الذين يعانون من بعض المشاكل التي تُعكِّر صفوَ راحتهم بسبب ظهور هذه المشاكل في مناطق واضحة من الجسم مثل الوجه أو ممكن أن تظهر في الكتفين والصدر مثل حب الشباب. للوصول إلى علاج حب الشباب والآثار التي تتركها لا بد من معرفة ما هي حب الشباب وما أسباب تكوِّنها.
حب الشباب
حب الشباب عبارة عن إفرازات دهنية تتجمَّع داخل الجلد بسبب وجود الخلايا الميّتة التي تمنع البشرة من التخلص منها بطريقة سليمة ، فتتجمّع تحت الجلد على شكل بثور تحتوي على الكثير من البكتيريا والفيروسات داخلها.
أسباب ظهور حب الشباب
أما عن أسباب الإصابة بحب الشباب ؛ أولاً يجب معرفة أنّ حب الشباب مرض جلدي غير معدي ، وقد يكون من أسبابه :
التغيّر في هرمونات الجسم وخاصة في مرحلة الشباب والمراهقة وزيادة إفراز الخلايا الدهنيّة في الجسم.
العوامل الوراثية.
تناول الأغذية الغنيّة بالمواد الدهنيّة مثل البطاطا المقلية والمكسرات مثل البزر والشيكولاتة.
عدم الإهتمام بتنظيف البشرة بشكل مستمر ، مما يؤدي إلى تجمّع الأوساخ والخلايا الميتة على سطح البشرة مما يترك الإفرازات الدهنيّة تتجمع تحت الجلد.
طرق التخلص من حب الشباب وآثاره
من طرق التخلص من حب الشباب وآثاره:
المحافظة على عملية التنظيف اليومي للبشرة للتخلص من الأوساخ التي قد تغطي سطح البشرة.
المداومة على عمل تقسير للبشرة للتخلص من الخلايا الميتة التي تتجمّع على سطح البشرة ، وبالتالي تخرج الإفرازات الدهنيّة إلى الخارج ويتم التخلص منها بطريقة طبيعيّة.
ممارسة التمارين الرياضيّة يومياً فهي تعمل على تنشيط الدورة الدموية في الجسم وبالتالي تنقية البشرة وزيادة نضارتها.
من الأسباب الرئيسية لتشكّل آثار حب الشباب هو سوء التعامل مع البثور حيث يقوم الكثيرين بمحاولة إخراج ما بداخلها من جراثيم بواسطة الأظافر مما يؤدي إلى جرح طبقة البشرة وبالتالي ترك آثار بعد إختفاء البثور ، أو إهمال علاجها مما يؤدي إلى تفاقم المشكلة وتركها آثاراً واضحة.
التركيز على تناول الغذاء الصحي الغني بالفيتامينات والأملاح والأحماض الأمينيّة كالأطعمة البحرية و المكسرات التي تعمل على تحسين البشرة وزيادة نضارتها وتساعدها على ترميم السطح الخارجي لها بسبب بعض الآثار التي تتركها الحبوب بعد أن تختفي.
شرب كميات كبيرة من الماء بما لا يقل عن ثمانية أكواب يومياً حتى يساعد الجسم على التخلص من السموم داخل الجسم كما يعمل على تنشيط الدورة الدموية وبالتالي تحسين البشرة وترطيبها.
مراجعة طبيب الجلدية أو أخصائي في البشرة لوصف بعض العلاجات التي تُخفي آثار حب الشباب.
في الحالات المتقدمة يستطيع الشخص أن يلجأ إلى العمليات الجراحية والجراحات التجميليّة للتخلص من آثار حب الشباب.
<<
اغلاق
|
|
|
كاملا وتتمتع بحالة صحية عامة جيدة تكون مؤهلة للحصول على عملية الترميم.إلا أن واقع حال مريضات سرطان الثدي يشير إلى أن 10-15 في المائة فقط هن اللاتي يخضعن لعملية ترميم الثدي.
وهناك أسباب تحفز النساء للخضوع لعملية الترميم، منها:
- التخلص من استخدام الثدي الصناعي الخارجي.
- لا توجد قيود على الملابس المختارة والملابس التي يمكن ارتداؤها.
- استعادة الأنوثة.
- المساعدة على نسيان مرض السرطان والفترة العصيبة التي تصاحبه.
- الشعور بالتوازن من جديد.
- تحسين العلاقات الزوجية والمحافظة عليها.
كما أن هناك أسبابا تمنع المريضة من الخضوع لعمليات ترميم الثدي، منها:
- الخوف من الجراحات والمضاعفات.
- الشعور بتقدم السن وأن العملية الجراحية لا تناسبها.
- عدم الاطلاع الجيد على ماهية عمليات الترميم المتوفرة.
- الخوف من الوفاة.
- اعتبار عمليات الترميم مصطنعة.
- الرغبة فقط للتخلص من السرطان.
وتشير نتائج الاستطلاع مع هذه الفئة من المرضى أن هناك مخاوف تحيط بمرض السرطان وعمليات الترميم من ناحية المريضات أنفسهن، ف63 في المائة من النساء يعتقدن أن عملية الترميم للثدي سبب لتكرار الإصابة بمرض السرطان، و36 في المائة يخشين أن تكون عملية الترميم سببا في تأخر تشخيص مرض السرطان المتكرر خاصة في منطقة الجلد والأنسجة تحت الجلد والقفص الصدري.
فحوصات قبل الترميم
على المريضة التي تم تشخيص إصابتها بسرطان الثدي أن تخضع للفحص من قبل أكثر من تخصص طبي واحد، وهو قسم الأورام السرطانية، وقسم الجراحة العامة، وقسم إشعاعات الأورام، وقسم الجراحات التكميلية والترميمية.
وتحتاج المريضة إلى المراجعة من قبل جميع هذه التخصصات لعمل خطة علاجية تناسب حالتها.
وهناك معلومات يجب أخذها من المريضة قبل عملية الترميم، وهي:
- تحديد الدوافع، والأهداف، والرغبات من إجراء العملية، وهل التوقعات التي تطلبها المريضة واقعية.
- نوع السرطان وهل أجريت له خزعة مسبقة.
- نوع العملية الجراحية التي تم أو سيتم بها استئصال الثدي، وهل تم استئصال الغدد الليمفاوية الموجودة في منطقة الإبط.
- نوعية العلاج الكيمائي أو الإشعاعي إن وجد.
- وجود الجينات الوراثية brca1.2.
- تاريخ مرض السرطان في العائلة.
- العمليات السابقة خاصة في منطقة البطن.
- الحالة الصحية للمريضة: كالأمراض المزمنة والتدخين.
- المرحلة المرضية، مدى انتشار السرطان في منطقة الثدي أو باقي أنحاء الجسم.
كما تجرى فحوصات طبية يجب عملها لمريضة السرطان قبل عملية الترميم، وهي:
- قياس الطول، والوزن، وقياس الثدي.
- فحص الثدي وقياس الفجوة المتوقعة بعد عملية الاستئصال.
- التغيرات الجلدية بسبب الإشعاع إن وجدت.
- أبعاد الثدي: الطول، والعرض، والارتفاع.
- فحص الثدي السليم (الجهة المقابلة).
- فحص مناطق الندوب من العمليات الجراحية السابقة.
- فحص المناطق التي يمكن استخدامها في عملية الترميم كالظهر والبطن والمؤخرة.
- كمية الأنسجة الموجودة والمتاحة لعملية الترميم.
أنواع عمليات الترميم
تنقسم عمليات الترميم المتوفرة حسب «الوقت» إلى الترميم الفوري، والترميم المتأخر.
وتنقسم حسب «الأنسجة» إلى الترميم بالأنسجة الصناعية أو البالون الصناعي، أو الترميم باستخدام الأنسجة الطبيعية من جسم المريضة نفسه، أو كلتا الطريقتين معا.
الترميم الفوري للثدي
هي عملية إعادة البناء التي بدأت واستكملت أثناء وقت استئصال الثدي وقد تكون بواسطة البالون الصناعي أو الأنسجة الطبيعية من جسم المريضة نفسه.
وللترميم الفوري مزايا، نذكر منها:
- إمكانية عمل فريقين جراحيين في الوقت نفسه مما يقلل وقت العملية الجراحية.
- تقدير الأنسجة المطلوبة عن طريق وزن الأنسجة المستأصلة.
- المحافظة على جلد الصدر بالكامل مما يعطي نتيجة تجميلية أفضل.
- تقليل الأثر النفسي على المريضة.
- تحقيق الهدف المنشود عاجلا.
في المقابل هناك مساوئ للترميم الفوري، منها:
- أحيانا تكون هناك صعوبة للتنسيق بين الفريقين الجراحيين.
- في بعض الحالات يكون الورم قريبا من الجلد مما يؤثر على قرار الترميم.
- عدم التأكد من أن الأنسجة التي تم استئصالها من حول الورم كافية.
- في حالة حدوث مضاعفات جراحية سوف يتم تأخير العلاج المساعد الكيميائي أو الإشعاعي.
الترميم المتأخر للثدي
يقول الدكتور جليدان إنها عملية إنجاز الترميم بعد فترة زمنية من استئصال الثدي الكامل وبعد استكمال العلاجات المساعدة.
وللترميم المتأخر مزايا، من أهمها أنه يسمح للعلاج المساعد بالاكتمال والتأكد من أن حدود المرض سالبة ولا يوجد بها سرطان، كما أنه يتيح الوقت للنظر في جميع الخيارات المتوفرة للترميم والبدائل الموجودة.
أنسجة صناعية
أما إعادة الترميم بواسطة الأنسجة الصناعية أو البالون، فإن هذه العملية تتم على مرحلتين جراحيتين مع زرع بالون بلاستيكي يعبأ بالماء بمعدل أسبوعي لعمل تجويف كاف وتمديد الجلد في منطقة الصدر ثم يترك لمدة شهرين أو ثلاثة أشهر ومن ثم يستبدل بالبالون الدائم الذي يتكون من بالون أو كيس يحتوي على مياه مالحة أو على مادة السليكون.
وتوجد هذه البالونات بأحجام وأشكال متعددة لتتلاءم مع حجم الثدي في الجهة السليمة وتوضع دائما خلف العضلة الصدرية.
وبعض المريضات لا يخترن الترميم بواسطة البالون لأن الترميم بالبالون يتطلب زيارة متكررة للطبيب أثناء فترة الترميم من أجل توسيع الفجوة تحت عضلة الصدر بواسطة حقن السوائل داخل البالون لتهيئتها لتقبل الكيس الدائم، وبعضهن يرفضن استخدام مواد بلاستيكية أو السليكون داخل أجسامهن في عملية الترميم خوفا من احتمالية تسببها في السرطان.
ولهذه الطريقة مزايا، من أهمها أنها: أسهل من الناحية الجراحية، وتقصير وقت العملية الجراحية والنقاهة والبقاء في المستشفي، وسرعة العودة للحياة اليومية، وأنه لا اعتلال من استخدام أنسجة الجسم الأخرى، وعدم وجود ندب جراحية جديدة، وتعدد الأشكال والأحجام المتوفرة للترميم.
وفي المقابل هناك عيوب ومساوئ، منها:
- أن عملية الترميم غير طبيعية.
- الحل غير دائم، ويحتاج للتغيير بعد فترة من الزمن. - احتمال عطب البالون وخروج المحتوى إلى تحت الجلد.
- حدوث التهاب حول البالون والحاجة إلى علاج بالمضاد الحيوي وأحيانا إزالة البالون بالكامل لفترة من الزمن لا تقل عن 6 أشهر قبل المحاولة من جديد.
- تكلس وتكون غشاء حول البالون مما يسبب تشويها لشكل الصدر.
- احتمالية خروج البالون من خلال الندبة الجراحية.
أما الترميم بواسطة الأنسجة المأخوذة من جسم المريضة نفسه، فهو عبارة عن ترميم للثدي عن طريق استخدام أنسجة جلدية ودهنية وعضلية موجودة في أماكن معينة من الجسم يمكن الاستغناء عنها من دون إحداث أضرار للمنطقة المأخوذة منها وأحيانا تساعد على عمل عملية جراحية تجميلية للمنطقة مثل عملية شد البطن. ومن المناطق التي يمكن استخدامها الظهر، أسفل البطن، والمؤخرة والفخذ.
- منطقة الظهر: تؤخذ شريحة من الجلد مع العضلة العريضة للظهر، وتنقل لمنطقة الصدر مع ضرورة استخدام بالون ملحي أو سليكون تحت العضلة لإعطاء حجم زائد يناسب الجهة المقابلة.
ولهذا النوع من الترميم مميزات، حيث يعتبر تقنية جراحية أسهل، ولا يسبب أخذ العضلة أي ضرر وظيفي، مع قصر وقت العملية الجراحية.
ولا تزال هناك عيوب لهذه الطريقة حيث تستلزم استخدام بالون خلف العضلة، وتباين في اللون بين الصدر والظهر، وحدوث ندبة كبيرة على الظهر، وقطعة الجلد الممكن أخذها قد تكون ممتلئة.
- منطقة أسفل البطن مع العضلة البطنية المستقيمة: وهي تعتبر أشهر الطرق لترميم الثدي لاحتواء أسفل البطن على كمية كافية من الأنسجة الجلدية والدهنية لترميم الثدي كاملا من دون استخدام مواد خارجية كالسليكون أو كيس ملحي.
ومما يميز هذه الطريقة أنها تسمح بترميم ثدي طبيعي من دون الحاجة لاستعمال بالون بلاستيكي، وتشابه نوعية الجلد بين البطن والصدر، وتتضمن إجراء عملية تجميلية للبطن، ومنظر الثدي المرمم يكون طبيعيا جدا مما يقلل الحاجة لعمل جراحة في الثدي المقابل.
ومن الممكن نقل أنسجة أسفل البطن إلى منطقة الصدر بواسطة الجراحة المجهرية الدقيقة.
ولا تزال هناك عيوب لهذه الطريقة، فهي تقنية جراحية تحتاج إلى خبرة أكبر، ووقت النقاهة أطول، وهناك احتمالية لحصول ضعف في جدار البطن مما يؤثر على ممارسة التمارين الرياضية.
- منطقة المؤخرة: هي من العمليات التي تستخدم بشكل أقل مقارنة بالعمليات الأخرى وتحتاج إلى استخدام تقنية الجراحة المجهرية الدقيقة دائما، وهي أيضا من الجراحات المعقدة تقنيا، وتمتاز بوجود كمية من الأنسجة كافية لعمل ترميم كامل للثدي وفي الوقت نفسه عمل شد لترهل منطقة المؤخرة وأسفل الظهر.
ترميم ناجح
وكختام للترميم الناجح للصدر، هناك عمليات يتطلب إجراؤها في الثدي المقابل لتحقيق التناظر.
ومن الاحتمالات:
- أن يكون الثدي المقابل لا يحتاج جراحة.
- الثدي المقابل مترهل أو كبير ويحتاج إلى شد أو تصغير.
- الثدي المقابل صغير ويحتاج إلى وضع بالون مناسب للتكبير. وهذه تتم في المرحلة الثانية مع إجراء عملية ترميمية للحلمة والهالة حول الحلمة وذلك بعد فترة 3 - 6 أشهر.
أما عن طرق ترميم الحلمة والهالة، فتتم باستخدام الجلد من أنسجة الترميم أو استخدام الحلمة المقابلة أو شحمة الأذن أو غضروف من الصدر. والهالة ترمم عن طريق عمل وشم باللون المماثل للجهة المقابلة.
وأخيرا، فإن معظم عمليات الثدي تجرى على مرحلتين أساسيتين تصل إلى 3-6 أشهر، وقد يلزم أحيانا عمليات تكميلية لإجراء رتوش ثانوية.
<<
اغلاق
|
|
|
وأنه الوحيد الذي يستخدم الموجة الليزرية الفريدة ٤٤٤ إن م ومؤكداًعلى أهميته في مجال إذابة وشفط الدهون.
بدأ مركز بنان الطبي التخصصي لأمراض وجراحة الجلد والتجميل بالرياض باستخدام مجموعة حديثة من الأجهزة الطبية المتقدمة تقنياً في مجال الأمراض الجلدية وجراحات التجميل من بين أهم هذه الأجهزة جهاز أكيو سكلبت الذي يعد أول جهاز في العالم يستخدم طوال الموجة الثورية الجديدة ٤٤٤ إن م لضمان مستوى أعلى من الأمان والسرعة والكفاءة في إذابة الدهون وتجميل القوام.
وذكر الدكتور فواز بيدس استشاري الجراحة التجميلية بمركز بنان ان هذا الجهاز الجديد يختص بنحت الجسم وإذابة الدهون وشد الجلد بالليزر وأنه الوحيد الذي يستخدم الموجة الليزرية الفريدة ٤٤٤ إن م ومؤكداً على أهميته في مجال إذابة وشفط الدهون.
وأضاف الدكتور فواز بيدس بقوله ان جهاز أكيو سكلبت الحائز على موافقة هيئة الغذاء والدواء الأمريكية كان فعالاً في تحسين وتجميل القوام بالاضافة لفعاليته في نحت الوجه والجسم وبدون أي آثار جانبية قد تصاحب عمليات شفط الدهون فضلاً على أنه آمن الاستخدام لجميع مناطق الجسم بما في ذلك البطن، الوجه والرقبة والساق - الخصر والأرداف - الركب -الظهر والأذرع.
كما أثنى الدكتور بيدس على دقة الجهاز والطول الموجي لاشعة الليزر لمعالجة التخلص من التعرق الإبطي الزائد نهائياً. وأشار الدكتور بيدس على الدقة العالية التي يتميز بها الجهاز وتأثيره الحصري على الحجيرات الدهنية وإزالتها دون أي تأثير سلبي على الأنسجة الأخرى كالأعصاب والأوعية الدموية مشيراً إلى أن هذه الدقة سوف تساهم في تخفيف الآلام والمعاناة بعد اجراء العمليات التجميلية واختصار فترة الاستشفاء وعودة المعالجين إلى أعمالهم خلال أيام معدودة.
<<
اغلاق
|
|
|
والتجميل وزراعة الشعر
كتب - مندوب «الرياض»:
أكمل مركز بنان الطبي التخصصي لأمراض وجراحة الجلد والتجميل التحسينات والديكورات الجديدة لجميع عياداته وصالات الاستقبال بمقره في شارع التخصصي بجوار (العزيزية بنده) التي جاءت بجماليات أنيقة تواكب الإمكانات الطبية الكبيرة للمركز من توفر الكادر الطبي المؤهل والجهاز الطبي والتمريضي ذات الكفاءة العالية.
أوضح ذلك، ل «الرياض» مدير المركز الأستاذ طارق العبيد ونوه أنه تم تحديث للمركز وتوفير أجهزة طبية متقدمة في مجال معالجة أمراض وجراحة الجلد والتجميل وزراعة الشعر بهدف الوصول إلى أفضل النتائج الطبية التي تخدم المريض.
وأضاف بأن التجديد شمل كلاً من عيادات أمراض الجلد وجراحة التجميل والترميم وزراعة الشعر الطبيعي والعلاج بالليزر والعناية بالبشرة.
وأكد العبيد ان قسم أمراض الجلد يتولى معالجة أمراض الجلد الالتهابية وعلاج أمراض الحساسية الجلدية لدى الكبار والصغار وأمراض الصدفية والحزاز والأمراض الصباغية مثل الكلف والنمش والبهاق والوحمات وأمراض الغدد الدهنية والعرقية مثل حب الشباب وفرط التعرق، وأمراض الشعر تحت إشراف الدكتور فواز خليل بيدس.
كما ان قسم جراحة التجميل والترميم يتولى معالجة العيوب الخلقية مثل الشفة الأرنبية وشقوق الشفة المختلفة وناصور الشفة الحلقي وتكبير وتصغير الشفة إلى جانب عمليات تجميل الأنف وشفط الدهون وحقن وعمليات شد الوجه وتجميل الوجه وحقن البوتكس لإزالة التجاعيد.
وصنفرة الوجه لإزالة الندبات واستئصال الأورام الحميدة والخبيثة ومعالجة الحروق المختلفة.
وقال الدكتور محمد عبدالرحمن أبو شوارب المدير الطبي لعيادات جراحة وزراعة الشعر الطبيعي في معرض تصريحه ل «الرياض» بالقول ان قسم جراحة وزراعة الشعر الطبيعي يقوم باستخدام أحدث تكنولوجيا وصلت إليها البحوث والدراسات العالمية في مجال زراعة الشعر الطبيعي ومعالجة تساقط الشعر أو فقدانه في الرأس أو الحاجبين أو الذقن أو الشاربين ومعالجة تساقط الشعر الوراثي لزراعة الشعر الطبيعي من نفس الشخص بالتخدير الموضعي بنفس اليوم، كما يتم إجراء عمليات تصحيح للحالات الصعبة أو ذات المظهر غير الطبيعي المحولة من جهات أخرى، مشيراً إلى ان الشعر المزروع طبيعي ودائم النمو.
ويذكر بأن قسم العلاج بالليزر يستخدم أحدث الأنظمة لعلاج التصبغات الجلدية والشعر غير المرغوب فيه وإزالة الوشم وعلاج تمدد الأوعية الدموية والوحمات إلى جانب التجاعيد والندبات.
كما ان قسم العناية بالبشرة يختص بتحسين مظهر البشرة وعلاج الآثار بواسطة أنواع التقشير والتنعيم الكريستاني أو الملحي مع الموجات الصوتية بالإضافة إلى التخلص من سيلولايت الجسم وتنظيف البشرة والعناية بها باستخدام المواد الطبيعية التي تتناسب مع نوعية الجلد.
<<
اغلاق
|