تاريخ النشر 12 ابريل 2022     بواسطة الدكتورة حنان الشمراني     المشاهدات 1

حبوب منع الحمل للمرضعة: هل هي آمنة حقًا؟

حبوب منع الحمل للمرضعة، هل من الممكن حقًا أن تكون آمنة في هذه الفترة؟ لمعرفة الإجابة اقرأ المقال الآتي. حبوب منع الحمل للمرضعة توصي منظمة الصحة العالمية (WHO) النساء المرضعات بعدم استخدام موانع الحمل الفموية ذات الجرعات المنخفضة خلال الأسابيع الستة الأولى بعد الولادة، كما توصي الأطباء بعدم وص
ف موانع الحمل الفموية خلال الأسابيع الستة الأولى حتى الأشهر الستة بعد الولادة، ما لم تكن الطرق الأخرى لتنظيم النسل أكثر ملائمة صحيًا لوضع المرأة المرضعة. 
الآثار الجانبية لحبوب منع الحمل للمرضعة
تحتوي حبوب منع الحمل على مزيج من هرمونات الإستروجين والبروجسترون، لذلك فقد تعاني بعض النساء المرضعات بعد استخدامها من نقص في إمدادات الحليب مما يتسبب في انخفاض الحليب الذي يتلقاه الرضيع خلال فترة الرضاعة الطبيعية نتيجة لزيادة هرمون الإستروجين.
كما قد تتسبب حبوب منع الحمل للمرضعة في عدم انتظام الدورة الشهرية، أو انقطاعها بشكل مؤقت نظرًا لأنكِ تحصلين على 28 قرصًا، حيث يحتوي كل قرص على هرمون البروجسترون، لذلك فقد تواجهين أيضًا بعضًا من الأعراض غير الطبيعية، مثل: الصداع، والغثيان، وزيادة الوزن، وألم الثدي، والنزيف غير المنتظم خلال الشهر، وانخفاض الدافع الجنسي، وتكيس المبيض.
إذا كنتِ قلقة بشأن تناول حبوب منع الحمل أثناء الرضاعة الطبيعية، فمن الأفضل أن تتحدثي إلى الطبيب بشأن الخيارات الآمنة المتاحة لكِ.
نصائح صحية للأم المرضعة
لا بدّ من اتباع هذه النصائح الصحية في حال استخدام حبوب منع الحمل للمرضعة:
    التأكد من استشارة الطبيب قبل الحصول على حبوب منع الحمل خلال فترة الرضاعة.
    إخبار طبيبك عن تاريخك الصحي.
    تناول حبوب منع الحمل يوميًا في نفس الموعد، فقد يتسبب أخذكِ له في أوقات مختلفة، أو تخطي حبة، أو التقيؤ في انخفاض فعاليته.
    عدم استخدام حبوب منع الحمل، أو أي نوع من وسائل تحديد النسل الهرمونية إذا كنتِ تعانين بالفعل من نقص في كمية الحليب.
    عدم البدء بتناول حبوب منع الحمل إلا بعد مرور فترة ستة أسابيع على ولادتك، لتتأكد من سلامة مداد حليبكِ وتحسن الرضاعة الطبيعية لديكِ.
    مراقبة جودة حليب الرضاعة لديكِ بعد عند بدء تناول حبوب منع الحمل، ففي حال لاحظت انخفاضًا في كمية حليب الثدي، فلا تتردد في إخبار الطبيب.
    البحث عن العلامات التي تدل على أن طفلك يحصل على ما يكفيه من حليب الثدي، كما يجب أخذ طفلك إلى طبيب الأطفال للتأكد من أنه ينمو بمعدل صحي ومتسق.
    عدم استخدام حبوب منع الحمل إذا كنتِ تعانين من حالات صحية مزمنة، مثل: أمراض القلب، أو لديك تشخيص سابق لسرطان الثدي.
    عدم تناول حبوب منع الحمل خلال الرضاعة إذا كنتِ من المدخنات، فالتدخين يزيد من خطر الإصابة بالجلطات.
لنتعرف أكثر حول حبوب منع الحمل للمرضعة من خلال المقال الآتي:
حبوب منع الحمل للمرضعة
توصي منظمة الصحة العالمية (WHO) النساء المرضعات بعدم استخدام موانع الحمل الفموية ذات الجرعات المنخفضة خلال الأسابيع الستة الأولى بعد الولادة، كما توصي الأطباء بعدم وصف موانع الحمل الفموية خلال الأسابيع الستة الأولى حتى الأشهر الستة بعد الولادة، ما لم تكن الطرق الأخرى لتنظيم النسل أكثر ملائمة صحيًا لوضع المرأة المرضعة. 
الآثار الجانبية لحبوب منع الحمل للمرضعة
تحتوي حبوب منع الحمل على مزيج من هرمونات الإستروجين والبروجسترون، لذلك فقد تعاني بعض النساء المرضعات بعد استخدامها من نقص في إمدادات الحليب مما يتسبب في انخفاض الحليب الذي يتلقاه الرضيع خلال فترة الرضاعة الطبيعية نتيجة لزيادة هرمون الإستروجين.
كما قد تتسبب حبوب منع الحمل للمرضعة في عدم انتظام الدورة الشهرية، أو انقطاعها بشكل مؤقت نظرًا لأنكِ تحصلين على 28 قرصًا، حيث يحتوي كل قرص على هرمون البروجسترون، لذلك فقد تواجهين أيضًا بعضًا من الأعراض غير الطبيعية، مثل: الصداع، والغثيان، وزيادة الوزن، وألم الثدي، والنزيف غير المنتظم خلال الشهر، وانخفاض الدافع الجنسي، وتكيس المبيض.
إذا كنتِ قلقة بشأن تناول حبوب منع الحمل أثناء الرضاعة الطبيعية، فمن الأفضل أن تتحدثي إلى الطبيب بشأن الخيارات الآمنة المتاحة لكِ.
نصائح صحية للأم المرضعة
لا بدّ من اتباع هذه النصائح الصحية في حال استخدام حبوب منع الحمل للمرضعة:
    التأكد من استشارة الطبيب قبل الحصول على حبوب منع الحمل خلال فترة الرضاعة.
    إخبار طبيبك عن تاريخك الصحي.
    تناول حبوب منع الحمل يوميًا في نفس الموعد، فقد يتسبب أخذكِ له في أوقات مختلفة، أو تخطي حبة، أو التقيؤ في انخفاض فعاليته.
    عدم استخدام حبوب منع الحمل، أو أي نوع من وسائل تحديد النسل الهرمونية إذا كنتِ تعانين بالفعل من نقص في كمية الحليب.
    عدم البدء بتناول حبوب منع الحمل إلا بعد مرور فترة ستة أسابيع على ولادتك، لتتأكد من سلامة مداد حليبكِ وتحسن الرضاعة الطبيعية لديكِ.
    مراقبة جودة حليب الرضاعة لديكِ بعد عند بدء تناول حبوب منع الحمل، ففي حال لاحظت انخفاضًا في كمية حليب الثدي، فلا تتردد في إخبار الطبيب.
    البحث عن العلامات التي تدل على أن طفلك يحصل على ما يكفيه من حليب الثدي، كما يجب أخذ طفلك إلى طبيب الأطفال للتأكد من أنه ينمو بمعدل صحي ومتسق.
    عدم استخدام حبوب منع الحمل إذا كنتِ تعانين من حالات صحية مزمنة، مثل: أمراض القلب، أو لديك تشخيص سابق لسرطان الثدي.
    عدم تناول حبوب منع الحمل خلال الرضاعة إذا كنتِ من المدخنات، فالتدخين يزيد من خطر الإصابة بالجلطات.


أخبار مرتبطة