لأمراض المزمنة والمستعصية.
- وتفوق الباحثان على اختراع وكالة ناسا للمغناطيس ثنائي القطب باختراع مغناطيس أحادي القطب والذي تفوق قوته 20 ضعفا قوة علاج المغناطيس ثنائي القطب، وقيم بنجاح باهر في مجال الإبداع والابتكار والقابلية في التصنيع، وتم قبوله من أول مرة ولم يرد أي ادعاء من ادعاءاته.
- وتشير المنصور – بحسب صحيفة اليوم - الى أن الأمراض التي ينجح المغناطيس في علاجها متعددة فيمكن من خلال اختراعها علاج مرض الزهايمر الشلل الرعاش والنسيان والاضطرابات العصبية والاحباط وتضخم عضلة القلب وضيق الشرايين التاجية إضافة إلى أمراض الضعف العام والاحتكاك والهشاشة وضمور وضعف العضلات المصاحبة للسن الكبير كما يمكن علاج آلام الرقبة آلام أسفل الظهر وعرق النساء وانزلاق الغضرووف.
- وأوضحت أنه يساعد أيضا في علاج مرض الايدز حيث ان خلايا الايدز لها زوائد عن طريقها تلتصق على خلايا المناعة وتهاجمها والمغناطيس يقوم بتغيير شكل تلك الزوائد ويجعلها لا تستطيع الالتصاق على خلايا المناعة كما يساعد في علاج مرض السرطان عن طريق تنشيط برنامج موت الخلايا (Cell death) مما يجعل خلايا السرطان تقوم بقتل نفسها وعلاج مرض ايبولا القاتل.
- وأكدت أن الحقيقة الجديدة الآن أن الإنسان لكي يعيش لا بد له من ماء وهواء وغذاء ونبضات مغناطيسية ومن هنا جاءت فكرة البحث في هذه الطاقة وتطويرها حيث طوروا بالمغناطيس وركزوا مجاله ليصبح بشكل الليزر في موجاته وهذا ما تميز به اختراعهم وبهر المختصين الأمريكان والأوروبيين وكان السبب الرئيسي لتفوقه في مجال الإبداع والابتكار وقبوله من أول مرة بإيجاد أقوى نوع للمغناطيس وهو أحادي القطب ذو الموجة الطويلة والقوية في نفس الوقت والتي يتشبع منها الجزء المصاب كثافة وقوة مهما كان عميقا.
- ولم تقتصر فائدة هذا الاختراع على الإنسان فجميع الكائنات الحية سواء الحيوان و النبات تستفيد منه وتزداد ازدهارا وصحة وحيوية حتى أن الماء الممغنط أفضل بكثير من الماء العادي ومغنطة البحر تجعله قابلا لسقاية الزرع بدون تحلية, والنباتات التي تسقى بماء ممغنط هي أجود من غيرها وذلك اثبت خلال تجارب كثيرة لكن الشيء الجديد هو أن باستخدام المغناطيس الأحادي سوف نحصل على عشرين ضعفا من الفائدة في المحاصيل الزراعية فالقوة المغناطيسية تغير من خواص ماء البحار حيث تؤثر على جزيئات الأملاح الموجودة فيصبح صالحا لسقاية النبات.