
<<
اغلاق
|
|
|
أدلة جديدة تشير إلى أن هرموناً يعرف بِـ"معامل النمو الشبيه بالأنسولين-1" ويرمز له بالرمز (IGF-1) هو وراء شيخوخة الجلد إلى حد كبير، حيث تمّ الإعلان عن ذلك في نقلة علمية جديدة خلال المؤتمر العالمي الـ20 لطب التجميل في ميامي، والذي استضافته الأكاديمية الأمريكية لطب التجميل (AAAM) أمس الأول.
وقال الدكتور الصقير: في حين أن العلم وراء هذا الاكتشاف يعدّ معقداً، إلّا أن المحتوى العام لهذا الاكتشاف ينص على أن: "الحفاظ على مستويات أعلى من هرمون IGF-1 يساعد الجلد وغيره من الأعضاء على محاربة الشيخوخة بشكلها المتسارع". هرمون IGF-1 هو مماثل في التركيب الجزيئي للأنسولين. ويلعب دورا هاما في النمو خلال مرحلة الطفولة وحتى بلوغ ذروتها خلال سنوات المراهقة. ويتم إنتاج IGF-1 والذي يتكون من 70 نوعاً من الأحماض الأمينية داخل سلسلة واحدة من قبل الجسم في جميع مراحل الحياة، ولكن كمية إنتاج الجسم له تبدأ بالانخفاض مع التقدم في السن. ويكون في أدنى مستوياته خلال مرحلة الشيخوخة ومرحلة الرضاعة المبكرة.
وأضاف: "لقد وجدنا أن انخفاض مستويات هرمون IGF-1 يؤدي إلى ارتفاع معدل الوفيات وتدهور القدرة الإدراكية وارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب وضعف الخصوبة وضعف قوة القبضة الدالّة على ضعف القدرة الجسدية. وباختصار، فإن تراجع معدّلات إنتاج هرمون IGF-1 هو جزء كبير من حالة الشيخوخة".
وقد يعني هذا ضمنيا أن زيادة نسبة هذا الهرمون من شأنه أن يؤخر الشيخوخة في حين يساعد الجسم على إصلاح نفسه. واختتم الدكتور الصقير قائلاً: "تشير هذه الدراسة إلى أن ارتفاع مستويات هرمون IGF-1 مرتبطة مع انخفاض في سن الظاهري ودرجة أقل من تجاعيد البشرة، بغض النظر عن العوامل الخارجية، وعلى الرغم من أن العمر الظاهري مرتبط بشكل رئيسي بمعدل التجاعيد في الجلد". ويحفز هرمون IGF-1 نمو الجسم النظامي. وله تأثيرات على تعزيز النمو في كل خلية تقريباً في الجسم والعضلات وخاصة الهيكل العظمي والغضاريف والعظام والكبد والكلى والأعصاب والجلد والخلايا المكونة للدم والرئتين. ومما يجعل الأمر أكثر إثارة للاهتمام؛ يمكن لهرمون IGF-1 أن ينظم نمو وتطوّر الخلايا، كما أنه مهم بشكل خاص للخلايا العصبية. وقد يكون لهذا آثار على إبقاء الأفراد نشيطين ذهنياً بشكل جيد خلال سنوات العمر المتقدمة. كما يمكن له أيضا أن يقدم حلولا لأولئك الذين يعانون من انحدار في القدرات الإدراكية.
<<
اغلاق
|
|
|
ومنهن من تحاربها بكل الوسائل حتى لو اضطر الأمر إلى القيام بعمليات تجميلية لإخفاء أعراض الشيخوخة، وفي المقابل هناك بعض النساء، يحرصن على محاربتها والاستعداد لمواجهتها مبكراً وبشكل طبيعي.
وفي نقلة علمية جديدة يمكن أن تساعد النساء على الاستعداد لمحاربة الشيخوخة مبكراً، كشف استشاري سعودي عن "هرمون" يقف وراء شيخوخة الجلد إلى حد كبير.
الاكتشاف العلمي
قدم استشاري الأمراض الجلدية والتجميل السعودي الدكتور سعد الصقير، أدلة جديدة تشير إلى أن هرموناً يعرف بِـ "معامل النمو الشبيه بالأنسولين-1 " ويرمز له بالرمز (IGF-1) هو وراء شيخوخة الجلد إلى حد كبير.
وأعلن الدكتور الصقير عن ذلك خلال المؤتمر العالمي الـ 20 لطب التجميل في ميامي، الذي استضافته الأكاديمية الأمريكية لطب التجميل (AAAM) منذ عدة أيام.
وأوضح الدكتور الصقير، أنه في حين أن العلم وراء هذا الاكتشاف يعدّ معقداً، إلّا أن المحتوى العام لهذا الاكتشاف ينص على أن: "الحفاظ على مستويات أعلى من هرمونIGF-1 يساعد الجلد وغيره من الأعضاء على محاربة الشيخوخة بشكلها المتسارع".
هرمون IGF-1
هرمون IGF-1 هو مماثل في التركيب الجزيئي للأنسولين، ويلعب دورا مهماً في النمو خلال مرحلة الطفولة وحتى بلوغ ذروتها خلال سنوات المراهقة.
ويتم إنتاج IGF-1 الذي يتكون من 70 نوعاً من الأحماض الأمينية داخل سلسلة واحدة من قبل الجسم في جميع مراحل الحياة، ولكن كمية إنتاج الجسم له تبدأ بالانخفاض مع التقدم في السن، ويكون في أدنى مستوياته خلال مرحلة الشيخوخة ومرحلة الرضاعة المبكرة.
ويؤدي انخفاض مستويات هرمونIGF-1 إلى ارتفاع معدل الوفيات، وتدهور القدرة الإدراكية وارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب وضعف الخصوبة، وضعف قوة القبضة الدالّة على ضعف القدرة الجسدية، أي أن تراجع معدّلات إنتاج هرمونIGF-1 هو جزء كبير من حالة الشيخوخة، ويعني هذا ضمنياً بأن زيادة نسبة هذا الهرمون من شأنه أن يؤخر الشيخوخة، في حين يساعد الجسم على إصلاح نفسه.
الهرمون وتجاعيد البشرة
بين الدكتور الصقير أن الدراسة تشير إلى أن ارتفاع مستويات هرمون IGF-1 مرتبطة مع انخفاض في السن الظاهري ودرجة أقل من تجاعيد البشرة، بغض النظر عن العوامل الخارجية، وعلى الرغم من أن العمر الظاهري مرتبط بشكل رئيس بمعدل التجاعيد في الجلد.
ونوه إلى أن هرمون IGF-1 يحفز نمو الجسم النظامي، وله تأثيرات على تعزيز النمو في كل خلية تقريباً في الجسم والعضلات، خاصة الهيكل العظمي والغضاريف والعظام والكبد والكلى والأعصاب والجلد والخلايا المكونة للدم والرئتين.
ومما يجعل الأمر أكثر إثارة للاهتمام، أن هرمون IGF-1 يمكن أن ينظم نمو وتطوّر الخلايا، كما أنه مهم بشكل خاص للخلايا العصبية، وقد يكون لهذا آثار على إبقاء الأفراد نشيطين ذهنياً بشكل جيد خلال سنوات العمر المتقدمة، كما يمكن له أيضا أن يقدم حلولا لأولئك الذين يعانون من انحدارٍ في القدرات الإدراكية.
<<
اغلاق
|
|
|
أدلة جديدة تشير إلى أن هرموناً يعرف بِ"معامل النمو الشبيه بالأنسولين-1" ويرمز له بالرمز (IGF-1) هو وراء شيخوخة الجلد إلى حد كبير، حيث تمّ الإعلان عن ذلك في نقلة علمية جديدة خلال المؤتمر العالمي ال20 لطب التجميل في ميامي، والذي استضافته الأكاديمية الأميركية لطب التجميل (AAAM) يوم الأربعاء.
وقال د. الصقير: في حين أن العلم وراء هذا الاكتشاف يعدّ معقداً، إلّا أن المحتوى العام لهذا الاكتشاف ينص على أن (الحفاظ على مستويات أعلى من هرمون IGF-1 يساعد الجلد وغيره من الأعضاء على محاربة الشيخوخة بشكلها المتسارع).
وأضاف أن كمية إنتاج الجسم ل IGF-1 تبدأ بالانخفاض مع التقدم في السن، ويكون في أدنى مستوياته خلال مرحلة الشيخوخة ومرحلة الرضاعة المبكرة.
وأردف د. الصقير: "لقد وجدنا بأن انخفاض مستويات هرمون IGF-1 يؤدي إلى ارتفاع معدل الوفيات وتدهور القدرة الإدراكية وارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب وضعف الخصوبة وضعف قوة القبضة الدالّة على ضعف القدرة الجسدية، وباختصار، فإن تراجع معدّلات إنتاج الهرمون هو جزء كبير من حالة الشيخوخة، وقد يعني هذا ضمنياً بأن زيادة نسبة هذا الهرمون من شأنه أن يؤخر الشيخوخة في حين يساعد الجسم على إصلاح نفسه". وأشار إلى أن هذا الهرمون يمكن أن ينظم نمو وتطوّر الخلايا، وهو مهم بشكل خاص للخلايا العصبية، وقد يكون لهذا آثار على إبقاء الأفراد نشيطين ذهنياً بشكل جيد خلال سنوات العمر المتقدمة، كما يمكن له أيضاً أن يقدم حلولاً لأولئك الذين يعانون من انحدارٍ في القدرات الإدراكية.
<<
اغلاق
|
|
|
جديدة تشير إلى أن هرموناً يعرف بِـ «معامل النمو الشبيه بالأنسولين-1 «ويرمز له بالرمز (IGF-1) هو وراء شيخوخة الجلد إلى حد كبير، حيث تمّ الإعلان عن ذلك في نقلة علمية جديدة، خلال المؤتمر العالمي الـ 20 لطب التجميل في ميامي، الذي استضافته الأكاديمية الأمريكية لطب التجميل (AAAM) أمس الأول. وقال د. الصقير، في حين أن العلم وراء هذا الاكتشاف يعدّ معقداً، إلّا أن المحتوى العام لهذا الاكتشاف ينص على أن: «الحفاظ على مستويات أعلى من هرمونIGF-1 يساعد الجلد وغيره من الأعضاء على محاربة الشيخوخة بشكلها المتسارع». هرمون IGF-1 هو مماثل في التركيب الجزيئي للأنسولين. إنه يلعب دورا مهماً في النمو خلال مرحلة الطفولة وحتى بلوغ ذروتها خلال سنوات المراهقة. ويتم إنتاج IGF-1 الذي يتكون من 70 نوعاً من الأحماض الأمينية داخل سلسلة واحدة من قبل الجسم في جميع مراحل الحياة، ولكن كمية إنتاج الجسم له تبدأ بالانخفاض مع التقدم في السن. ويكون في أدنى مستوياته خلال مرحلة الشيخوخة ومرحلة الرضاعة المبكرة.
وأضاف «وجدنا أن انخفاض مستويات هرمونIGF-1 يؤدي إلى ارتفاع معدل الوفيات، وتدهور القدرة الإدراكية وارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب وضعف الخصوبة، وضعف قوة القبضة الدالّة على ضعف القدرة الجسدية. وباختصار، فإن تراجع معدّلات إنتاج هرمونIGF-1 هو جزء كبير من حالة الشيخوخة».
وزاد «يعني هذا ضمنياً بأن زيادة نسبة هذا الهرمون من شأنه أن يؤخر الشيخوخة، في حين يساعد الجسم على إصلاح نفسه».
وبين الصقير أن الدراسة تشير إلى أن ارتفاع مستويات هرمون IGF-1 مرتبطة مع انخفاض في السن الظاهري ودرجة أقل من تجاعيد البشرة، بغض النظر عن العوامل الخارجية، وعلى الرغم من أن العمر الظاهري مرتبط بشكل رئيس بمعدل التجاعيد في الجلد. وقال «يحفز هرمون IGF-1 نمو الجسم النظامي. وله تأثيرات على تعزيز النمو في كل خلية تقريباً في الجسم والعضلات، خاصة الهيكل العظمي والغضاريف والعظام والكبد والكلى والأعصاب والجلد والخلايا المكونة للدم والرئتين. ومما يجعل الأمر أكثر إثارة للاهتمام؛ يمكن لهرمون IGF-1 أن ينظم نمو وتطوّر الخلايا، كما أنه مهم بشكل خاص للخلايا العصبية. وقد يكون لهذا آثار على إبقاء الأفراد نشيطين ذهنياً بشكل جيد خلال سنوات العمر المتقدمة. كما يمكن له أيضا أن يقدم حلولا لأولئك الذين يعانون من انحدارٍ في القدرات الإدراكية».
<<
اغلاق
|
|
|
أدلة جديدة تشير إلى أن هرموناً يعرف بِـ"معامل النمو الشبيه بالأنسولين-1" ويرمز له بالرمز (IGF-1) هو وراء شيخوخة الجلد إلى حد كبير، حيث تمّ الإعلان عن ذلك في نقلة علمية جديدة خلال المؤتمر العالمي الـ20 لطب التجميل في ميامي، والذي استضافته الأكاديمية الأمريكية لطب التجميل (AAAM) أمس الأول.
وقال الدكتور الصقير: في حين أن العلم وراء هذا الاكتشاف يعدّ معقداً، إلّا أن المحتوى العام لهذا الاكتشاف ينص على أن: "الحفاظ على مستويات أعلى من هرمون IGF-1 يساعد الجلد وغيره من الأعضاء على محاربة الشيخوخة بشكلها المتسارع". هرمون IGF-1 هو مماثل في التركيب الجزيئي للأنسولين. ويلعب دورا هاما في النمو خلال مرحلة الطفولة وحتى بلوغ ذروتها خلال سنوات المراهقة. ويتم إنتاج IGF-1 والذي يتكون من 70 نوعاً من الأحماض الأمينية داخل سلسلة واحدة من قبل الجسم في جميع مراحل الحياة، ولكن كمية إنتاج الجسم له تبدأ بالانخفاض مع التقدم في السن. ويكون في أدنى مستوياته خلال مرحلة الشيخوخة ومرحلة الرضاعة المبكرة.
وأضاف: "لقد وجدنا أن انخفاض مستويات هرمون IGF-1 يؤدي إلى ارتفاع معدل الوفيات وتدهور القدرة الإدراكية وارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب وضعف الخصوبة وضعف قوة القبضة الدالّة على ضعف القدرة الجسدية. وباختصار، فإن تراجع معدّلات إنتاج هرمون IGF-1 هو جزء كبير من حالة الشيخوخة".
وقد يعني هذا ضمنيا أن زيادة نسبة هذا الهرمون من شأنه أن يؤخر الشيخوخة في حين يساعد الجسم على إصلاح نفسه. واختتم الدكتور الصقير قائلاً: "تشير هذه الدراسة إلى أن ارتفاع مستويات هرمون IGF-1 مرتبطة مع انخفاض في سن الظاهري ودرجة أقل من تجاعيد البشرة، بغض النظر عن العوامل الخارجية، وعلى الرغم من أن العمر الظاهري مرتبط بشكل رئيسي بمعدل التجاعيد في الجلد". ويحفز هرمون IGF-1 نمو الجسم النظامي. وله تأثيرات على تعزيز النمو في كل خلية تقريباً في الجسم والعضلات وخاصة الهيكل العظمي والغضاريف والعظام والكبد والكلى والأعصاب والجلد والخلايا المكونة للدم والرئتين. ومما يجعل الأمر أكثر إثارة للاهتمام؛ يمكن لهرمون IGF-1 أن ينظم نمو وتطوّر الخلايا، كما أنه مهم بشكل خاص للخلايا العصبية. وقد يكون لهذا آثار على إبقاء الأفراد نشيطين ذهنياً بشكل جيد خلال سنوات العمر المتقدمة. كما يمكن له أيضا أن يقدم حلولا لأولئك الذين يعانون من انحدار في القدرات الإدراكية.
<<
اغلاق
|
|
|
بنية أو سوداء. وتختلف هذه البقع في حجمها، وتظهر عادةً على الوجه، والأكتاف والذراعين – وهي المناطق الأكثر تعرضاً لأشعة الشمس.طبيب ع جلد بقع شيخوخة
تعتبر بقع الشيخوخة شائعةً جداً لدى البالغين الأكبر من 50 سنةً. غير أن، الأشخاص الأصغر سناً يمكنهم الإصابة بها أيضاً، لا سيما إذا قضوا الكثير من الوقت تحت أشعة الشمس.
مع أن بقع الشيخوخة قد تبدو مثل الأورام السرطانية، غير أن بقع الشيخوخة الحقيقية غير ضارة ولا تحتاج إلى المعالجة بالضرورة. ولأسباب تجميلية، يمكن أن تًخفف هذه البقع بواسطة منتجات تبييض الجلد أو أن تُزال. بينما، قد تكون الوقاية من بقع الشيخوخة (عن طريق تجنب أشعة الشمس واستخدام الواقي الشمسي) هي الطريقة الأسهل للحفاظ على المظهر الفتي للبشرة.
الأعراض
تظهر بقع الشيخوخة عادةً لدى الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة، إلا أنه يمكن رؤيتها أيضاً لدى هؤلاء الذين يمتلكون بشرةً أدكن. وتتميز بقع الشيخوخة بأنها:AgeSpot1_0
– تبدو كمساحات مسطحة، وبيضاوية من الاصطباغ الزائد.
– عادةً ما تكون سمراء، أو بنيةً أو سوداء.
– تحدث في الجلد الذي يتعرض أكثر لأشعة الشمس على مر السنين، مثل ظهر الأيدي، وأطراف القدمين، والوجه، والأكتاف وأعلى الظهر.
– يتراوح حجم بقع الشيخوخة من حجم الكف إلى أكثر من 13 مليلتر وقد تتجمع سويةً، مما يجعلها أكثر ظهوراً.
متى يجب زيارة الطبيب؟
قد لا يُعجب المريض الطريقة التي تبدو بها بقع الشيخوخة، غير أن بقع الشيخوخة عادةً ما تكون غير ضارة ولا تحتاج إلى الرعاية الطبية. ومع ذلك، يجب على الطبيب أن يُقيم البقع الداكنة أو التي تغيرت في مظهرها، لأن هذه التغيرات قد تكون علامات على الورم الجلدي، وهو الشكل الخطير من سرطان الجلد.
من الأفضل أن يخضع الشخص إلى تقييم من قبل الطبيب لأي تغيرات جديدة في الجلد، لا سيما إذا كانت هذه البقع أو الآفات:
· مصطبغة بلون داكن.
· يزداد حجمها بسرعة.
· تمتلك حوافاً غير منتظمة.
· تمتلك مزيجاً غير معتاد من الألوان.
· مترافقةً مع الحكة، أو الاحمرار، أو مضض أو النزيف.
الأسباب
تحدث بقع الشيخوخة في المقام الأول بسبب سنوات من التعرض للأشعة فوق البنفسجية الآتية من الشمس. قد يساهم استخدام مصابيح الاسمرار التجارية وأسرة التسمير أيضاً في تطور هذه البقع.طبيب ع جلد اشعة فوق بنفسجية
تُسمى الصبغة الموجودة في الطبقة العليا من الجلد (البشرة) والتي تُعطي البشرة لونها الطبيعي بالميلانين. تعمل الأشعة فوق البنفسجية على تسريع انتاج الميلانين، خالقةً السمار الذي يساعد على حماية الطبقات الأعمق في الجلد من الأشعة فوق البنفسجية.
تظهر بقع الشيخوخة في المناطق التي خضعت لتعرض متكرر ومطول من أشعة الشمس عندما تصبح صبغة الميلانين (متجمعةً) أو أنه يتم انتاجها خاصةً بتراكيز عالية.
عوامل الخطورة
مع أنه بإمكان أي شخص أن يُصاب ببقع الشيخوخة، فعلى الأرجح أن يكون الشخص معرضاً للإصابة إذا كان:
– يمتلك بشرةً ذات لون فاتح أو صاف.
– له تاريخ من التعرض المتكرر والشديد للشمس أو الحرق الشمسي.
الاختبارات والتشخيص
ربما يشمل تشخيص بقع الشيخوخة ما يلي:
المعاينة. يستطيع الطبيب عادةً أن يشخص بقع الشيخوخة بواسطة معاينة الجلد.
خزعة الجلد. إذا كان هناك شك بأن شيئاً ما إما أن يكون بقع الشيخوخة أو لا، فقد يُجري الطبيب اختبارات أخرى، مثل خزعة الجلد. يأخذ الطبيب أثناء خزعة الجلد عينةً صغيرةً من الجلد (خزعة) للتحليل المجهري. عادةً ما يتم الحصول على خزعة الجلد في عيادة الطبيب، باستخدام مخدر موضعي.
الحالات المشابهة الأخرى
تشمل الحالات الأخرى التي تبدو شبيهةً ببقع الشيخوخة والتي قد يحتاج الطبيب إلى نفيها ما يلي:
الشامات. مع أنها غالباً ما تظهر كبقع صغيرة، وبنية داكنة، إلا أن الشامات (الوحمة) تختلف في اللون والحجم. قد تكون مرتفعةً أو مسطحةً ويمكنها أن تتطور في أي مكان تقريباً في الجسم.
التقرن المثي Seborrheic keratoses. تتميز هذه النموات السمراء، أو البنية أو السوداء بامتلاكها مظهراً شبيهاً بالثآليل أو بالشمع الملتصق.
النمشة الخبيثة Lentigo maligna. يمكن لهذا النوع من سرطان الجلد أن يتطور في المناطق التي تتعرض لفترات طويلة لأشعة الشمس. تبدأ النمشة الخبيثة كآفات سمراء، أو بنية أو سوداء والتي تغمق وتتضخم ببطء. وتميل هذه الآفات لامتلاك حافات غير منتظمة وبتفاوت درجات تلوينها وربما تكون مرتفعةً قليلاً.
العلاجات والأدوية
إذا كان الشخص غير سعيد بظهور بقع الشيخوخة، فهناك علاجات متوفرة لتخفيفها أو إزالتها. ولأن الصبغة تقع في قاعدة البشرة (وهي الطبقة الأعلى من الجلد)، لذا يجب على أي علاج يهدف إلى تخفيف البقع أن يخترق هذه الطبقة من الجلد.
تشمل علاجات بقع الشيخوخة:
· الأدوية. تُستخدم كريمات التبييض الموصوفة (هايدروكينون) لوحدها أو مع الرتينويد (تريتينوين) وتعمل مع 670px-Remove-Age-Spots-Step-3الستيرويد الخفيف بشكل تدريجي على تضاؤل البقع على مر العديد من الأشهر. ينصح الأطباء بقوة باستخدام واقي شمسي واسع الطيف مع عامل حماية من الشمس لا يقل عن 30 إذا كان الشخص يستخدم العلاجات الدوائية. ربما تحدث حكة مؤقتة، أو احمرار، أو حرقة أو جفاف بسبب هذه العلاجات.
· العلاج بالليزر والمعالجة الضوئية النبضية المكثفة. يخرب العلاج طبيب ع جلد علاج ليزربالليزر والعلاجات بالضوء النبضي المكثف الخلايا المنتجة للميلانين (الخلية الميلانينية) دون أن يلحق الضرر بسطح البشرة. عادةً ما يتطلب العلاج بالليزر والضوء المكثف عدة دورات. لتتضاءل بقع الشيخوخة تدريجياً بعد العلاج على مدى عدة أسابيع أو أشهر. يُسبب العلاج بالليزر بعضاً من الآثار الجانبية، لكنه قد ينتج عنه تغيراً بسيطاً في لون الجلد. تعتبر الحماية من الشمس ضروريةً أيضاً بعد المعالجة بالليزر والضوء المكثف.
· التجميد (المعالجة بالبرد cryotherapy). تتضمن هذه الطريقة تطبيق النيتروجين السائل أو عامل تجميد غيره على بقع الشيخوخة لتحطيم الصبغة الزائدة. وعندما تُشفى المنطقة، يظهر الجلد فاتحاً. يتم عادةً استخدام التجمد على بقعة شيخوخة واحدة أو على تجمع صغير من بقع الشيخوخة. ربما يسبب هذا النوع من المعالجة تهيجاً مؤقتاً للجلد ويخلق القليل من الخطر لحدوث تندب دائم أو تغير في اللون.
· تسحيح الجلد Dermabrasion (حك الجلد). تتكون هذه العملية من صنفرة (سحج) الطبقة السطحية من 670px-Remove-Age-Spots-Step-13البشرة بفرشاة سريعة الدوران. تزيل هذه العملية سطح البشرة، وتنمو طبقةً جديدةً من في مكانها. قد ينتج عن هذه المعالجة الاحمرار المؤقت وتكوُن القشرة.
· التقشير بالمواد الكيميائية Chemical peel. تتضمن عملية التقشير بالمواد الكيميائية تطبيق الحمض على الطبقة الخارجية من الجلد – على بقع الشيخوخة. وعندما تتقشر البشرة، تتشكل بشرةً جديدةً لتأخذ مكانها. ربما تكون العلاجات العديدة ضروريةً قبل ملاحظة أي نتائج. ينصح الأطباء بقوة باستخدام واقي الشمس بعد هذه المعالجة. من المرجح أن يحدث التهيج المؤقت، وهناك خطر طفيف لحدوث تغير في لون البشرة.
نمط الحياة والعلاجات المنزلية
يتوفر الكثير من كريمات تخفيف اللون ومستحضرات الغسل السائلة لتخفيف بقع الشيخوخة في الأسواق، والصيدليات وعلى شبكة الإنترنت. ربما تساعد هذه العلاجات على تحسين مظهر البقع، ويتوقف هذا على مدى ظلام البقع وكم من المرات التي يتم بها تطبيق الكريم. قد يكون الاستخدام المنتظم على مدى أسابيع أو أشهر عديدة ضرورياً لإعطاء النتائج اللحوظة.
إذا اختار الشخص شراء كريمات التخفيف المباعة في الصيدليات بدون وصفة طبية، فعليه اختيار إحداها الذي يحتوي على الهايدروكينون، أو حمض الغليكوليك أو حمض الكوجيك. مع ملاحظة أن بعض المنتجات، وخصوصاً تلك التي تحتوي على الهايدروكينون ربما تسبب تهيجاً للجلد.
الوقاية
للمساعدة على الوقاية من بقع الشيخوخة، يُنصح باتباع النصائح التالية للحد من التعرض لأشعة الشمس
– تجنب الشمس بين الساعة العاشرة صباحاً والثالثة بعد الظهر. لأن أشعة الشمس تكون أشد أثناء هذا الوقت، وعلى الشخص محاولة جدولة نشاطاته خارج المنزل لأوقات أخرى من اليوم.
– واقي الشمس. يتم تطبيق الواقي الشمسي واسع الطيف قبل 15 إلى 30 دقيقة من الخروج إلى خارج المنزل، والتي تمنح الوقاية من كلا الإشعاعين فوق البنفسجي أ و ب. يُنصح باستخدام واقي شمسي مع عامل حماية لا يقل عن 30. يُفضل تطبيق الواقي الشمسي بسخاء، وإعادة تطبيقه كل ساعتين – أو لمرات أكثر أثناء السباحة أو التعرق.
– التغطية. للحماية من أشعة الشمس، يُنصح بارتداء قبعة عريضة القاعدة، والتي تمنح المزيد من الحماية من التي يمنحها كاب البيسبول أو قناع الغولف، وإحكام غلق الملابس التي تغطي الذراعين والساقين. يجب أيضاً الأخذ بنظر الاعتبار ارتداء الملابس المُصممة لتمنح الحماية من الشمس. يُوفر عامل الحماية من الأشعة فوق البنفسجية 40 إلى 50% من الحماية الأفضل.
<<
اغلاق
|
|
|
من شركة #أليرغان لعمل زيارة تفقدية للمجمع الرئيسي والوحيد لإنتاج البوتوكس في العالم.
ويظهر في الصورة:
من اليمين (خلف):
الدكتور مدحت علي، مدير التسويق و المبيعات لشركة أليرجان بالسعودية
الدكتور عبدالله العيسى - الرياض
الدكتور أيمن حلمي - الرياض
الدكتور فايز عبدالباقي -جده
الدكتور سعد الصقير -الخبر
الدكتور هشام الميناوي - القاهرة
السيد بول كوفي، مدير العمليات بمصنع بوتوكس - ويستبورت
الدكتور حسن كلداري - دبي
(أمام):
الدكتور باسم كرم، بيروت
الدكتورة تانيا نصار، مشرفة التدريب لشركةأليرغان -لبنان
الدكتورة غنيمة العمر - الكويت
الدكتورة جيهان عبدالقادر - دبي
الدكتور أحمد زهرالليالي - جده
<<
اغلاق
|
|
|
الشيخوخة في المؤتمر العالمي للامراض الجلدية في الامارات.
<<
اغلاق
|
|
|
في اللجنة الصحية من قبل الغرفة الشرقية والذي أعلن عنه في ١٢/٥/٢٠١٤ م و الموافق ١٣/٧/١٤٣٥ه . سيعقد الإجتماع الأول للجنة ظهر غدٍ بمشيئة الله تعالى في ١٩/٥/٢٠١٤ م في مقر مجلس الإدارة ، حيث سيتم إستعراض لائحة لجان الأعمال للدورة السابعة عشر لمجلس الإدارة و بعدها سيتم إنتخاب الرئيس و نائبه . إضافة إلى إقرار جدول مواعيد إجتماعات اللجنة لعام ٢٠١٤ وتحديد موعد لعقد اللقاء الموسع للقطاع . و سيقر الإجتماع تشكيل فريق عمل لإعداد خطة عمل اللجنة بعد الإطلاع على تقرير إنجازات اللجنة للدورة السادسة عشر.
d7 أبريل 2014
#هويتك_تمثلك تستضيف الدكتور سعد الصقير
الهوية الإلكترونية للشخص هي النافذة الأساسية المعبرة عن الفرد . وتقوم وسائل التواصل الإجتماعي على الشبكات العنكبوتية بالإعتماد على الهويات الإلكترونية للأفراد أو المنشآات . ومن هذا المنطلق تأتي هذه الحملة لرفع الوعي حول تأثير الهوية الإلكترونية . تم استضافة الدكتور سعد الصقير كمتحدث ضمن مبادرة #هويتك_تمثلك ، لمشاهدة الفيديو إنقر هنا .
d20 نوفمبر 2013
توزيع جوائز الدورة الأولى والثانية لجائزة الدكتور سامي الصقير للبحث العلمي والتميز
منحت الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد جائزة الدكتور سامي الصقير للبحث العلمي لعدد من الفائزين بالجائزة من الأطباء والطبيبات السعوديين والعرب .
<<
اغلاق
|
|
|
- إبراهيم الشيبان
حصل استشاري أمراض جلدية سعودي على لقب طبيب الأمراض الجلدية لهذا العام 2013 من منظمة الطب التجميلي العالمية بسويسرا. وقال استشاري الأمراض الجلدية الدكتور سعد الصقير بعد تكريمه "شرفني ترشيحي واختياري". وأضاف في الوقت نفسه انه "كان أمام لجنة الاختيار العديد من الأطباء المتميزين جداً والمؤهلين تأهيلاً جيداً للاختيار من بينهم وأنا واثق من أن زملائي سوف يتم اختيارهم في المستقبل"
وأكد في كلمته امام الحضور بأن الجائزة جاءت بفضل دعم الحكومة الرشيدة للمجال الصحي والذي اصبح يضاهي الدول المتقدمة عالمياً. وتابع الدكتور الصقير انه على الرغم من أنني مسرور للحصول على هذا التقدير؛ إلا أنه يأتي عملي استناداً إلى عمل الدكتور (تننباوم)، والذي يجب أن يتلقى ذات القدر من التشريف والتقدير الذي أتلقاه.
الجدير بالذكر ان منظمة الطب التجميلي العالمية ومن خلال مقرها في سويسرا تقوم بتكريم وجلب الانتباه إلى الأطباء من مختلف أنحاء العالم الذين حققوا أوجه تقدم كبيرة في مجال عملهم، وتتم إذاعة صيت الأطباء المكرمين بعد ذلك في جميع أنحاء العالم؛ ليتعلم منهم غيرهم في هذا المجال، وقد تم اختيار الدكتور سعد الصقير لكونه أساساً للنهوض بإجراءات علاج الإندوبيل "Endopeel" في المملكة.
<<
اغلاق
|