لدولة ذات العلاقة تعمل على توفير سبل العيش الرغيد للمسنين العاجزين عن العمل وذلك من خلال توفير المساعدات المادية للأجهزة الطبية توفرها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، كذلك دور الرعاية الاجتماعية التي توفر لهم الرعاية الصحية التي يحتاجون إليها ، وكذلك تقدم خدمات الرعاية المنزلية لكبار السن والتي يمكن التقديم عليها من خلال منصة الرعاية الاجتماعية أو عن طريق وزارة الصحة.
ولفت إلى أن من اهتمام الدولة بكبار السن، توفير خدمة ” أولوية ” لتسهيل الخدمات والإجراءات لهم داخل المنشآت الصحية. وكذلك عملت نشر الوعي حول التغذية الصحية والصحة النفسية للمسنين وكذلك المسنين وفيروس كورونا وغيرها.
وخلص البروفيسور خوجة إلى القول ، إن كبار السن فئة مهمة في مجتمعنا وتستحق منا كل الحب والتقدير والاحترام
لكونهم يمثلون القدوه والمثل العليا فهم أباء وأمهات واقارب فقد ضمنت لهم الانظمه الحمايه من الايذاء أو الاهمال ، لذا واجب علينا مساعدتهم والوقوف بجانبهم وتعزيز الجوانب النفسية والاجتماعية الايجابية في نفوسهم.