كدمات والتورمات التي من الممكن أن تبقى ليومين على الأقل.
إزاحة العضو المزروع من مكانه، وفي مثل هذه الحالة تكمن الحاجة في إجراء عملية جراحية إضافية من أجل تصحيح الإزاحة.
العدوى، ويجب إعطاء بعض المضادات الحيوية في مثل هذه الحالة.
ردود فعل تحسسية ناتجة عن مهاجمة الجهاز المناعي للمادة المزروعة.
ما قبل إجراء الجراحة
يقوم الطبيب بنقاش المريض حول السبب الذي يريد من أجله إجراء الجراحة، ويمكن أن يتم إجراؤها بشكل مرافق لعمليات تجميلية أخرى، مثل: جراحة شد الوجه، ورفع الحواجب وغيرها.
أثناء الجراحة
تستغرق مدة الجراحة قرابة الساعتين، ويمكن خلالها إجراء العديد من الأمور، مثل ما يأتي:
زرع الفك السفلي: حيث يتم وضع الغرسة داخل الشفة السفلى.
زرع الخد: حيث يتم وضع الغرسة من خلال الشفة العلوية أو تحت الجفن الأسفل.
زرع الذقن: حيث يتم وضع الغرسة من خلال الشفة السفلى أو تحت الذقن.
ما بعد إجراء الجراحة
يتم الشفاء من جراحة الوجه بسرعة نسبيًا، وتعتمد مدة الشفاء على عادات المريض ونمط حياته، كما تعتمد على إذا كان هناك حاجة لإجراء جراحة استكمالية في الوجه أم لا.