مثل ما يأتي:
النزيف الحاد.
تسرّب السوائل التي تحيط بالدماغ والنخاع الشوكي.
التهاب السحايا.
الإصابة بالعمى.
ما قبل إجراء الجراحة
يجب على المريض إخبار الطبيب بجميع الأدوية التي يتناولها قبل إجراء الجراحة.
أثناء إجراء الجراحة
يتم خلال جراحة الجيوب الأنفية إجراء فتحة تصل لداخل الجيوب الأنفية عن طريق تجويف الفم أو عن طريق جلد الوجه، ويعتمد ذلك على مكان الجيوب الملتهبة واختيار الطبيب، يتم بعدها إزالة الأنسجة التي تمنع تنقية الجيوب الأنفية.
من المهم معرفة أن جراحة الجيوب الأنفية باستخدام المنظار تعد من أكثر طرق علاج التهاب الجيوب الأنفية المزمنة انتشارًا، إلا أن إجراء العملية الجراحية التقليدية ما زال يعد الخيار الأفضل في بعض الحالات.
يعتمد اختيار نوع جراحة التهاب الجيوب الأنفية على عدة اعتبارات، أهمها هو: موقع الالتهاب في الجيوب الأنفية، وشدة الإصابة فيه.
مرحلة ما بعد الجراحة
يبقى الأنف بعد جراحة التهاب الجيوب الأنفية ملفوفًا بالضمادات من أجل امتصاص الدم والسوائل الأخرى، كما يجب على المريض اتباع بعض التعليمات مثل ما يأتي:
تغيير الضمادة عدة مرات في اليوم.
استخدام المحاليل الملحية من أجل الحفاظ على رطوبة المنطقة.
تجنب ممارسة أية نشاط بدني قد يؤذي المنطقة، مثل الانحناء.