ى لحظة الولادة، لكن اليوم مع تقدم التكنولوجيا يُمكن الكشف عن حمل التوائم منذ الأسبوع السابع، وذلك من خلال إجراء الفحوصات الآتية:
1. فحص الموجات فوق الصوتية
فحص الموجات فوق الصوتية أو ما يُعرف بفحص السونار هو من أكثر الفحوصات التي تدل على وجود جنين أو أكثر في الرحم، وذلك من خلال إظهار صورة على الشاشة تُوضح عدد أكياس الحمل في الرحم.
هذا الفحص غالبًا يتم إجراءه مرة كل شهر من قبل الطبيب بهدف معرفة حالة الجنين ومراحل تطوره ومستوى السائل المحيط به.
2. فحص هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمية البشري (HCG)
إن نتيجة فحص هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمية البشري المضاعفة قد تُشير أحيانًا إلى الحمل بتوأم، وهذا الفحص يُجرى من خلال أخذ عينة دم من الوريد.
فحوصات الحمل بتوأم للطمأنة على وضع الأجنة
بعد إثبات الحمل بتوأم عبر إجراء فحوصات الحمل بتوأم سابقة الذكر قد يتطرق بعض الأطباء إلى إجراء المزيد من الفحوصات بهدف التأكد من سلامة الأجنة، ومن أبرز هذه الفحوصات الآتي:
1. الفحوصات الجينية
حمل التوائم معرض لمخاطر عالية لنشوء الاضطرابات الوراثية والعيوب الخلقية في الأجنة؛ لذلك يوصي الطبيب بإجراء الفحوصات الجينية بأخذ العينات الآتية:
عينة من المشيمة
في هذا الفحص يتم أخذ قطعة صغيرة من المشيمة عن طريق تمرير أنبوب رفيع من خلال المهبل وعنق الرحم إلى داخل الرحم، ويتم هذا الاختبار بين الأسبوع العاشر حتى الأسبوع الثاني عشر من الحمل.
عينة بزل السلى
في هذا الفحص يتم بإدخال إبرة صغيرة إلى داخل البطن والرحم وشفط كمية صغيرة من السائل السلوي وفحصه.
عادةً يجرى هذا الفحص بين الأسبوع 15 والأسبوع 20 من الحمل، وأحيانًا يتم إجراء فحص بزل السلى في الثلث الثالث من الحمل أيضًا؛ لفحص إذا كانت رئتا الجنين ناضجتين بما يكفي للتنفس بشكل جيد بعد الولادة.
2. التصوير بالأشعة فوق الصوتية ثلاثي الأبعاد
قد يتطرق الطبيب إلى هذا الفحص لمشاهدة الأجنة وما تحتويه من أعضاء بدقة، حيث يُبين هذا الفحص أي أمراض موجودة في الأجنة، مثل: أمراض القلب، والتشوهات الخلقية.
فحوصات الحمل بتوأم الروتينية
فحوصات الحمل بتوأم الروتينية هي ذاتها الفحوصات التي تُجرى عند الحمل بجنين واحد، لكن قد تُجرى هذه الفحوصات بوتيرة أكثر عند الحمل بتوأم كون الأم تكون معرضة للأخطار الصحية بشكلٍ أكبر.
أبرز فحوصات الحمل بتوأم الروتنية تمثلت في الآتي:
فحص البول: فحص البول مُعدّ للكشف عن التهابات المسالك البولية الشائعة جدًا لدى النساء الحوامل.
فحص الموجات فوق الصوتية المهبلي: يُستخدم هذا الفحص للتحقق من طول عنق الرحم، فإذا كان عنق الرحم قصيرًا فهذه علامة على زيادة خطر حدوث الولادة المبكرة.
اختبار الغلوكوز: يُنصح بإجراء اختبار الغلوكوز في الثلث الثاني من الحمل وذلك عن طريق الفم؛ لمعرفة ما إذا كان هناك احتمال لحدوث مرض سكري الحمل أم لا.
نصائح للعناية الذاتية أثناء حمل التوائم
بعد التعرف على فحوصات الحمل بتوأم بشكلٍ مُفصل، فلنتعرف في ما يأتي على أبرز النصائح للمحافظة على صحة الأم والأجنة أثناء هذا النوع من الحمل:
التأكد من استهلاك كميات كافية من السعرات الحرارية المغذية والمركبات الغذائية، مثل: حمض الفوليك، والحديد، والكالسيوم.
الامتناع عن التدخين، وشرب الكحول، كما يجب التخفيف من المشروبات التي تحتوي على الكافيين.
تقليل النشاط البدني.
الحصول على الكثير من الراحة، وخصوصًا بعد الأسبوع 24 من الحمل.
زيارة الطبيب في أوقات متقاربة أكثر بدءًا من الأسبوع 20 للحمل.
فلنتعرف في ما يأتي على قائمة فحوصات الحمل بتوأم إضافةً إلى بعض النصائح الهامة:
فحوصات الحمل بتوأم الأساسية
في الماضي لم تكن المرأة تعلم بأنها تحمل أكثر من جنين واحد في رحمها حتى لحظة الولادة، لكن اليوم مع تقدم التكنولوجيا يُمكن الكشف عن حمل التوائم منذ الأسبوع السابع، وذلك من خلال إجراء الفحوصات الآتية:
1. فحص الموجات فوق الصوتية
فحص الموجات فوق الصوتية أو ما يُعرف بفحص السونار هو من أكثر الفحوصات التي تدل على وجود جنين أو أكثر في الرحم، وذلك من خلال إظهار صورة على الشاشة تُوضح عدد أكياس الحمل في الرحم.
هذا الفحص غالبًا يتم إجراءه مرة كل شهر من قبل الطبيب بهدف معرفة حالة الجنين ومراحل تطوره ومستوى السائل المحيط به.
2. فحص هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمية البشري (HCG)
إن نتيجة فحص هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمية البشري المضاعفة قد تُشير أحيانًا إلى الحمل بتوأم، وهذا الفحص يُجرى من خلال أخذ عينة دم من الوريد.
فحوصات الحمل بتوأم للطمأنة على وضع الأجنة
بعد إثبات الحمل بتوأم عبر إجراء فحوصات الحمل بتوأم سابقة الذكر قد يتطرق بعض الأطباء إلى إجراء المزيد من الفحوصات بهدف التأكد من سلامة الأجنة، ومن أبرز هذه الفحوصات الآتي:
1. الفحوصات الجينية
حمل التوائم معرض لمخاطر عالية لنشوء الاضطرابات الوراثية والعيوب الخلقية في الأجنة؛ لذلك يوصي الطبيب بإجراء الفحوصات الجينية بأخذ العينات الآتية:
عينة من المشيمة
في هذا الفحص يتم أخذ قطعة صغيرة من المشيمة عن طريق تمرير أنبوب رفيع من خلال المهبل وعنق الرحم إلى داخل الرحم، ويتم هذا الاختبار بين الأسبوع العاشر حتى الأسبوع الثاني عشر من الحمل.
عينة بزل السلى
في هذا الفحص يتم بإدخال إبرة صغيرة إلى داخل البطن والرحم وشفط كمية صغيرة من السائل السلوي وفحصه.
عادةً يجرى هذا الفحص بين الأسبوع 15 والأسبوع 20 من الحمل، وأحيانًا يتم إجراء فحص بزل السلى في الثلث الثالث من الحمل أيضًا؛ لفحص إذا كانت رئتا الجنين ناضجتين بما يكفي للتنفس بشكل جيد بعد الولادة.
2. التصوير بالأشعة فوق الصوتية ثلاثي الأبعاد
قد يتطرق الطبيب إلى هذا الفحص لمشاهدة الأجنة وما تحتويه من أعضاء بدقة، حيث يُبين هذا الفحص أي أمراض موجودة في الأجنة، مثل: أمراض القلب، والتشوهات الخلقية.
فحوصات الحمل بتوأم الروتينية
فحوصات الحمل بتوأم الروتينية هي ذاتها الفحوصات التي تُجرى عند الحمل بجنين واحد، لكن قد تُجرى هذه الفحوصات بوتيرة أكثر عند الحمل بتوأم كون الأم تكون معرضة للأخطار الصحية بشكلٍ أكبر.
أبرز فحوصات الحمل بتوأم الروتنية تمثلت في الآتي:
فحص البول: فحص البول مُعدّ للكشف عن التهابات المسالك البولية الشائعة جدًا لدى النساء الحوامل.
فحص الموجات فوق الصوتية المهبلي: يُستخدم هذا الفحص للتحقق من طول عنق الرحم، فإذا كان عنق الرحم قصيرًا فهذه علامة على زيادة خطر حدوث الولادة المبكرة.
اختبار الغلوكوز: يُنصح بإجراء اختبار الغلوكوز في الثلث الثاني من الحمل وذلك عن طريق الفم؛ لمعرفة ما إذا كان هناك احتمال لحدوث مرض سكري الحمل أم لا.
نصائح للعناية الذاتية أثناء حمل التوائم
بعد التعرف على فحوصات الحمل بتوأم بشكلٍ مُفصل، فلنتعرف في ما يأتي على أبرز النصائح للمحافظة على صحة الأم والأجنة أثناء هذا النوع من الحمل:
التأكد من استهلاك كميات كافية من السعرات الحرارية المغذية والمركبات الغذائية، مثل: حمض الفوليك، والحديد، والكالسيوم.
الامتناع عن التدخين، وشرب الكحول، كما يجب التخفيف من المشروبات التي تحتوي على الكافيين.
تقليل النشاط البدني.
الحصول على الكثير من الراحة، وخصوصًا بعد الأسبوع 24 من الحمل.
زيارة الطبيب في أوقات متقاربة أكثر بدءًا من الأسبوع 20 للحمل.