اف. على الرغم من أن كلاهما فعّال في تخفيف الآلام، يرتبط الإيبوبروفين مع آثار جانبية أقل شدة من المورفين بين هذه المجموعة من المرضى تحديداً.
قارن الباحثون نتائج 66 طفل تمت معالجتهم باستخدام المورفين مع نتائج 68 طفل تمت معالجتهم باستخدام الايبوبروفين لخفيف الالام الكسور. وكانت أعمار جميع المشاركين بين 5-17 عاما.
وتظهر النتائج أنه على الرغم من أنّ كلا من الدوائين فعالين لتخفيف الألم، لكن كان هناك المزيد من الآثار الجانبية الضارة - مثل النعاس، والغثيان، والقيء - المرتبطة المورفين.
فإننا نستنتج أن الإيبوبروفين يبقى العلاج الآمن والفعال لعلاج ألم الكسور عند الأطفال.
لمعرفة جرعة المسكنات الصحيحة عند الاطفال يمكنك مشاهدة الرابط التالي: جرعة مسكن الألم للحامل والأطفال