لا تزال مجهولة حتى الآن، ولكن تشير بعض الدراسات إلى أنه مرض وراثي في الأساس، ويتحكم في ظهوره مجموعة من الجينات عند المريض، وتساهم أيضاً ضغوط الحياة في الإصابة به.
ولأنَّ الوقاية خير من العلاج، يطلعكِ "سيدتي نت"، على طرق الوقاية من الزهايمر، بحسب ما ذكرت الدكتورة طيب العوادي، اختصاصية طب الأسرة والطفل وأمراض النساء، في الآتي:
يعتبر الاكتشاف المبكر لمرض الزهايمر واحداً من أهم العوامل للسيطرة عليه. ورغم أنَّ النسيان واحد من العلامات المعتادة لكبار السن، إلا أنَّ هناك بعض العلامات التي تشير إلى الإصابة بالمرض؛ مثل تكرار الجمل، وحدوث تغير في مزاج المريض وسلوكه، وفقدان القدرة على القيام بالعادات الروتينية اليومية المعتادة، وعدم التمكن من فعل شيئين في الوقت ذاته.