يج العصبي - Neurogenesis). في حالة الخلل الثانوي يكون حجم الرأس طبيعيًّا عند الولادة، ولكن يحدث الخلل في تطوّره فيما بعد. خلل التطوّر بعد الولادة يعود إلى قلّة تغصّنات (dendrites) الخلايا العصبيّة واتصالات المشابك (مراكز الاتصال بين العصب).
في قسم كبير من الحالات يصحب صغر الرأس التخلّف العقلي، الخلل الحركي، نوبات صرعية واضطرابات سلوكيّة.
أسباب وعوامل خطر صغر الرأس
صغر الرأس له أسباب عدة. في قسم من الحالات يكون صغر الرأس جزءًا من متلازمة وراثيّة، وأحيانًا عائليّة، تشمل مشاكل جسمانيّة إضافيّة.
تشخيص صغر الرأس
يتعلق العلاج وتوقعات سير المرض بمسبّب صغر الرأس، ولذلك هناك أهميّة كبيرة للتشخيص. حتّى وان لم يتواجد علاج مناسب، هناك أهميّة لتشخيص السبب بهدف توجيه العائلة لتلقّي الاستشارة الوراثيّة عند الحمل مستقبلا.
علاج صغر الرأس
يتعلق علاج صغر الراس وتوقعات سير المرض بمسبّب صغر الرأس، ولذلك هناك أهميّة كبيرة للتشخيص. حتّى وان لم يتواجد علاج مناسب، هناك أهميّة لتشخيص السبب بهدف توجيه العائلة لتلقّي الاستشارة الوراثيّة عند الحمل مستقبلا