وس تصل إلى 90%.
3– تفشي الفيروس يحدث غالباً في القرى النائية بوسط وغرب أفريقيا، بالقرب من الغابات الاستوائية المطيرة.
4- ينتقل الفيروس إلى الأشخاص من الحيوانات البرية وينتشر بين البشر بالعدوى.
5- خفافيش الفاكهة تعتبر البيئة الطبيعية لفيروس إيبولا.
6- المرضى المصابين بحالة خطيرة من المرض، يحتاجون لرعاية مكثفة، لا يوجد علاج مُحدد أو لقاح مرخص للاستخدام على الأشخاص أو الحيوانات.
7- ظهر إيبولا للمرة الأولى عام 1976 بمنطقتين في وقتِ واحد، في "نيزارا" والسودان ويامبوكو وجمهورية الكونجو الديمقراطية.
8– فيروس الإيبولا انتقل إلى البشر من خلال اتصال وثيق مع الدم والإفرازات أو سوائل الجسم الأخرى من الحيوانات المصابة.
9- في أفريقيا، تم توثيق العدوى عن طريق تشخيص قردة الشامبانزي والغوريلا وخفافيش الفاكهة والنسانيس وظباء الغابة وحيوانات النيص التي وجدت مريضة أو ميتة في الغابات المطيرة.
10- انتشر إيبولا عن طريق الإصابة الناتجة من الاتصال المباشر بالسوائل الجسدية، كالدم والإفرازات أو سوائل الجسم الأخرى من المصابين، أو الاتصال غير المباشر بالبيئات مثل السوائل الملوثة.
11- مراسم الدفن للمشيعين الذين يقومون باتصال مباشر مع جثة المتوفى، يُمكن أيضاً أن تلعب دوراً في انتشار الإيبولا.
12- يمكن للرجال أن ينقلوا الفيروس عن طريق السائل المنوي لمدة تصل إلى 7 أسابيع بعد الشفاء.
13- إيبولا هو مرض فيروسي حاد، غالباً ما يصاحب ظهوره المفاجئ حمى ووهن شديد وآلام في العضلات، وصداع والتهاب الحلق، ويعقب ذلك التقيؤ والإسهال والطفح الجلدي، وضعف الكلى ووظائف الكبد، وفي بعض الحالات نزيف داخلي وخارجي.
14- فترة الحضانة، أي الفترة الزمنية من الإصابة بالفيروس إلى ظهور الأعراض، من يومين إلى 21 يوماً.
15- الأمراض الأخرى التي ينبغي استبعادها قبل تشخيص مريض الإيبولا ما يلي: الملاريا وحمى التيفوئيد وداء الشيغيلات والكوليرا وداء اللولبية النحيفة والطاعون وداء الريكتسيات والحمى الراجعة والتهاب السحايا، والتهاب الكبد وسائر أنواع الحمى النزفية الفيروسية.
16 – لا يوجد لقاح مرخص للإيبولا متاح الآن، ويجري حالياً اختبار عدة لقاحات، ولكن لا شيء غير متوفر للاستخدام السريري.
17- في أفريقيا، خفافيش الفاكهة، وخصوصاً الأنواع من أجناس Hypsignathus monstrosus، Epomops franqueti وMyonycteris torquata، تعتبر الحاضن الطبيعي المحتمل لفيروس إيبولا.
18– من أساسيات نقل الفيروس من إنسان لآخر هو نقل الدم وهذا أكثر من السوائل.
19- ليس من الممكن دائماً تحديد المرضى الذين يعانون من حمى الإيبولا في وقتِ مبكر، لأن الأعراض الأولية قد تكون غير مُحددة، ولهذا السبب، من المهم على العاملين في مجال الرعاية الصحية تطبيق الاحتياطات المناسبة باستمرار مع جميع المرضى، بغض النظر عن تشخيصهم وفي جميع الأوقات، وهذا يشمل النظافة الأساسية لليد ونظافة الجهاز التنفسي، واستخدام معدات الوقاية الشخصية.
20- الاحتياطات العادية في رعاية ومعالجة جميع المرضى هامة، بغض النظر عن كانت حالة مؤكدة أم مشتبه فيها، وهذا يشمل المستوى الأساسي للنظافة الشخصية، واستخدام معدات الوقاية الشخصية لتجنب الاتصال المباشر مع الدم وسوائل الجسم، والوقاية من وخز الإبر والإصابات من الآلات الحادة الأخرى.