مليات الترميم المباشرة خلال العقد الماضي الا انه ما زال قليل بين النساء.
الدراسة شملت اكثر من 100,000 امرأة اصيبت بسرطان الثدي و قامت باستئصاله بين عامي 2000 و 2010. ووجدت الدراسة ان 42% من النساء اقل من عمر 50 و 17% من النساء فوق عمر الخمسين قاموا باجراء ترميم للثدي مباشر بعد استئصاله. كما وجدت ان نسبة النساء الخاضعات لعميات ترميم مباشرة ارتفعت من نسبة 15% في عام 2000 الى 33% عام 2010. وكانت الزيادة الكبرى من ضمن النساء اللاتي اعمارهن اقل من 50 ( كانت النسبة 29% الى 60%) كما زادت النسبة لدى النساء اللاتي لديهن تأمين خاص من نسبة 25% الى 50%.
النساء اللاتي اصيبن بورم الثدي في مراحله البدائية كانوا اكثر ميولا لاجراء ترميم للثدي مقارنة بالنساء اللاتي كان سرطان الثدي لديهن منتشرا في كل الثدي.
على الرغم من عدم تغير كلفة استئصال الثدي على مر العشر سنوات السابقة الا ان تكلفة ترميم الثدي تضاعفت بمقدار 3 مرات خلال هذه الفترة.
وقال الباحثون انه قد لا يرغب الجميع باعادة ترميم الثدي ولكن يجب ان يكون متاحا للجميع بغض النظر عن نوع التامين الذي لدى المريضة.