نان، فأصبح مظهره أقرب للأسنان الطبيعية، وصار مريحاً أكثر مما كان سابقاً، لكنَّه لا يزال يعطي إحساساً بأنه جسمٌ غريبٌ في البداية. في بداية استعمال الطقم، يطلب الطبيبُ من المريض أن يراجعه مراراً حتى يتأكَّد من أن الطقم ملائمٌ. ومع مرور الوقت، تحدث تغيُّرات على الفم، ويمكن أن يحتاج الطقم للتعديل أو حتى للتغيير. يجب أن يحرص المريض على قيام طبيب أسنان بهذه التعديلات.
يمكن أن يشعر المرء بشيء من الغرابة عندما يتكلَّم، أو عندما يتناول الطعام بعد وضع طقم الأسنان. وعليه توخِّي الحرص والحذر عند وضع طقم الأسنان، لأنَّ وجوده يجعل الإحساس بحرارة الطعام أو الشراب أصعب من ذي قبل، كما يمكن ألاَّ يشعر المرء ببعض الأشياء، مثل العظام الموجودة في الطعام، في أثناء المضغ.