ف في مكان جرح العملية.
عدوى في الجرح مكان العملية.
ألم مزمن.
وذمة لمفية في الذراع إذا استُئصلت العقد الليمفاوية.
نسيج ندبي صلب في مكان العملية.
آلام في الكتف وتيّبسه.
خدر خاصة تحت الذراع، بسبب إزالة العقدة الليمفاوية.
تراكم الدم في موقع الجراحة، وهو ما يُعرف بالورم دموي (Hematoma).
خطر تكرار الورم في نفس المكان بنسبة قد تصل من 5 - 10% يعدّ أيضًا من مضاعفات عملية استئصال ورم الثدي.
تورُّم مصليّ (Seroma) بسبب تجمّع السوائل في منطقة الجرح وعند الإبط.
نخر طيّات الجلد في مكان العملية.
تجعّد الجلد الزائد والدهون عند جوانب الصدر ونهاية الشقّ الجراحي لاستئصال الثدي وتعرف بآذان الكلب الجراحية (Incisional dog ears).
تورّم الثدي المؤقّت.
ألم في الثدي الذي تمّت إزالته، وهو ما يُعرف بالألم الشبحيّ (Phantom pain).
تغيّرات في الإحساس بالثدي أو الحلمة أو الذراع.
ألم عصبي يكون على شكل تنميل أو وخز أو ألم حاد في الإبط أو أعلى الذراع أو الكتف أو الصدر.
متلازمة النسيج الإبطي (Axillary web syndrome) وهو الشعور بوجود نسيج يشبه الحبل المشدود ويسبب شعورًا غير مريح يمتدّ إلى أسفل الذراع ويقيّد الحركة.
حركة الذراع في نطاق حركة محدود تحدث نتيجة تقييد حركة الذراع لحين إزالة الأنابيب التي توضع لتصريف السوائل والدم من مكان العملية.
اختلال توازن الجسم بعد استئصال الثدي لا سيّما إذا كان حجمه كبيرًا قد ينتج عنه ألم في الظهر أو الكتف.
مشكلات تجميلية حيث تلاحظ بعض النساء أن ثديهن أصغر وأعلى من الجانب الآخر بعد إجراء عملية ترميم الثدي، وفي بعض الأحيان قد يكون هناك تجويف أو تشوّه ملحوظ.
مضاعفات علمية استئصال ورم الثدي غير الشائعة
فيما يأتي قائمة بأبرز مضاعفات عملية استئصال ورم الثدي غير الشائعة لكنّها خطيرة:
النوبة القلبية.
الالتهاب الرئوي.
الفشل الكلوي.
السكتة الدماغية.
التهاب المسالك البولية.
جلطات الدم.
الجدير بالذكر أنّ مضاعفات عملية استئصال ورم الثدي التي يتمّ فيها الاستئصال الوقائي للثدي الثاني غير المصاب تكون أكثر مقارنةً بمضاعفات استئصال ورم الثدي المصاب وحده ويجب الأخذ بعين الاعتبار هذه المضاعفات عند اتّخاذ القرار بشأن عملية استئصال ورم الثدي.
نصائح للوقاية من مضاعفات عملية استئصال ورم الثدي
يمكن الوقاية من بعض مضاعفات عملية استئصال ورم الثدي من خلال الآتي:
يُنصح بالحركة والمشي في أقرب وقت ممكن بعد العملية أو القيام ببعض التمارين للقدمين أو ارتداء الجوارب الضاغطة أثناء وبعد العملية لمنع تكوّن الجلطات الدموية.
يساعد العلاج الطبيعي في التخفيف من الألم والتعب وإعادة توازن الجسم بعد العملية.
يحدث النزيف بعد العملية بشكل طبيعي لكن إذا لوحظ زيادة ملحوظة في النزيف فيجب إعلام الطبيب مباشرة.
يمكن أن يتحسّن تصلّب وألم الكتف بعد العملية من خلال القيام ببعض تمارين العلاج الطبيعي بعد العملية.
يمكن أن تتحسّن متلازمة النسيج الإبطي عن طريق التدليك والقيام ببعض تمارين الإطالة بناءً على توجيهات أخصائي العلاج الطبيعي ويمكن أيضًا لمسكنات الألم ذات الخصائص المضادة للالتهاب أن تساعد في ذلك.
يجب تزويد المريض بتمارين الذراعين بعد العملية لتجنّب تقييد حركة الذراع وهي من مضاعفات عملية استئصال ورم الثدي الواجب متابعتها وعدم إهمالها.
يمكن علاج بعض حالات الألم الخفيف بالأدوية المضادة للالتهاب، أمّا الحالات الشديدة منها فإنّها تحتاج إلى تقييم شامل من قبل الطبيب لتقديم العلاج المناسب.