حة الطفل. إن معرفتك بالخطوات اللازمة عند الاستعداد للجراحة سيساعد الأطباء على إتمام الجراحة بنجاح، ويضمن فترة شفاء سهلة وسريعة لطفلك. للجراحة المخطط لها مسبقا أربع خطوات: الاستشارة الجراحية. زيارة ما قبل الجراحة. يوم الجراحة. تخريج المريض. في أثناء الاستشارة الجراحية، يلتقي المريض وأهله مع الجراح لمناقشة الخيارات الجراحية المتوفرة ومنافعها ومخاطرها. إن الهدف من زيارة ما قبل الجراحة هو فحص حالة المريض الصحية والتخطيط للتخدير. في يوم الجراحة، يجري إدخال الطفل في سجل المرضى الداخليين للمستشفى قبل دخوله إلى غرفة العمليات. وبعد خروج الطفل من الجراحة، تجري مراقبته في وحدة العناية لما بعد التخدير أو غرفة الإفاقة. بعد الجراحة، يعود المريض عادة إلى المنزل في اليوم نفسه، ولكن قد يطلب منه البقاء في المستشفى للحصول على مزيد من الرعاية. حين يعود المرضى إلى المنزل، عليهم اتباع النصائح التي يعطيها لهم الأطباء. إن طبيبك وممرضتك مستعدان للإجابة عن أي سؤال قد تطرحه عن جراحة طفلك. انتظار الجراحة بعد اتخاذ قرارك بشأن إجراء العملية الجراحية، قد تضطر إلى الانتظار لفترة يمكن أن تمتد من يوم واحد وحتى بضع أسابيع. ستجد في الفقرات التالية بعض النصائح للاستعداد لجراحة طفلك. اسأل الطبيب إذا كان طفلك سيكون مريضا داخليا أو خارجيا. المريض الخارجي يذهب إلى منزله في يوم الجراحة نفسه. أما المريض الداخلي فيبقى في المستشفى بعد الجراحة لمدة يوم واحد أو أكثر. يناقش الطبيب ذلك معك خلال الاستشارة الجراحية عادة. سيخبرك الطبيب الجراح بتاريخ الدخول والجراحة. إذا كان لديك أطفال آخرون، فعليك أن تجد أحدا ليهتم بهم في أثناء وجودك في المستشفى. يجري اختيار يوم الجراحة النهائي قبل يوم واحد من الجراحة. وسيجري الاتصال بك على الرقم الذي تركته في زيارة ما قبل الجراحة، وستحصل على معلومات عن يوم الجراحة، مثل زمن الجراحة ومتى عليك الوصول إلى المستشفى. يخبرك الطبيب إذا كان هناك خطر لخسارة كمية كبيرة من الدم بسبب الجراحة. وفي هذه الحالات، يحتاج الشخص إلى نقل دم. إذا كان طفلك بصحة جيدة و ستجرى له الجراحة بعد أكثر من أربعة أسابيع، فمن الممكن أن تحتفظ بكمية من دمه في حال احتاج إلى نقل دم. يسمى هذا نقل الدم الذاتي المنشأ. ويمكن استشارة الطبيب عن هذه العملية خلال الاستشارة الجراحية إذا كان من الممكن القيام بذلك في حالة الطفل. حاول أن تكون صادقا دائما؛ فإذا سألك طفلك بعض الأسئلة، كن صادقا في إجابتك. إذا كنت لا تعلم الإجابة، فقل له إنك لا تعلم، واطلب المساعدة من ممرضتك أو طبيبك. إن صراحة الوالدين ستزيد من ثقة الأطفال وإيمانهم بهم وبالفريق الطبي الذي سيعتني بهم. زيارة ما قبل الجراحة يدخل معظم المرضى إلى المستشفى في يوم الجراحة نفسه. ولكن في بعض الحالات قد يضطر المريض إلى دخول المستشفى قبل يوم من الجراحة. سوف يقوم أحد أفراد فريق التخدير بفحص طفلك ومراجعة سجله الطبي خلال زيارة ما قبل الجراحة. يجري له فحصا طبيا، ويسألك بعض الأسئلة عن صحته. قد يحتاج الطفل إلى إجراء بعض فحوصات الدم والبول وغيرها. من الضروري إخبار الطبيب عن أية فحوصات طبية خاصة أجريت للطفل خلال الأشهر الستة السابقة للجراحة. ولذلك، قد يطلب الطبيب في تلك الحالة إحضار نتائج الفحوصات معك أو إرسالها إليه كي يطلع عليها. استعد للإجابة عن الكثير من الأسئلة. سوف تجد في الفقرات التالية نماذج عن أسئلة قد تطرح عليك. هل يتناول طفلك أدوية حاليا، وما هي؟ هل يتناول أدوية لا تحتاج إلى وصفة طبية أو أدوية مصنوعة من الأعشاب؟ هل لدى طفلك حساسية تجاه أدوية أو أنواع معينة من الأطعمة؟ وما هي؟ هل لدى طفلك حساسية تجاه مادة اللاتكس؟ اللاتكس مادة مستخدمة في المستشفيات و أدوات الجراحة. ومن الممكن أن يتجنب الطبيب استخدام مادة اللاتكس إذا كان لدى طفلك حساسية تجاهها. هل سبق أن تعرض طفلك للتخدير؟ هل لطفلك أقرباء يعانون من مشاكل مع التخدير؟ عليك أن تخبر طبيب التخدير عن أية مشاكل طبية يعاني منها طفلك، مثل الربو والسكري والصرع وأية اضطرابات في الجهاز العصبي. يرجى منك الإخبار عن أية تغيرات في صحة طفلك، كالزكام والحمى والغثيان والقيء أو تعرضه لأمراض سارية. هناك بعض الأدوية التي يتناولها طفلك وقد تتأثر بالتخدير أو تسبب نزفا غزيرا في أثناء الجراحة. من المهم جدا أن تخبر طبيب التخدير عن أي دواء يتناوله الطفل، حتى وإن كان دواء لا يحتاج إلى وصفة طبية، مثل الأسبرين والآدفيل (الإيبوبروفن) أو المكملات العشبية. إذا كان الطفل يتناول أية أدوية، فاعرف أي واحد منها يجب تناوله قبل الجراحة. يوصي الطبيب بتغيير موعد الدواء وجرعته قبل الجراحة. سوف يحدد طبيب التخدير أفضل دواء مخدر للطفل. والمخدر دواء يساعد على استرخاء المريض وعدم شعوره بأي ألم. هناك ثلاثة أنواع من التخدير: أولا، التخدير العام: يساعد التخدير العام على تنويم المريض وعدم شعوره بأي ألم. يعطى التخدير العام إما عبر القناع أو الحقن. التخدير الناحي يستخدم على منطقة كاملة من الجسم، كالذراع أو الطرف السفلي المراد تخديرهما ثانيا، التخدير الناحي: يشمل التخدير الناحي التخدير النخاعي والتخدير فوق الجافية وإحصار الأعصاب. يستخدم التخدير الموضعي لتخدير منطقة محددة من الجسم، كالجلد مثلا. ثالثا، التخدير الموضعي: يستخدم أطباء الأسنان التخدير الموضعي لتخدير أعصاب الأسنان. تعتمد المخاطر على نوع التخدير المستخدم، وعلى حالة الطفل الصحية حاليا ليلة ما قبل الجراحة سوف يطلب الطبيب منع الطفل عن الأكل والشرب قبل بضع ساعات من الجراحة. وهذا مهم جدا للحفاظ على سلامة الطفل في أثناء نومه تحت تأثير المخدر. تأكد من سؤال الطبيب المخدر عن محظورات الأكل المحددة قبل جراحة الطفل. تعتمد تلك المحظورات على عمر الطفل وحالته الصحية العامة ونوع التخدير المستخدم. قد لا تتناسب الإرشادات المذكورة لاحقا مع حالة الطفل: الأطعمة الصلبة – يجب الامتناع عن الأطعمة الصلبة بعد منتصف الليل قبل ليلة من موعد الجراحة. الحليب أو حليب الرضع – يجب عدم شرب الحليب قبل ست ساعات من موعد الجراحة. حليب الأم – يجب عدم إرضاع الطفل قبل أربع ساعات من موعد الجراحة. السوائل الصافية – يجب عدم شرب السوائل الصافية قبل ساعتين من موعد الجراحة. يجب التوقف عن إطعام الطفل قبل الوقت المحدد (أي إذا كان موعد الجراحة الساعة الثامنة صباحا، فيجب شرب آخر كمية من السوائل الصافية عند الساعة السادسة صباحا). يجب ألا تزيد كمية السائل الصافي عن خمسين ميليترا للأطفال الرضع، وحوالي مائة وعشرين ميليترا للأطفال الأكبر سنا. تشمل السوائل الصافية الماء وعصير الفاكهة من دون لب، والمشروبات الغازية والسوائل الكهرلية للأطفال (مثل بيديالايت). يوصف السائل الصافي بأنه سائل يمكن قراءة أية ورقة مطبوعة من خلاله. قد يقلق الطفل عند الذهاب إلى المستشفى. ويعتمد مقدار قلق الطفل من المستشفى على عمره ومستوى نموه وتجاربه السابقة. تؤثر ردة فعلك وتجاوبك مع الموقف في طفلك. لذا من الأفضل أن تبقى هادئا تجاه الفحوصات والاختبارات. قد يخاف الطفل قبل الجراحة. لذا، يمكن مساعدته في هذه الأوقات الصعبة بالتحدث معه عن الجراحة قبل فترة من إجرائها، وبالإجابة عن جميع أسئلته بصراحة وصدق. بالرغم من استعدادهم للجراحة، إلا أن بعض الأطفال قد يحتاجون إلى دواء مهدئ قبل الجراحة. يمكن إعطاء هذا الدواء عبر الفم أو الأنف أو الشرج أو الوريد (المصل). وسيقرر طبيب التخدير ما إذا كان ذلك ضروريا للطفل.
تحضير طفلك للجراحة كما أوضحنا فى الجزء الأول من كيفية تحضير طفلك للجراحة “1″ وكيفية الأستعدادات لهذا اليوم و للجراحة نستعرض ونستكمل سوياً بدأ من يوم الجراحة حتى الخروج من غرفة العمليات مرور بجميع التفاصيل يوم الجراحة في يوم الجراحة، سيدخل الطفل إلى المكان المخصص للجراحة مرتديا سوار الهوية حول معصمه أو كاحله. لذا، يرجى منك عدم نزع السوار أو تعريضه للبلل. من الأفضل ارتداء ملابس بسيطة فضفاضة تنساب بسهولة فوق الضمادات. كما يستحسن ترك المجوهرات والممتلكات الثمينة في المنزل. إذا كان الطفل يستخدم منشقة أو رذاذة، فيرجى منك إحضارها يوم الجراحة. كما يمكن إحضار لعبة الطفل المفضلة أو غطائه المفضل كي يشعر بالراحة. يراجع الطبيب تاريخ الطفل الطبي، ويجري له فحصا سريعا. قد تؤجل الجراحة بسبب إصابة الطفل بأمراض بسيطة، مثل الزكام، لأن الأطباء يفضلون أن يكون الطفل في أفضل حالة صحية عند إجراء الجراحة. قد يسأل الطبيب الأطفال الأكبر سنا عن وجود أية ثقوب مخفية في الجسم، كما قد يسأل الفتيات الأكبر سنا ما إذا كن حوامل. تأكد من إخبار الممرضة أو الطبيب إذا لم يتبع طفلك إرشادات الامتناع عن الأكل قبل الجراحة. عليك التوقيع على ورقة موافقة قبل إجراء الطفل للجراحة. ويشير هذا التوقيع إلى معرفتك بسبب الجراحة وفوائدها ومخاطرها وسماحك للأطباء والفريق الطبي في المستشفى بأدائها. في أثناء الجراحة يطلب من الطفل ارتداء ثوب؛ ثم ستلتقي بطبيب التخدير الذي سيهتم بطفلك وهو تحت التخدير في أثناء الجراحة. قد يعطي طبيب التخدير الطفل مهدئا لتهدئته قبل دخول الجراحة. بالرغم من أن الطفل قد يكون قادرا على المشي، إلا أنه قد ينقل إلى غرفة العمليات بواسطة كرسي متحرك أو سرير متحرك. هذه الطريقة أكثر أمانا للنقل. قد يدخل الطفل إلى غرفة خاصة لانتظار الجراحة قبل نقله إلى غرفة العمليات. سيقرر طبيب التخدير ما إذا كان الطفل سيستفيد من وجودك معه في غرفة العمليات. وفي بعض الأحيان، يزداد خوف الأطفال عند انفصالهم عن والديهم. يأخذ طبيب التخدير بعين الاعتبار حالة الطفل الصحية وعمره ومستوى نموه ومدى قلقه واستعداده للتعاون عند اتخاذ القرار. إذا قرر طبيب التخدير أن تكون مع طفلك في أثناء الجراحة، فلا يمكن دخول إلا أحد الوالدين مع الطفل إلى غرفة العمليات، فمن الأسهل على طفلك التركيز على الوالد أو الوالدة حين يبدأ مفعول التخدير. يحتاج طبيب التخدير إلى التركيز على طفلك بشكل تام عند بدء التخدير. يمكنك المساعدة عبر الاستعداد والارتياح لما هو متوقع أن يحصل بعد بدء التخدير. يبدأ بعض الأطفال بالبكاء عند بداية التخدير، أي حين يقترب القناع من وجههم، أو عندما يلاحظون تغييرا في محيطهم. سينام الطفل سريعا بعد ذلك، وسيجري إخراج الوالد أو الوالدة من غرفة التخدير أو العمليات بعد نوم الطفل. هناك عدة طرق لبدء التخدير. تؤخذ سلامة طفلك بعين الاعتبار أولا قبل اختيار طريقة التخدير. ومن الممكن إعطاء التخدير عبر الوريد. ينام معظم الرضع والأطفال الصغار في أغلب الأحيان عبر تنشق غاز التخدير الذي يحتوي عليه القناع. في حالات التخدير العام، قد يجري إدخال أنبوب في الحنجرة يساعد الطفل على مواصلة التنفس. في حالات التخدير الموضعي أو الناحي، سيعطى الطفل دواء مهدئا عبر الوريد؛ ثم سيقوم طبيب التخدير بحقن دواء مخدر في المكان المناسب. سيساعد ذلك على تخدير المنطقة كي لا يشعر الطفل بألم في أثناء الجراحة. سوف تجري مراقبة الطفل عن قرب في غرفة العمليات، حيث سيراقب طبيب التخدير أو الممرضة مستوى الأكسجين في دم الطفل، ونبضه، وضغط دمه، وتنفسه. كما سيعطون الطفل كل ما يحتاج إليه من أدوية أو سوائل أو دم. من الأجهزة التي تستخدم لمراقبة مؤشرات الطفل الحيوية: كم جهاز الضغط لقياس ضغط الدم. مقبض الإصبع أو اللوحة اللاصقة، أو ما يسمى بمقياس التأكسج النبضي، لقياس مستوى الأكسجين في الدم. لاصقات تخطيط كهربائية القلب التي توضع على الصدر لمراقبة القلب. قثطار وريدي لإعطاء الطفل السوائل والأدوية التي يحتاج إليها. بعد الجراحة مباشرة بعد الجراحة، سيدخل الطفل إلى غرفة الإفاقة. وقد يحتاج بعض الأطفال إلى دخول غرفة العناية الفائقة. يسمح بدخول الأهل إلى غرفة الإفاقة في معظم الأحيان عندما يبدأ الطفل بالاستيقاظ، وسيجري إخبارك متى تستطيع الدخول. لدى بعض المستشفيات غرف إفاقة للمرضى الخارجيين، حيث يستطيع الطفل البقاء لبضع ساعات قبل العودة إلى المنزل. للحفاظ على خصوصية المرضى الآخرين، يرجى منك البقاء إلى جانب سرير طفلك. وسوف تراقب الممرضة حالة الطفل مرارا، وتجيب عن أسئلتك. يبدو الطفل مختلفا بعد الجراحة، حيث يمكن أن يبدو وجهه منتفخا أو أحمر اللون أو شاحبا، وقد يحمل معه جهازا مما يلي أو أكثر: قثطارا وريديا للسوائل والأدوية. ضمادة فوق مكان الجراحة. أنابيب أو منازح للتخلص من السوائل. يختفي تأثير التخدير العام سريعا، ولكن يبقى تأثيره في الذهن لمدة يوم إلى أربعة أيام. يتركز الاهتمام في غرفة الإفاقة على وظيفة القلب والرئتين وعلاج الألم ومراقبة ظهور أية مشاكل قد تسببها الجراحة أو التخدير. وقد يستيقظ الطفل قلقا أو متوترا أو باكيا. قد تدوم بعض آثار الجراحة حتى يوم واحد، وقد يعاني الطفل من اضطرابات في النوم أو كوابيس، أو يفقد السيطرة على مثانته في الليل بعد الجراحة. إذا كان طفلك سينام في المستشفى في تلك الليلة، قد يكون مكان الجراحة مؤلما للطفل. ومن الممكن إعطاء الطفل دواء لتخفيف الألم بعد الجراحة. أخبر الممرضة إذا كنت تعتقد أو تعلم بأن طفلك يتألم. إن شعور الطفل بالراحة سيساعد على شفائه سريعا. يعطى للطفل السوائل عبر الوريد حتى يصبح مستعدا للعودة إلى المنزل. وإذا لم يرغب الطفل بالشرب، فلا تجبره على ذلك. إذا كان الطفل سيعود إلى المنزل في يوم الجراحة نفسه، ينبغي أن يتمكن من شرب السوائل دون أن يشعر بغثيان أو قيء. حين يستيقظ الطفل، ستقدم له بعض السوائل. يستطيع معظم الأطفال الشرب خلال بضع ساعات. ونادرا ما يبقى الطفل في المستشفى بسبب الغثيان والقيء. تعليمات الخروج إذا كان الطفل مريضا خارجيا، فسيستطيع العودة إلى المنزل في يوم الجراحة نفسه. أما إذا كان مريضا داخليا، فقد يجري تخريجه من المستشفى بعد ليلة واحدة على الأقل من الجراحة حتى يتعافى. يمكن مساعدة الطفل كثيرا كي يتعافى من الجراحة سريعا. وسيعطيك الأطباء تعليمات معينة تسمى تعليمات الخروج. كما تجد فيما يلي بعض التوصيات العامة. إليك لائحة بأكثر ثماني أسئلة شائعة ينبغي طرحها على الأطباء قبل عودة الطفل إلى منزله: ما هي الأدوية التي يجب أن يتناولها الطفل ومتى؟ ما هي مؤشرات الالتهابات والمضاعفات الشائعة؟ ما الذي يجب أن يتناوله طفلي؟ ماذا سيحصل لغرزات طفلي أو الكبسات؟ متى يجب أن يرى طفلي طبيبه مرة أخرى؟ متى يستطيع طفلي العودة إلى المدرسة أو الحضانة؟ متى يستطيع طفلي الاستحمام وكيف؟ هل يمكن لطفلي أن يلعب وينحني؟