لح جمال، أنهم أجروا عمليات تصحيح جنس لمرضى من دول خليجية، داعياً إلى تقنين عمليات التصحيح، مشدداً على أهمية عدم قبول أي وثائق قادمة من الخارج قبل عرضها على جهات مختصة للتأكد ما إذا كانت الحالة تصحيح أم تغيير جنس.
وأشار الدكتور جمال، وفقاً لـ”المدينة”، إلى أن بعض المرضى السعوديين يذهبون لمستشفيات آسيوية ويجرون عمليات تصحيح، ويحضرون شهادات تثبت أنهم قاموا بإجراء عمليات تصحيح جنس.