الدكتور عبد الله خلف الطويرقي أن الهدف من البحث هو توفير طرق بديله تساعد على تقليص المضاعفات الناتجة عن العلاج الكيمائي، الذي قد يتسبب في ضرر على الخلايا السليمة في الجسم، وبالأخص خلايا وأنسجة النخاع العظمي المنتجة لخلايا الدم (التي تكون كريات الدم الحمراء والبيضاء وصفائح الدم) الأمر الذي يؤدي بدوره إلى تدني معدلات تلك الخلايا، وبالأخص كريات الدم البيضاء التي تُعد من العناصر الرئيسية بالجهاز المناعي مما يُفقد الجسم مناعته الطبيعية، ويجعل المريض أكثر عرضة للعدوى بصورة قد تكون متكررة وفترة زمنية قصيرة، قد تؤدي إلى الوفاة لا سمح الله , وقد قام الدكتور عبد الله بتطبيق الدراسة على ما يقارب 200 مريضة تم استئصال الورم لديهم وتلقوا علاج كيمائي وقائي، وقام بعمل مقارنة بين نوعين من العقاقير للتأكد أيهما أكثر فاعلية.