العناية المركزة في المستشفيات كمرحلة أولى في خمس مناطق هي "الرياض، عسير، المدينة، الدمام والأحساء، وجدة"، إضافة إلى 200 مليون ريال لإعداد برنامج لتطوير العنايات المركزة في إطار خطة الوزارة لدعم وتطوير أقسام العناية المركزة، وتفعيل القرارات الملكية الصادرة بهذا الخصوص.
وأوضح وكيل وزارة الصحة لشؤون المستشفيات الدكتور عقيل الغامدي في تصريح صحفي أمس أن الوزارة أدخلت عددا من البرامج والحلول، للتغلب على نقص الحضانات وأسرة العناية المركزة لحديثي الولادة.
من جهته، أكد مدير عام المستشفيات بالوزارة الدكتور عبد العزيز بن حامد الغامدي أن الوزارة اتخذت عددا من الإجراءات لتوسعة العناية المركزة لحديثي الولادة في المستشفيات القائمة، حيث تم اعتماد برنامج تطوير الأقسام الحرجة بالمستشفيات المركزية في الوزارة، وتحديث الأجهزة فيها لتتمكن من استيعاب المزيد من الحالات في أقسام "العناية المركزة، العناية المركزة لحديثي الولادة، أقسام الطوارئ" إضافة إلى إنشاء مستشفيات جديدة حسب الخطة الاستراتيجية للوزارة والمشروع الوطني للرعاية الصحية المتكاملة والشاملة، وبناء على احتياجات المناطق من الأسرة، والاستعانة بالموارد المتاحة لدى القطاع الخاص نتيجة للضغط الذي تواجهه المستشفيات في المدن الكبرى بالمملكة وارتفاع نسب الإشغال في أقسام العناية المركزة لحديثي الولادة، مما قد يؤدي إلى عدم توفر سرير شاغر.
وأضاف الغامدي أن الوزارة تنسق مع المستشفيات الحكومية الأخرى بالمنطقة لنقل المرضى إليها، وفي حالة تعذر الحصول على سرير شاغر بالعناية المركزة فيها، يتم التنسيق لنقل الحالة للعناية المركزة بأحد المستشفيات الخاصة مع استمرار المتابعة اليومية لنقل المريض إلى المستشفيات الحكومية بالمنطقة، حال توفر مكان شاغر في أحدها حسب الحالة. كما أكد أن القوى العاملة اللازمة للعمل في هذه الأقسام تتميز بالندرة الشديدة وشدة المنافسة، نظراً لزيادة الطلب عليها محلياً وإقليمياً ودولياً.ام العناية المركزة، وتفعيل القرارات الملكية الصادرة بهذا الخصوص.
وأوضح وكيل وزارة الصحة لشؤون المستشفيات الدكتور عقيل الغامدي في تصريح صحفي أمس أن الوزارة أدخلت عددا من البرامج والحلول، للتغلب على نقص الحضانات وأسرة العناية المركزة لحديثي الولادة.
من جهته، أكد مدير عام المستشفيات بالوزارة الدكتور عبد العزيز بن حامد الغامدي أن الوزارة اتخذت عددا من الإجراءات لتوسعة العناية المركزة لحديثي الولادة في المستشفيات القائمة، حيث تم اعتماد برنامج تطوير الأقسام الحرجة بالمستشفيات المركزية في الوزارة، وتحديث الأجهزة فيها لتتمكن من استيعاب المزيد من الحالات في أقسام "العناية المركزة، العناية المركزة لحديثي الولادة، أقسام الطوارئ" إضافة إلى إنشاء مستشفيات جديدة حسب الخطة الاستراتيجية للوزارة والمشروع الوطني للرعاية الصحية المتكاملة والشاملة، وبناء على احتياجات المناطق من الأسرة، والاستعانة بالموارد المتاحة لدى القطاع الخاص نتيجة للضغط الذي تواجهه المستشفيات في المدن الكبرى بالمملكة وارتفاع نسب الإشغال في أقسام العناية المركزة لحديثي الولادة، مما قد يؤدي إلى عدم توفر سرير شاغر.
وأضاف الغامدي أن الوزارة تنسق مع المستشفيات الحكومية الأخرى بالمنطقة لنقل المرضى إليها، وفي حالة تعذر الحصول على سرير شاغر بالعناية المركزة فيها، يتم التنسيق لنقل الحالة للعناية المركزة بأحد المستشفيات الخاصة مع استمرار المتابعة اليومية لنقل المريض إلى المستشفيات الحكومية بالمنطقة، حال توفر مكان شاغر في أحدها حسب الحالة. كما أكد أن القوى العاملة اللازمة للعمل في هذه الأقسام تتميز بالندرة الشديدة وشدة المنافسة، نظراً لزيادة الطلب عليها محلياً وإقليمياً ودولياً.