أيضًا. إليك في هذا المقال حول أضرار الأشعة المقطعية.
ما هي أضرار الأشعة المقطعية؟ وما هي ممنوعاتها؟ لنتعرف على ذلك:
أضرار الأشعة المقطعية
يكمن خطر الأشعة المقطعية بالتعرض إلى الإشعاعات النووية للأشعة السينية التي تؤثر سلبًا على خلايا الجسم السليمة أحيانًا. وإليك أبرز أضرار الأشعة المقطعية:
1. زيادة خطر الإصابة بالسرطان
يعد خطر الإصابة بالسرطان نتيجة التعرض للأشعة المقطعية وارد لكن بشكل ضئيل جدًا أي بالنسبة 1 لكل 2000.
ويزداد خطر السرطان بسبب الأشعة المقطعية في حال التعرض المزمن والطويل والمستمر للأشعة المقطعية والذي قد يؤدي إلى تلف وتحطم الحمض النووي داخل الخلايا، وبالتالي خطر نمو الأورام.
لكن بمقارنة الفوائد العديدة للأشعة المقطعية مقارنة بخطر السرطان المنخفض، فإن اللجوء لاستخدامها مهم وضروري في بعض الحالات.
2. التعرض لأضرار الصبغة المستخدمة
غالبًا ما يتم حقن الصبغة الملونة أو شربها قبل إجراء التصوير، بالتالي قد تحدث بعض الأضرار نتيجة استخدامها.
تحدث أضرار الصبغة عند 1-12% من المرضى، وتظهر خلال ساعة إلى 7 أيام ما بعد دخولها الجسم، منها ما يكون بسيطًا ومنها ما يهدد الحياة.
تشمل أبرز أضرار صبغة الأشعة المقطعية على ما يأتي:
احمرار الوجه.
طفح جلدي وحكة.
سعال.
سيلان الأنف.
دوخة.
ألم البطن والإمساك.
غثيان وقيء.
صدمة الحساسية وتحدث أعراضها الشديدة عند 0.01-0.02% من المرضى، وتشمل على: تورم الوجه والشفتين والحلق، وصعوبة في التنفس، وتسارع في نبض القلب.
3. أضرار الأشعة المقطعية على الأطفال
يعد الخوف وخطر الإصابة بالسرطان عند الأطفال أكبر من البالغين، وذلك بسبب مرحلة النمو والتطور التي يمرون بها.
لذا فإن الطبيب يلجأ لاستخدام أقل أشعة ممكنة للحصول على النتائج المطلوبة، ويقوم الطبيب باستخدام الأشعة المقطعية للأطفال عند الضرورة فقط، وتحديد مقدار الأشعة اعتمادًا على وزن وطول الطفل أو اللجوء لاستخدام صور إشعاعية أخرى، مثل: التصوير بالموجات فوق الصوتية أو الرنين المغناطيسي.
نصائح عند إجراء الأشعة المقطعية
إليك أهم النصائح والتحذيرات عند إجراء الأشعة المقطعية:
احرص على إزالة المجوهرات والساعة قبل إجراء التصوير.
ارتدي الملابس المريحة الخالية من الأزرار والأحزمة والأسلاك المعدنية.
تجنبي إجراء التصوير المقطعي في حال الحمل أو الشك بوجود الحمل قبل استشارة الطبيب المختص.
تجنب تناول الطعام أو الشراب قبل 6-8 ساعات ما قبل التصوير بالأشعة المقطعية.
توقف عن تناول دواء الميتفورمين (Metformin) المستخدم من قبل مرضى السكري بحسب إرشادات الطبيب، لأن قد يزيد خطر الفشل الكلوي بالتزامن من الصبغة.
أخبر الطبيب في حال كنت تعاني من الحساسية باتجاه بعض المواد أو الأدوية أو في حال الإصابة بمرض الربو أو انتفاخ الرئة أو أمراض القلب المتقدمة أو أمراض الكلى.
تجنبي إرضاع طفلك لمدة 24-48 ساعة ما بعد التصوير بالأشعة المقطعية مع استخدام الصبغة.
إيجابيات التصوير بالأشعة المقطعية
بعد أن بينا أضرار الأشعة المقطعية، لا بد من ذكر أهم فوائدها. وإليك أبرز فوائد وإيجابيات الأشعة المقطعية:
تتميز الأشعة المقطعية بأنها غير مؤلمة.
تعمل على بيان التفاصيل بشكل أكبر للأنسجة والعظام والأوعية الدموية مقارنة بالأشعة السينية.
تمتلك تكلفة معتدلة مقارنة بغيرها من الطرق التشخيصية.
تمكن الطبيب من الاستغناء عن التشخيص بالعمليات الجراحية أو أخذ الخزعات في بعض الحالات.
تمتلك حساسية أقل لحركة المريض داخل التصوير مقارنة بالتصوير بالرنين المغناطيسي.
يمكن إجراء الأشعة المقطعية في حال تركيب أو زراعة أي أجهزة طبية.
لا يبقى وجود لأثر أي إشعاع بعد التصوير بالأشعة المقطعية.
<<
اغلاق
|
|
|
التاجية التي تزود عضلة القلب بالدم اللازم للقيام بوظيفته بشكل سليم، وذلك في حال إصابتها ببعض الاضطرابات التي تسبب تضيق أو انسداد فيها، مثل: تصلب الشرايين (Atherosclerosis).
كما يتم إجراء قسطرة القلب لتشخيص أمراض الأوعية الدموية، وتخفيف آلام الصدر الناتجة عن الذبحة الصدرية، وتحسين أداء القلب، وفي بعض الأحيان إنقاذ حياة المريض، وفي الحالات التي لا تستجيب للوسائل العلاجية الأخرى، وإصلاح عيب خلقي في القلب، وقياس ضغط الدم بدقة في أقسام القلب والشرايين الرئيسة والرئتين.
مخاطر إجراء العملية
يرتبط إجراء عملية قسطرة القلب ببعض المخاطر، مثل ما يأتي:
عدوى في الشق الجراحي.
نزيف.
ندوب مكان الشق.
فرط التحسس تجاه أدوية التخدير أو الصبغة المستخدمة.
تضرر الأوعية الدموية في القلب.
اضطرابات في ضربات القلب.
ما قبل إجراء العملية
يتم إرسال المريض لإجراء مجموعة من الاختبارات، مثل: العد الدموي الشامل، وكيمياء الدم، ووظائف التخثر، ووظائف الكلى والكبد، وتخطيط صدى القلب (Echocardiography) لتقييم أداء القلب.
يجب استشارة الطبيب بخصوص الأدوية التي يجب التوقف عن تناولها في الأيام التي تسبق العملية، كما ينبغي على المريض أن يصوم لمدة 8 ساعات كاملة قبل العملية.
أثناء إجراء العملية
بعد تحديد منطقة الدخول إلى الأوعية الدموية، وعادةً ما يكون في منطقة الشريان الفخذي، أو الشريان الكعبري (Radial Artery)، يتم إجراء قسطرة القلب كما يأتي:
تعقيم منطقة الشق بشكل جيد، ثم إدخال أنبوب طويل ورفيع إلى داخل الأوعية الدموية.
تمرير الأنبوب عبر الأوعية الدموية الرئيسة وصولًا لمنشأ الأوعية الدموية التاجية في القلب، مع الاستعانة بتصوير الأوعية الدموية للمراقبة.
حقن صبغة معينة تتوزع في الأوعية الدموية بشكل متجانس، ما يظهر المناطق التي يوجد فيها تدفق غير سليم بسبب تضيق أو انسداد في الأوعية الدموية.
اختيار العلاج المناسب لحالة المريض، إذ يمكن توسيع الأوعية الدموية عن طريق نفخ بالون صغير، أو إدخال دعامة (Stent) تساعد على بقاء الأوعية الدموية مفتوحة.
إخراج الأنبوب من خلال الشق، ثم خياطته ووضع ضمادة عليه.
ما بعد إجراء الجراحة
بعد عملية قسطرة القلب العلاجية يتم إبقاء المريض تحت الإشراف الطبي، ويمكث عادة في المستشفى لعدة أيام، بينما لا حاجة للمكوث في المشفى في حال كانت القسطرة تشخيصية.
تتم إزالة الضمادة عن الشق الجراحي بعد عدة أيام من العملية، وقد يكون هناك نزيف دموي موضعي يزول تلقائيًا بعد مرور عدة أيام، ويمكن استخدام مسكنات الألم حسب الحاجة.
يجب التوجه للطبيب بشكل سريع في حال ظهور بعض المشكلات، مثل: ارتفاع درجة الحرارة المفاجئ، وهبوط ضغط الدم، وضيق في التنفس، واحتباس البول، ونزيف حاد، وآلام شديدة.
يمكن العودة لمزاولة النشاطات اليومية بعد إجراء قسطرة القلب العلاجية بشكل تدريجي، وغالبًا ما يصف الطبيب بعض أدوية، والأدوية المضادة للتخثر لمنع تشكل انسداد آخر في الأوعية الدموية مستقبلًا.
<<
اغلاق
|
|
|
إليك هذا المقال للإجابة عن هذا السؤال.
هناك نوعان من القسطرة للقلب، قسطرة القلب التشخيصية، والعلاجية. وفي هذا المقال سوف نتحدث عن الفرق بينهما واستخدامات كلًا منهما:
الفرق بين قسطرة القلب التشخيصية والعلاجية
سوف نذكر في الجدول أدناه الفرق بين قسطرة القلب التشخيصية والعلاجية:
طبيعة المقارنة
قسطرة القلب التشخيصية
قسطرة القلب العلاجية
ماذا يتم خلال القسطرة؟
التحقق من وجود خلل في الشريان التاجي أو في الصمام أو في الشريان الأبهر
تقييم صحة عضلة القلب ووظيفتها
تحديد ما إذا كان المريض بحاجة إلى تدخل علاجي أو عملية مجازة الشريان التاجي
تحديد مكان تضييق أو انسداد الأوعية الدموية والتي قد تكون السبب في ألم الصدر
قياس مستوى الضغط والأكسجين في الأجزاء المختلفة من القلب.
التحقق من وظيفة ضخ القلب
أخذ خزعة من نسيج القلب
تشخيص عيوب القلب الخلقية
تشخيص وجود مشكلات في صمامات القلب
قد يتم إجراء بعض التدخلات العلاجية إما أثناء أجراء القسطرة التشخيصية أو بعملية منفصلة فيما بعد، ومن هذه التدخلات:
القسطرة: حيث يكون بطرف القسطرة بالون صغير وعندما يتم نفخ هذا البالون فإنه يدفع التراكمات في الشريان للخارج ويحسن تدفق الدم للشريان.
إصلاح عيوب القلب الخلقية: مثل ثقب القلب حيث يتم إغلاقه أو وقف التسرب في صمام ما به خلل
وضع الدعامة: إذ يضع الطبيبك شبكة صغيرة تسمى الدعامة في الشريان للمساعدة في إبقائه مفتوحًا
تغيير صمامات القلب المتعطلة أوإصلاحها وتوسيع الصمامات الضيقة
علاج عدم انتظام القلب عن طريق الكي
إغلاق جزء من القلب يكون سببًا في تجلط الدم
مدة القسطرة
تستغرق القسطرة بذات نفسها 30 دقيقة فقط، لكن إجراءات التخدير قبل القسطرة والتعافي بعدها تطيل المدة لتصبح من 5-9 ساعات وربما أكثر.
حسب نوع الإجراء العلاجي الذي يتم لكن مدة أطول من القسطرة التشخيصية، فمثلًا استبدال الصمامات يستغرق لوحده بين 2-4 ساعات.
مضاعفات القسطرة
ثقب في الأوعية الدموية، ودخول الهواء إلى الأوعية الدموية وهو أمر خطير
رد فعل تحسسي تجاه الصبغة أو تلف الكلى بسببها
نزيف غير متوقع
تجلطات في الدم
ذبحة صدرية
وجود كدمة مكان إدخال القسطرة
التهاب مكان إدخال القسطرة
سكتة دماغية
خلل في كهربائية القلب
انسداد في الشريان التاجي
بالإضافة إلى مضاعفات القسطرة التشخيصية هناك مضاعفات أخرى بحسب الإجراء العلاجي الذي يتم عمله مثل:
فشل في عمل الصمام الذي تم تركيبه
فشل في عمل الدعامة التي تم تركيبها
إحداث ضرر في الشريان الذي تم تركيب الشبكة به
التعافي بعد قسطرة القلب التشخيصية والعلاجية
هذه بعض الإجراءات التي سوف تتم لضمان التعافي بصورة جيدة بعد إجراء أيًا من قسطرة القلب التشخيصية والعلاجية:
الضغط على مكان إدخال القسطرة لوقف النزيف.
إبقاء مكان إدخال القسطرة مستقيم وعدم النهوض من السرير لبضع ساعات.
فحص نبضات القلب والعلامات الحيوية الأخرى، مثل ضغط الدم أثناء فترة التعافي.
قبل أن تغادر المستشفى، سيخبرك الطبيب ببعض التعليمات التي يجب أن تلتزم بها مثل:
الالتزام بأخد الأدوية المصروفة.
شرب الكثير من الماء لإخراج الصبغة من الجسم.
التبول أكثر من المعتاد وهذا أمر طبيعي، فغالبًا سيتم تركيب قسطرة بول لتجنب النهوض من السرير.
الانتظار إلى اليوم التالي حتى تستطيع مزاولة أنشطتك بشكل طبيعي.
قسطرة القلب التشخيصية والعلاجية: معلومات عامة
هذه بعض المعلومات المتعلقة بقسطرة القلب التشخيصية والعلاجية:
تستخدم القسطرة لتشخيص و/أوعلاج مجموعة من أمراض القلب والأوعية الدموية، وقسطرة القلب التشخيصية والعلاجية كلاهما تتم بإدخال القسطرة وهي أنبوب رفيع طويل في أحد شرايين أو أوردة الفخذ أو الرقبة أو الذراع.
يتم توجيه القسطرة عبر الأوعية الدموية حتى تصل إلى الشرايين التاجية بمساعدة جهاز خاص يستخدم الأشعة السينية حيث يقوم هذا الجهاز بالتقاط صور للأوعية التاجية وللشرايين ولصمامات القلب وحجراته كذلك.
يتم حقن صبغة من خلال القسطرة وتظهر صور الأشعة السينية الصبغة أثناء تدفقها عبرغرف القلب والأوعية الرئيسية، وهذا يدل على مكان انسداد الشرايين، يسمى هذا الجزء من الإجراء بتصوير الأوعية التاجية.
يمكن إجراء اختبارات تشخيصية للقلب أو علاج بعض أمراض القلب، مثل: رأب الأوعية التاجية، ودعم الشرايين التاجية عن طريق القسطرة.
يكون المريض مستيقظًا أثناء إجراء القسطرة القلبية ولكن يتم إعطاء أدوية مرخية، ويتم التعافي من قسطرة القلب بشكل سريع، وخطر حدوث المضاعفات منخفض.
<<
اغلاق
|
|
|
معرفتها عنها؟ المزيد من التفاصيل فيما يأتي.
يتم إجراء قسطرة الدماغ أو ما يعرف بتصوير الأوعية الدماغية أو التصوير داخل الأوعية الدموية بالطرح الرقمي للكشف عن مشكلات عدة تصيب الدماغ ليتم لاحقًا علاجها، ويجب على المريض أن يتلزم بمجموعة من التعليمات قبل وبعد العملية. المزيد عن قسطرة الدماغ في المقال:
قسطرة الدماغ
تتم عملية قسطرة الدماغ بإدخال قثطار وهو أنبوب طويل ورفيع ومرن في أحد شرايين الذراع أو الساق، وباستخدام أنبوب القسطرة يحقن الطبيب صبغة طبية داخل الأوعية الدموية وصولًا للدماغ، ولاحقًا تظهر صور الأشعة السينية أي اضطرابات في الأوعية الدموية داخل الدماغ.
تجرى قسطرة الدماغ عادةً بعد أحد الفحوصات الأولية التي تشير لوجود مشكلة، إذ تعد نتائج الصور الدماغية أكثر دقة وتستطيع الكشف عن وتشخيص السكتة الدماغية الحادة.
لماذا يتم إجراء قسطرة الدماغ؟
تستخدم قسطرة الدماغ للبحث عن أي تغيرات غير طبيعية في الأوعية الدموية للدماغ، مثل:
انتفاخ أو تورم الأوعية الدموية أو تضيقها.
تصلب الشرايين.
التهاب الأوعية الدموية.
الارتباط غير الطبيعي بين الشرايين والأوردة الدموية.
وجود خثرة دموية داخل أحد الأوعية الدموية.
الانسداد الكامل للأوعية الدموية.
الأورام.
السكتة الدماغية.
تغير مكان أنسجة المخ بسبب أي ضغط داخل الدماغ، أو النزيف أو فتق الشرايين.
ارتفاع الضغط داخل الدماغ أو تجمع السوائل داخل الدماغ.
كيف تجرى عملية قسطرة الدماغ؟
يتم إجراء عملية القسطرة تحت إشراف الطبيب باتباع الخطوات الاتية:
تمديد المريض على طاولة الأشعة السينية.
إيصال المريض بجهاز تخطيط كهربية القلب لتسجيل النشاط الكهربائي للقلب، وسيتم مراقبة علاماته الحيوية مثل: النبض، ومستوى ضغط الدم، ومعدل التنفس، وستراقب العلامات العصبية خلال العملية.
تنظيف المنطقة المراد حقنها، وحقنها بمخدر موضعي.
وضع أنبوب القسطرة الرفيع في شريان الرقبة أو الذراع أو الفخذ.
تمرير الأنبوب بعد إدخاله عبر الشريان، وتتم مراقبته عبر نوع خاص من الأشعة السينية.
حقن صبغة توضح رؤية الأوعية الدموية في الأشعة السينية.
أخذ صور باستخدام الأشعة السينية تظهر الشرايين وتدفق الدم في الأوعية والشعيرات الدموية.
إزالة القسطرة بعد الإنتهاء مع الضغط على المنطقة لمنع أي نزيف.
وضع ضمادة على المنطقة بعد توقف النزف.
الاثار الجانبية لعملية قسطرة الدماغ
هناك عدة مخاطر أو اثار جانبية قد يتعرض لها المريض جراء الإجراء الطبي المتبع. إليك أبرزها كالاتي:
الشعور بعدم الراحة أو الألم في مكان إدخال أنبوب القسطرة.
خطر الإصابة بسكتة دماغية.
الشعور بحرارة بسيطة بسبب الصبغة التي تم حقنها.
الشعور بالضغط عند إدخال القسطرة في الوريد.
ظهور بعض الأعراض تتطلب إخبار الطبيب فورًا، مثل:
الوهن العام، والتنميل في عضلات الوجه أو الذراع أو الساق.
مشكلات في الرؤية.
العدوى في مكان القسطرة.
ألم في الصدر.
بطئ أو تداخل الكلام.
صعوبة في التنفس.
الحساسية.
صعوبة في استخدام الطرف الذي تم إدخال القسطرة فيه.
نصائح عند إجراء قسطرة الدماغ
إليك فيما يأتي نصائح قبل وبعد هذا الإجراء:
1. نصائح مهمة للمريض قبل القسطرة
إليك بعض النصائح والمعلومات التي يجب أن تتذكرها قبل إجراء العملية كما يأتي:
تخلص من ملابسك أو أي مجوهرات أخرى قد تعيق عمل الطبيب.
ارتدي الملابس التي يزودك بها المستشفى.
قم بإفراغ مثانتك قبل العملية، لأنها ستسمر 3 ساعات تقريبًا.
أحضر معك أحد لمرافقتك في العودة للمنزل لأنك ستكون تحت تأثير المخدر.
أخبر طبيبك عن جميع أدويتك وخاصة الأدوية المخففة للدم كالأسبرين (Aspirin)، أو الأعشاب التي تتناولها.
اتبع التعليمات التي أخبرك عنها الطبيب حول مواعيد التوقف عن الطعام والشراب.
خذ حمامًا قبل التوجه للمستشفى ولا تضع أي مرطبات أو مزيل عرق أو عطر أو طلاء أظافر.
تخلص من أي عدسات لاصقة ترتديها.
لا تحلق مكان العملية بنفسك.
2. نصائح مهمة للمريض بعد القسطرة
وهناك أيضًا نصائح طبية مهمة للمريض يجب أن يتبعها بعد أن يجري عملية قسطرة الدماغ، إليك أهم هذه النصائح كالاتي:
امتنع عن ممارسة الرياضات الشاقة التي تتطلب دفعًا أو سحبًا.
لا تصعد السلم لمدة يومين إن أجريت القسطرة في الفخذ.
لا تثني معصمك في أول يومين إن أجريت القسطرة في اليد.
مارس حركتك وامشٍ حسب ما يقرر الطبيب.
اشرب السوائل بكميات وفيرة للتخلص من الصبغة، ولكن في أمراض الكلى والقلب أو الكبد راجع الطبيب لتحديد كمية السوائل.
احرص على تناول غذاء صحي.
تناول أدويتك حسب ما يقرر الطبيب، ولا تتناول دواء غير موصوف قبل التأكد منه.
<<
اغلاق
|
|
|
السكري بجامعة القاهرة، أن القسطرة العلاجية الطرفية تستخدم في حالات انسداد شرايين الساق بسبب تصلب الشرايين، وقلة تدفق الدم للأطراف، ووقف موت الأنسجة في المراحل المتقدمة، وهو ما يتم بالتخدير الموضعي فقط.
وأضاف أنه يتم الدفع بأنبوب القسطرة في المكان الذي ستتم فيه العملية وتكون متصلة بكاميرا تظهر فيها الشرايين، ويكون أنبوب القسطرة بلاستيكي ضيق، ويتم نفخه بواسطة بالون لإبقاء الشريان مفتوحًا، وفي بعض الأحيان يتم استخدام الدعامة المعدنية بجانب القسطرة لضمان بقاء الشرايين مفتوحة واستمرار تدفق الدم إلى الأطراف.
وأضاف الدالي، أن إجراء القسطرة العلاجية الطرفية لا يستغرق أكثر من 30 دقيقة، وبعد الانتهاء من العملية سيتم سحب الأنبوب دون شعور المريض بأي ألم، ومن ثم يتم الضغط على موقع الدخول في القدم لمدة 10 دقائق لتجنب نزيف الشريان، ويمكن للمريض بعدها الانتقال لغرفة للراحة، ويتم النصح بارتداء الأربطة الضاغطة وتقليل الحركة نسبيًا لمنع حدوث التجمع الدموي.
وأوضح أستاذ جراحة الأوعية الدموية وعلاج القدم السكري، أن استخدام القسطرة العلاجية الطرفية لا يتعارض مع وجود أمراض القلب والرئتين والكبد، حيث يتم بدرجة عالية من الأمان حتى في ظل إصابة المريض بهذه الأمراض، ولكن يمنع هذا الإجراء في حال وجود ضعف الكلى أو حساسية مفرطه لصبغة الشرايين، وفيما عدا ذلك يعد العلاج فعال وبديل عن اللجوء للعمليات الجراحية ومن ثم يتم تقليل فرص حدوث نزيف الدم والتعرض لمخاطر التخدير العام.
<<
اغلاق
|
|
|
للأشعة التداخلية، مؤتمرها السنوي الرابع خلال الفترة من 25 إلى 27 يناير الجاري بفندق هيلتون جدة، وذلك بحضور خبراء من داخل وخارج المملكة، حيث يستعرضون على مدى أيام المؤتمر الثلاثة أحدث ما توصلت إليه الأبحاث الطبیة في الأشعة التداخلیة.
وفي التفاصيل، أوضح رئيس الجمعية الدكتور ماجد عاشور أن المؤتمر يتطرق لكل ما هو جديد بتخصص الأشعة التداخلية وقسطرة الأوعية الدموية مع عرض لآخر المستجدات العالمية والمحلية، كما أنه يحتوي على ورش عمل للأطباء المتدربين والفنيين والتمريض، ويهدف إلى تنمیة قدرات ومعرفة الأطباء والممارسین الصحیین من خلال تبادل الخبرات المحلیة والدولیة في مجال الأشعة التداخلیة.
وأشار إلى أن المؤتمر يعزز من فرص التواصل بین الأطباء؛ مما یسھم في نقل الخبرة والاستفادة من التجارب أو من خلال المحاضرات وورش العمل في ھذا الشأن.
وبين "عاشور" أن المؤتمر سيتكون من مسارات عدة في مجال طب القسطرة مثل: مسار علاج تليف الرحم وتضخم البروستات، وعلاج الشرايين الطرفية لمرضى السكر، وقسطرة شرايين الدماغ والسكتات الدماغية، وطب القسطرة عند الأطفال، وأحدث علاجات القسطرة للأورام، والأشعة التداخلية للمفاصل والجهاز العظمي، كذلك توجد محاضرات خاصة لفنيّي الأشعة التداخلية وطاقم التمريض، وأيضاً مسار خاص ومحاضرات في مجال الأشعة التداخلية والقسطرة لطلبة الطب وأطباء الامتياز والأطباء المقيمين لكافة التخصصات.
ومن جهته، أكد رئيس اللجنة العلمية والتنظيمية الدكتور "المأمون جستنية" أنه سيتم خلال المؤتمر تنظيم أكثر من 20 ورشة وأكثر من 40 محاضرة سيتم تقديمها من قبل أكثر من خمسين طبيباً ومحاضراً من داخل وخارج المملكة، تتطرق لأحدث التقنيات في تخصص الأشعة التداخلية والقسطرة.
يذكر أن الجمعية السعودية للأشعة التداخلية أُنشِئت في شهر سبتمبر من عام 2014م، وعقدت العديد من المؤتمرات وورش العمل والفعاليات الاجتماعية والتوعوية.
<<
اغلاق
|
|
|
الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بجدة الدكتور ماجد أحمد عاشور ان الدوالي الوريدية تتشكل عند حدوث خلل في وظيفة الصمامات الموجودة داخل تلك الأوردة السطحية ويمكن لجدران الأوردة أن تفقد مرونتها ( بسبب عامل السن أو الهرمونات ) مما يؤدي إلى تمدد تلك الأوردة وعند حدوث ذلك يصبح الصمام الوريدي غير قادر على الإغلاق مما يسمح للدم أن يعود بدل أن يتجه نحو القلب ( ما يطلق عليه عبارة الترجيع الوريدي ) ويتجمع الدم في الأوردة السفلية مسبباً تضخم تلك الأوردة وتشكل دوالي بها وبهذه الطريقة يمكن للصمامات المصابة بالخلل في أعلى الساق أن تؤدي لتشكل دوالي وريديه في الأسفل ( مثل منتصف أو أسفل الساق ) .
ونصح الدكتور عاشور المصابين بهذا المرض بممارسة المشي والتمارين الرياضية لتحسين قوة الساق ودورة الدم بها وتجنب الوقوف والجلوس بالإضافة الى التحكم بالوزن وتجنب ارتداء الملابس التي تحد من استخدام عضلات بطة الساق مثل الأحذية ذات الكعب العالي .
وفيما يخص خيارات علاج الدوالي الوريدية أبان أنه يلجأ الطبيب عادة لتجريب عدة طرق علاجية لا تدخل الجراحة طرفاً فيها في البداية وذلك في محاولة للتخلص من الأعراض المصاحبة وقد تتضمن هذه الطرق العلاجية استخدام الأساليب الوقائية المناسبة أو استخدام جوارب ضاغطة وإن لم تستجب الدوالي الوريدية لهذا الأسلوب العلاجي المتحفظ فقد تدعو الحاجة إلى اللجوء لطرق علاجية أكثر فعالية وأن الأساليب الجراحية الحديثة كعلاج داخل الوريد بالليزر تتيح الفرصة لتقديم علاج فعال للدوالي الوريدية والتخلص من الألم والأعراض المصاحبة دون الحاجة لتنويم المريض بالمستشفى أو لتشكل ندب جلدية.
وواصل الدكتور عاشور أن اللجوء للعمليات الجراحية التقليدية يشهد تراجعاً مع تنامي فعالية الإجراءات البديلة الأخرى التي لا تتطلب عملاً جراحياً فالعملية الجراحية قد تكون مؤلمة وتكون فترة الشفاء معها طويلة ويصاحبها فرصة لمعاودة ظهور المشكلة ثانيةً بنسبة 10 إلى 25% وتجرى هذه العمليات عموماً في غرفة العمليات ويتم فيها تخدير المريض بالكامل وعمل جرحين كبيرين في منطقة المغبن والركبة ويتم ربط الوريد وقطعه ثم نزعه من الروافد الأخرى الملحقة به في الساق وغالباً ما يحدث رض وانتفاخ بعد العملية ويمكن أن يلحق تلف بأنسجة العصب المحيطة بالوريد المعالج مما يؤدي إلى الشعور بالخدر أو الحرقة حول الندبة الناجمة عن الجراحة .
<<
اغلاق
|
|
|
. . . بمدینة جدة بفندق بارك حیاة من یوم 13 -15 ینایر 2018 م ، واستعرض المؤتمر على مدار أیامھ الثلاثة أحدث ما توصلت إلیھ الأبحاث الطبیة في الأشعة التداخلیة ،حیث تم استعراض ھذه الأبحاث خبراء من داخل وخارج المملكة العربیة السعودیة .
واستھدف المؤتمر جمیع التخصصات الطبیة ذات الصلة بتخصص الأشعة التداخلیة وتم اعتماد المؤتمر من الھیئة السعودیة للتخصصات الصحیة ، وأكد الدكتور / زكریا بن على الصفران رئیس الجمعیة السعودیة للأشعة التداخلیة أن المؤتمر یھدف إلى رفع مستوى العلم والمعرفة حول أخر المستجدات في مجال الأشعة التداخلیة والإطلاع على أحدث التقنیات الحدیثة ومواكبة أخر التطورات العلمیة .
كما أستھدف المؤتمر تنمیة قدرات ومعرفة الأطباء والممارسین الصحیین من خلال تبادل الخبرات المحلیة والدولیة في مجال الأشعة التداحلیة وسیعزز من فرص التواصل بین الأطباء مما سیسھم في نقل الخبرة والإستفادة من التجارب أو من خلال المحاضرات وورش العمل في ھذا الشأن ،وتوقع رئیس اللجنة العلمیة للمؤتمر ، استشاري الأشعة التداخلیة الدكتور / ماجد عاشور ان یكون لمثل ھذه الفعالیات دور في تطویر مستوى الخدمات الصحیة في المملكة العربیة السعودیة .
<<
اغلاق
|
|
|
والمصممة خصيصًا للوصول إلى العديد من مناطق الجسم من خلال الأوعية الدموية الرئيسة.
تم ابتكار تقنيات الأوعية الدموية الداخلية في المقام الأول حتى يتمكن اختصاصيو الأشعة من تشخيص الحالات التي تُعرض عليهم. وتتضمن التقنيات الأساسية تمرير أنبوبة القسطرة خلال الجلد في الأوعية الدموية الكبيرة ( طريقة سيلدينغر: لبزل الأوعية عبر الجلد). وبنفس الطريقة فالوعاء الدموي الذي اُختِير يكون وريد فخذي أو أي وريد موجود بالقرب من الأربية. فالوصول إلى الوريد الفخذي، على سبيل المثال، يعد ضروريًا لعمليات الشريان التاجي والشريان السباتي و الدماغ والتصوير الوعائي. ويتم حقن أنبوب القسطرة بالصبغة الراديوية الكامدة والتي يمكن رؤيتها مباشرة على أشعة إكس أو التنظير التألقي. وبينما تسير الصبغة خلال الأوعية الدموية، يرى المشاهدون المتمرسون صورًا متميزة يمكن أن تساعد في تشخيص أمراض مثل تصلب الشرايين أو السكتة الوريدية أو تمدد الأوعية الدموية.
ومع ذلك تطورت في السنوات الأخيرة بالونات الأوعية الدموية حيث سمحت الدعامات واللفائف بطرق علاجية جديدة كبديل للعمليات الجراحية التقليدية مثل جراحة تغيير الشريان التاجي (CABG) واستئصال باطنة الشريان السباتي وإزالة تمدد الأوعية الدموية. تتكون الدعائم واللفائف من مواد سلكية رقيقة مثل البلاتين والذي يمكن إدخاله عبر أنبوب القسطرة النحيف وتوسعته في شكل محدد مسبقا بمجرد أن يتم توجيهه في المكان.
والذي يجري جراحات الأوعية الدموية الداخلية هم اختصاصيو الأشعة وأطباء الأمراض العصبية وجراحو الأعصاب وأطباء القلب وجراحو الأوعية. وبدأ هذا المجال يحرز تقدمًا سريعًا نظراً لأنه قائم على تقنيات التوغل الطفيفة والتي تقدم ميزة فورية على كثير من الجراحات التقليدية شديدة التوغل. ومع ذلك، وكما هو مبين من خلال تجربة استخدام الدعامات في مقابل الإدارة الطبية العدوانية للوقاية من السكتات الدماغية المتكررة في عمليات تضييق القحفيات (SAMMPRIS)، تتجاوز نسب حدوث مضاعفات لعمليات الأوعية الدموية الداخلية تلك المضاعفات التي تحدث بعد الإجراءات الطبية الصعبة.” ( على سبيل المثال العلاج بدون جراحة)[1] وفي الحالة الخاصة بتجربة استخدام الدعامات في مقابل الإدارة الطبية العدوانية للوقاية من السكتات الدماغية المتكررة في عمليات تضييق القحفيات، فالتقنية المستخدمة هنا هي وضع دعامة شريانية داخل الجمجمة باستخدام نظام التدعيم ذي الأجنحة وقد ينتج عنها بعض المضاعفات نظرًا “لأنه في حقيقة الأمر استخدام الدعامة للجملة الوعائية لداخل القحف يعتبر من الناحية التقنية أصعب” من استخدام دعامات الأوعية في أماكن أخرى [2] وتتضمن التجارب الأخرى التي تختبر الكفاءة النسبية لجراحات الأوعية الدموية الداخلية بما في ذلك تجربة اسئتصال باطنة الشريان وعودة التوعي السباتي في مقابل استخدام الدعامات (CREST) وتجربة تمدد الأوعية تحت العنكبوتية الدولية (ISAT) وغيرها.
ومن الأشكال الشائعة والمتطورة للعمليات الجراحية من خلال الأوعية الدموية الداخلية التي تجرى اليوم هي إصلاح تمدد الأوعية الداخلية (EVAR)
<<
اغلاق
|
|
|
للدم من الخصية مما يؤدي إلى ارتجاع الدم في اتجاه عكسي ورفعه درجة حرارة الخصية.ويصاب 10 % من الرجال بدوالي الخصية والأغلبية منهم حوالي الثلثين لا يعانون من العقم أو أية مشاكل أخرى ولا يعلمونبوجود الدوالي إلا عن طريق الصدفة كأثناء الفحص الطبي أما الثلث الباقي من الرجال المصابون بدوالي فقد يعانون من العقم أو صغر حجم الخصية أو الألم عند الوقوف لفترات طويلة وغير معروف علميا حتى الآن لماذا تؤثر الدوالي سلبيا على بعض الرجال بينما يتمتع البعض الآخر بخصوبة عالية بالرغم من وجود الدوالي
دوالي الخصية
كيف تؤثر الدوالي على خصوبة الرجال؟
توجد عدة نظريات لتفسير هذا الأثر أكثرها قبولا هو ارتجاع الدم ورفع حرارة الخصية ومن المعروف أن وجود الخصيتين بالكيس يوفر لهم درجة الحرارة المثلى الأقل من حرارة الجسم لصنع الحيوان المنوي.
تؤدي الدوالي إلى نقص عدد الحيوانات المنوية وضعف حركتها وانخفاض قدرتها على تلقيح البويضة وقد تؤدي الدوالي أيضا إلى صغر حجم الخصية واختلال عملية صنع الحيوانات المنوية
تشخيص دوالي الخصيتين ؟
لا زال الفحص الإكلينكي هو أهم وسائل تشخيص دوالي الخصية وعلى أساس هذا الفحص تقسم الدوالي إلى صغيرة ومتوسطة وكبيرة وتؤثر كلها تأثيرا سلبيا على خصوبة الرجال
أما عن الدوالي الخفية فهذا اسم يطلق على بعض الحالات التي يحسها الطبيب ولكن يستطيع فقط أن يرصد ارتجاع الدم عن طريق الموجات الصوتية أو الأشعة الملونة على وريد الخصية أو دراسة ارتفاع درجة حرارة الخصية، وحتى الآن لا يوجد إجماع تام حول أهمية الدوالي الخفية ووجوب علاجها جراحيا، وتفيد الأبحاث الأولية الآن بجامعة أيوا بالولابات المتحدة أن استعمال الموجات الصوتية لتشخيص الدوالي لا يضيف كثيرا إلى الخبرة الإكلينيكية إلا في حالات قليلة حينما يشك الطبيب في وجود الدوالي ويرد تأكيد نتيجة الفحص
علاج دوالي الخصيتين
في الماضي كان ربط هذه الدوالي عن طريق كيس الخصية ولكن عاب هذه الوسيلة حدوث ضمور للخصية في بعض الأحوال وتشعب الأوردة مما أدى إلى عدم القدرة على ربطها كلها ورجوع الدوالي
الأسلوب الشائع الآن هو ربط الدوالي في أسفل البطن في القناة الأربية أو خلف غشاء البريتون أو عن طريق المنظار وهذه جراحات بسيطة يجري الآن بدون الحاجة لبيات المريض في المستشفى، وسبب سهولة هذا الأسلوب أن الأوردة في هذا المكان تتجمع إلى عدد يتراوح بين 2 إلى 6 أوردة فقط بعد أن كانت متشعبة في الكيس أما عن كيفية تصريف الدم من الخصية بعد ربط الدوالي فيكون عن طريق نظامين آخرين للأوردة متصلين بالكيس والخصية
آخر التطورات في جراحة الدوالي هو استعمال الميكروسكوب أ وسائل التكبير أو المنظار الجراحي لربط الأوردة وذلك للتمكن من ربط كل الأوردة حتى الصغيرة جدا منها مع الحفاظ على شريان الخصية الملاصق لها والحفاظ على القنوات الليمفاوية الدقيقة لتفادي تكون قيله مائية حول الخصية
نتائج جراحة دوالى الخصيتين
تؤدي الجراحة إلى منع ارتجاع الدم إلى الخصية وعدم رجوع الدوالي في 95 % من الحالات، أما بالنسبة للخصوبة فيحدث تحسن في تحليل المني في 60 % إلى 70 % من الحالات وتكون نسبة الحمل من 40 % إلى 50 % خلال السنة الأولى بعد العملية وتعتبر نسبة مرتفعة مقارنة بالوسائل الأخرى المتبعة في علاج عقم الرجال
وفي مقال آخر عن دوالي الخصيتين
نتيجة للتطور الطبي والثورة التقنية الحديثة في مجال الطب أمكن من اجراء العديد من العمليات دون الحاجة إلى جراحة وذلك عن طريق استخدام الأشعة، ومن أهم تلك العمليات هي علاج دوالي الخصية بالقسطرة بدون جراحة.
ماهى دوالي الخصية؟
– دوالي الخصية هو تمدد حجم شبكة أوردة صغيرة داخل كيس الخصية “كيس الصفن” ويمكن الإحساس بهذا التمدد إذا بلغ مقداراً كبيراً وكأنه خصية ثالثة.
ماهو سبب دوالي الخصية؟
– تذكر بعض الدراسات ان حوالي 10% من الذكور لديهم دوالي من غير أن يشعروا بها.
هل لدوالي الخصية من أضرار؟
– وجد ان دوالي الخصية لها اشتراك بانخفاض عدد الحيوانات المنوية عند 25% من الذكور وضعف في حركة الحيوانات المنوية عند 65% من الذكور.
ماهي أعراض دوالي الخصية؟
– يتم اكتشاف دوالي الخصية عادة عند بحث أسباب العقم لدى الرجال، كما أن دوالي الخصية من الممكن ان تسبب بعض الآلام بالخصية أو أن يبدو وكأنها خصية ثالثة.
هل تحصل دوالي الخصية عادة باليمين أو باليسار؟
– أكثر ما تكون في اليسار عند حوالي 83% فقط وتحدث في اليمين وحده عند 6% فقط، اما في الناحيتين (اليسرى واليمنى) فتكون النسبة 11%.
كيف تسبب دوالي الخصية العقم؟
– تقول النظريات أن الدم الراكد بأوردة الخصية يؤثر سلباً على الحيوانات المنوية، كما تقول بعض النظريات أن بعض المسببات من الغدد الكظرية ترجع للخصية وتضر بالحيوانات المنوية، والبعض الأخر يقول أن الدوالي تضغط على القنوات المنوية داخل الخصية.
كيف يتم تشخيص دوالي الخصية؟
– يتم تشخيص الدوالي عن طريق “الفحص الطبي السريري” وللتشخيص الأدق تستخدم الأشعة الصوتية “السونار” مع تحليل السائل المنوي وذلك بفحص عدد وشكل الحيوانات المنوية وحركتها في المختبر.
ماهو علاج دوالي الخصية؟
– العلاج يكون بإغلاق الوريد المتسبب بوقف الدم سواء بالجراحة أو بالقسطرة.
ماهو الفرق بين الجراحة والقسطرة؟
– يقوم أطباء المسالك البولية بالجراحة وهي عن طريق ربط الوريد جراحياً سواء بشق جراحي من منطقة اعلى الفخذ أو باستخدام المنظار حيث يرى الجراح الأوردة ويقوم بربطها.
وهي عمليه جراحية ذات نجاح كبير وتجرى في يوم واحد، ولكنها تحتاج إلى تخدير عام ولو أن القليل من الجراحين يفضلون عملها تحت تخدير موضعي.
ماهي طريقة العلاج بالقسطرة؟
– تتم القسطرة عبر الدخول من خلال الأوردة الكبيرة من الفخذ تحت ارشاد من الأشعة، ويصل طبيب الأشعة التداخلية لمكان الوريد المتسبب في الدوالي من غير شق جراحي أو تخدير عام، بل تحت تخدير موضعي فقط. ويستطيع المريض الخروج من المستشفى على قدميه بعد ساعة واحدة فقط، كما يمكنه العودة إلى العمل من الغد.
هل هناك فرق في العلاج بالجراحة أو القسطرة؟
– أثبتت الدراسات العديدة بأن الطريقتين لهما نجاح متماثل ونسبة حدوث الحمل بإذن الله تكون 60%.
نظرة على طرق العلاج المختلفة لدوالي الخصية
أنواع طرق العمليات:
1-الربط الجراحي:
وذلك بإجراء جراحة بسيطة لدوالي الخصية، وذلك بربط الأوردة عن طريق جرح صغير.
2-القسطرة:
وتجرى في عيادة الأشعة ويكون بحقن مادة داخل الوريد تعمل على تكسيره بدل ربطه.
والفرق بيثن الطريقتين يتمثل في احتمالية وجود أكثر من وريد، فتكون عملية القسطرة أصعب من الجراحة التي يستطيع الجراح من خلالها أن يرى الأوردة بالعين المجردة ويعمل على ربطها.
3-المنظار:
وذلك بفتح فتحتين صغيرتين أسفل البطن، ومن ثم عمل ربط للأوردة.
مدة العملية
تستطيع إجراءها صباحًا ومغادرة المستشفى عصرًا
مابعد العملية:
1-يمكنك ممارسة حياتك الطبيعية وأعمالك بعد حوالي ثلاثة أيام من إجراء العملية
2-هناك بعض الأدوية التي تعطى بعد إجراء العملية ولمدة 3 أشهر تعمل على تحسين نشاط وعدد الحيوانات المنوية.
وقت الشفاء
تحتاج ما لا يقل عن 3 إلى 9 أشهر ويكون ذلك إما بحدوث حمل، أو بتحسن نشاط حركة الحيوانات المنوية وعددها.
<<
اغلاق
|
|
|
الدوالي إلى أن الدوالي الوريدية تصيب 40% من النساء و25% من الرجال ، ومن العوامل المؤدية للإصابة بالدوالي الوراثة وهي أحد أكثر العوامل أهمية ، حيث ان الشخص معرض جدا لخطر الإصابة بالدوالي إذا كان أحد والديه أو أجداده لديه نفس المشكلة ، كما ان النساء أكثر عرضة للإصابة بالدوالي ، ويعود سبب ذلك جزئياً للهرمونات الأنثوية وتأثيرها على جدران الأوعية الدموية كما انه أثناء الحمل يزداد حجم الدم وتساهم التأثيرات الهرمونية في تضخم الأوردة ، ايضا يشكل السن أحد العوامل المسببة للمرض حيث تفقد أنسجة جدران الأوعية مرونتها مع تقدم السن مما يؤدي إلى قصور عمل الصمامات . ويقول استشاري الأشعة التداخلية وقسطرة الأوعية الدموية بمستشفى الملك فيصل التخصصي و مركز الأبحاث بجدة الدكتور ماجد أحمد عاشور إن الدوالي الوريدية هي مشكلة شائعة تظهرعلى شكل حبال ملتفة ومنتفخة على الساقين بدءاً من منطقة المغبن ( أصل الفخذ ) ووصولاً إلى الكاحل ، لافتا الى انه بجانب العوامل السابقة التي لا تعتبر سبباً مباشراً من أسباب تشكل الدوالي الوريدية إلا أنه يمكن للعوامل الإضافية أن تساهم في إسراع ظهور هذه المشكلة وجعل الأوردة في وضع أسوأ مثل الوقوف لفترات طويلة حيث تسبب المهن التي تتطلب من أصحابها الوقوف لفترات طويلة زيادة في حجم وضغط الدم في الأطراف السفلية بسبب تأثير الجاذبية الأرضية ، كما ان السمنة من أسباب ظهور الدوالي حيث انها غالباً ما تساعد زيادة الوزن في زيادة ضغط البطن الأمر الذي يزيد من تفاقم مشاكل الأوردة ، ومستوى الهرمونات فالأدوية العلاجية كأقراص منع الحمل والهرمونات التعويضية التي تؤخذ بعد انقطاع الحيض تسبب نفس التأثير الهرموني الذي يسببه الحمل ..
وحول كيفية تجنب الإصابة بالدوالي الوريدية يشير د.عاشور الى انه يمكن من خلال اللجوء لتدابير معينة تخفيف الألم الناجم عنها ومنع تشكل غيرها من الدوالي ، ومن هذه التدابير ممارسة الرياضة لتحسين قوة الساق ودورة الدم بها ويعد المشي من التمارين الجيدة ، وتجنب الوقوف لفترات طويلة ، وتجنب الجلوس لفترات طويلة وذلك من خلال المشي لمسافات قصيرة كل 30 دقيقة ، والتحكم بالوزن لتجنب فرض ضغط زائد على دورة الدم في الساق ، وتجنب ارتداء الملابس التي تحد من استخدام عضلات بطن الساق ( مثل الأحذية ذات الكعب العالي) أو تعيق تدفق الدم في المغبن أو بطن الساق وعن العلاج يواصل د.عاشور قائلا : يلجأ الطبيب عادة لتجريب طرق علاجية لا تدخل الجراحة طرفاً فيها في البداية ، وقد تتضمن هذه الطرق استخدام الأساليب الوقائية أو استخدام جوارب ضاغطة ، وإن لم تستجب الدوالي لهذا الأسلوب العلاجي المتحفظ فقد تدعو الحاجة إلى اللجوء لطرق علاجية أكثر فعالية ، والأساليب الجراحية الحديثة كعلاج داخل الوريد بالليزر تتيح الفرصة لتقديم علاج فعال والتخلص من الألم والأعراض المصاحبة دون الحاجة لتنويم المريض بالمستشفى أو لتشكل ندب جلدية.
<<
اغلاق
|
|
|
توسيع الشرايين الرئيسية (الشرايين السباتية) المغذية للدماغ وتثبيت دعامات شبكية معدنية داخلية لمنع عودة التصاق جدرانها والثانية لتقليص أورام الرحم الحميدة التي تعرف بالأورام الليفية ,واعتبر استشاري الأشعة الطبية وقسطرة الأوعية الدموية ورئيس الفريق الطبي المعالج الدكتور ماجد عاشور أن العلاج عن طريق القسطرة لهذه الشرايين يعد نوعاً جديداً من العلاج من غير جراحة حيث يجري هذا النوع من العمليات طبيب متخصص في الأشعة الطبية والقسطرة تحت التخدير الموضعي والمهدئات وتكون فترة النقاهة بعد هذه العملية قصيرة لا تتجاوز مدة يوم أو يومين ، حيث يتم إدخال أنبوب رفيع من البلاستيك يسمى (القسطرة) عن طريق فتحة صغيرة قطرها ما بين (3 إلى 5) ملم، تحت الجلد في منطقة في أعلى الفخذ ويوجه هذا الأنبوب وتراقب حركته من خلال الأشعة التصويرية داخل الشريان الأبهر حتى تصل إلى الشريان السباتي في منطقة الرقبة وهذا الشريان هو المغذي الرئيس للدماغ وتجري عملية توسيع الضيق عن طريق بالون ومن ثم توضع دعامة معدنية لإبقاء الشريان مفتوحاً وتجنباً لالتصاق جدرانه مجدداً.
وأوضح الدكتور عاشور أن عمليات القسطرة وتوسيع شرايين الأطراف والحوض والكلى في مستشفى الظهران بدأت منذ أكثر من سنتين ولكن هذه العملية تعد الأولى من نوعها من حيث نوعية ومكان الشريان، وفي التطور الطبي الآخر أصبح اختصاصيو الأشعة الطبية في دائرة الخدمات الطبية قادرين الآن على تقليص أورام الرحم الحميدة التي تعرف بالأورام الليفية بدون عملية جراحية عن طريق حبس جريان الدم لوقف نمو تلك الأورام وتوصف هذه التقنية الجديدة بأنها ربما تكون أحد الإجراءات الجديدة المثيرة التي يجريها اختصاصيو الأشعة الطبية المعالجون ويتم خلال العملية إدخال أنبوب القسطرة داخل الشريان الفخذي عند ملتقى الفخذ بالبطن عبر فتحة صغيرة في الجلد بتخدير موضعي ثم تمدد القسطرة بعد ذلك إلى الشريان الذي يغذي الرحم حيث تحشر حبيبات بلاستيكية صغيرة بحجم حبات الرمل لتسد جريان الدم تدريجياً ويؤدي خفض جريان الدم إلى تقليص الأورام الليفية ولا يؤدي هذا العلاج الذي يسمى بسد شرايين الرحم إلى تقليص الأورام فحسب بل إلى اختفاء أعراضها مثل النزف وضغط الحوض.
وحول تلك التقنية الجديدة واستخدامها قال الدكتور عاشور إن هذه العملية تمثل بالنسبة للعديد من النساء البديل الأفضل لاستئصال الرحم أو استئصال الورم الليفي وتستغرق مدة الشفاء حوالي أسبوع حيث ذكر الدكتور عاشور أن أورام الرحم الليفية تكتشف عادة لأول مرة خلال الفحص الداخلي لأمراض النساء الذي يتمكن الطبيب بواسطته من تحديد مدى تضخم الرحم كما يمكن التأكد من هذه الأورام عن طريق الكشف بالموجات الصوتية فوق السمعية أو التصوير بالرنين المغناطيسي أو التصوير الطبقي المحوري بمساعدة الكمبيوتر.
يذكر أن أول عملية غير جراحية لعلاج أورام الرحم الليفية عن طريق القسطرة وسد الشرايين المغذية للرحم قد أجريت العام الماضي وتعد الأولى من نوعها في المنطقة الشرقية
<<
اغلاق
|
|
|
الرحم بدون جراحة في مستشفى الظهران
أجريت أخيراً عمليتان جراحيتان في مركز الظهران الصحي تمثلت الأولى منهما في توسيع الشرايين الرئيسية (الشرايين السباتية) المغذية للدماغ وتثبيت دعامات شبكية معدنية داخلية لمنع عودة التصاق جدرانها والثانية لتقليص أورام الرحم الحميدة التي تعرف بالأورام الليفية بدون عملية جراحية من خلال سد الشرايين المغذية لها.
وأجريت أول عملية قسطرة لتوسيع شرايين الرقبة المغذية للدماغ لمريض أصيب بجلطة دماغية صغيرة نتيجة وجود ضيق شديد في الشرايين ويحدث انسداد الشرايين المغذية للدماغ نتيجة تراكم الدهون وهو ما يشكل السبب في (20 إلى 30 %) من جلطات الدماغ وكانت الطريقة المعهودة لعلاج ذلك تتم عن طريق الجراحة حيث يقوم الجراح المتخصص في جراحة الأوعية الدموية بفتح الشريان وتنظيفه وإزالة الدهون المسببة لضيق وانسداد الشريان.
واعتبر استشاري الأشعة الطبية وقسطرة الأوعية الدموية ورئيس الفريق الطبي المعالج الدكتور ماجد عاشور أن العلاج عن طريق القسطرة لهذه الشرايين يعد نوعاً جديداً من العلاج من غير جراحة حيث يجري هذا النوع من العمليات طبيب متخصص في الأشعة الطبية والقسطرة تحت التخدير الموضعي والمهدئات وتكون فترة النقاهة بعد هذه العملية قصيرة لا تتجاوز مدة يوم أو يومين ، حيث يتم إدخال أنبوب رفيع من البلاستيك يسمى (القسطرة) عن طريق فتحة صغيرة قطرها ما بين (3 إلى 5) ملم، تحت الجلد في منطقة في أعلى الفخذ ويوجه هذا الأنبوب وتراقب حركته من خلال الأشعة التصويرية داخل الشريان الأبهر حتى تصل إلى الشريان السباتي في منطقة الرقبة وهذا الشريان هو المغذي الرئيس للدماغ وتجري عملية توسيع الضيق عن طريق بالون ومن ثم توضع دعامة معدنية لإبقاء الشريان مفتوحاً وتجنباً لالتصاق جدرانه مجدداً.
وأوضح الدكتور عاشور أن عمليات القسطرة وتوسيع شرايين الأطراف والحوض والكلى في مستشفى الظهران بدأت منذ أكثر من سنتين ولكن هذه العملية تعد الأولى من نوعها من حيث نوعية ومكان الشريان، وفي التطور الطبي الآخر أصبح اختصاصيو الأشعة الطبية في دائرة الخدمات الطبية قادرين الآن على تقليص أورام الرحم الحميدة التي تعرف بالأورام الليفية بدون عملية جراحية عن طريق حبس جريان الدم لوقف نمو تلك الأورام وتوصف هذه التقنية الجديدة بأنها ربما تكون أحد الإجراءات الجديدة المثيرة التي يجريها اختصاصيو الأشعة الطبية المعالجون ويتم خلال العملية إدخال أنبوب القسطرة داخل الشريان الفخذي عند ملتقى الفخذ بالبطن عبر فتحة صغيرة في الجلد بتخدير موضعي ثم تمدد القسطرة بعد ذلك إلى الشريان الذي يغذي الرحم حيث تحشر حبيبات بلاستيكية صغيرة بحجم حبات الرمل لتسد جريان الدم تدريجياً ويؤدي خفض جريان الدم إلى تقليص الأورام الليفية ولا يؤدي هذا العلاج الذي يسمى بسد شرايين الرحم إلى تقليص الأورام فحسب بل إلى اختفاء أعراضها مثل النزف وضغط الحوض.
وحول تلك التقنية الجديدة واستخدامها قال الدكتور عاشور إن هذه العملية تمثل بالنسبة للعديد من النساء البديل الأفضل لاستئصال الرحم أو استئصال الورم الليفي وتستغرق مدة الشفاء حوالي أسبوع حيث ذكر الدكتور عاشور أن أورام الرحم الليفية تكتشف عادة لأول مرة خلال الفحص الداخلي لأمراض النساء الذي يتمكن الطبيب بواسطته من تحديد مدى تضخم الرحم كما يمكن التأكد من هذه الأورام عن طريق الكشف بالموجات الصوتية فوق السمعية أو التصوير بالرنين المغناطيسي أو التصوير الطبقي المحوري بمساعدة الكمبيوتر.
يذكر أن أول عملية غير جراحية لعلاج أورام الرحم الليفية عن طريق القسطرة وسد الشرايين المغذية للرحم قد أجريت العام الماضي وتعد الأولى من نوعها في المنطقة الشرقية.
<<
اغلاق
|