يتم تصنيعه في الجلد بعد التعرض للأشعة فوق البنفسجية أو يتم امتصاصه من مصادر الغذاء أو المكملات الغذائية.
# مصادر فيتامين د:
عدد قليل جدًا من الأطعمة تحتوي بشكل طبيعي على فيتامين د.
مصدر الغذاء الرئيسي هو الأسماك الغنية بالزيت (مثل السلمون، الماكريل والرنجة) والكبد واللحوم وصفار البيض.
عادة ما يستهلك الأطفال القليل من هذه المصادر الغذائية باستمرار.
وبالتالي، فإن تصنيع الجلد هو المصدر الطبيعي الرئيسي لفيتامين د.
يحتاج الأفراد الذين لا يتعرضون لأشعة الشمس بشكل كافٍ، وخاصة الرضع، إلى
فيتامين د التكميلي من الأطعمة المدعمة أو المكملات الغذائية.
# الاحتياجات الأساسية من فيتامين د :
للرضع (المولودون في الموعد المحدد) – 400 وحدة دولية (10 ميكروجرام) يوميًا.
للأطفال من عمر 1 إلى 18 سنة – 600 وحدة دولية (15 ميكروجرام) يوميًا
قد تكون الحاجة إلى فيتامين د أعلى عند الرضع ذوي البشرة الداكنة (ما لم تحصل الأمهات على مكملات فيتامين د الكافية من خلال الحمل) وأولئك الذين يعيشون في المناطق المرتفعة.
# من هم الأطفال الذين يتوجب فحص فيتامين د لديهم ؟
١- الأطفال الذين تظهر عليهم الأعراض - معظم المرضى الذين يعانون من نقص فيتامين د لا تظهر عليهم أعراض.
٢- الأطفال الذين يرضعون رضاعة طبيعية حصريًا أو الأطفال الخدج الذين لا يتناولون المكملات الغذائية بشكل موثوق فيتامين د (400 وحدة دولية [10 ميكروجرام] يومياً).
٣- الرضع والأطفال ذوو البشرة الداكنة الذين يعيشون في مناطق مرتفعة، خاصة إذا كانوا خديجي الولادة.
٤- الأطفال الذين يعانون من انخفاض تناول فيتامين د، والذين لا يتناولون المكملات الغذائية.
٥- الرضع والأطفال الصغار الذين يعانون من أعراض غير محددة مثل ضعف النمو و تأخر التطور الحركي والتهيج غير العادي.
٦- تناول الأطفال للأدوية التي قد تؤدي إلى نقص فيتامين د، ومنها بعض مضادات الاختلاج، الأدوية المضادة للفيروسات، أو علاجات الكورتيزون المطولة.
٧- الأطفال الذين يعانون من أمراض مزمنة