ل من السهل تعرّضها إلى الكسر.
يعتمد التَّشخيصُ على الأَعرَاض والتصوير بالأشعَّة السِّينية.
قد يكون تَصَخُّرُ العَظم الذي يحدث في مرحلة الطفولة مميتًا إذا لم تجرِ مُعالجته.
لا يوجد شفاء، ولكن يمكن لبعض المُعالجَات أن تُساعد على تخفيف المشاكل الناجمة عن الاضطرابات.
يحدُث تَصَخُّرُ العَظم بسبب شذوذات في جينات معينة،وتكون هذه الجيناتُ غير الطبيعية وراثية،وهذا يعني أنها قد تنتقل من أحد الوالدين إلى الطفل.
تتشكَّل الخلايا العظمية باستمرار ولكن ببطء، وهي تعيش لفترة، ومن ثم يُعاد امتصاصها، في عملية إعادة تدوير.في تصخر العظام لا يقوم الجسمُ بإعادة تدوير الخلايا العظمية القديمة؛والنتيجة هي زيادة كثافة أو تثخّن العظام وتغيّر في كيفية تشكيل العظام.هذه التغيّراتُ تجعل العظامَ أضعف من المعتاد،كما يتجمّع النسيجُ العظمي الكثيف خارج نقي العظام، وهو المكان الذي تتشكل فيه كريات الدم.
يتراوح تصخّرُ العظام من خفيف إلى شديد، ويمكن أن يهدد الحياة.قد تبدأ أعراضُ تصخّرُ العظام في مرحلة الطفولة (بداية مبكرة) أو في وقت لاحق في الحياة (بداية متأخّرة).