فل أو إلباسه.
من العلامات المميزة الأخرى التي تُرافق المرض:
آلام في البطن.
تبول مع نزيف دموي.
ارتفاع الحرارة بشكل غير مبرر.
ارتفاع ضغط الدم.
التعب الزائد.
اختفاء بؤبؤ العين.
عيوب في المسالك البولية.
إعاقة عقلية.
أسباب وعوامل خطر الورم الأرومي الكلوي
من غير المعروف سبب حدوث المرض، ولكن قد يكون للوراثة دور بسيط في زيادة فرصة حدوثه.
عوامل الخطر
من أهم العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالمرض:
العرق الأمريكي من أصل إفريقي.
التاريخ المرضي العائلي.
مضاعفات الورم الأرومي الكلوي
من أبرز مضاعفات المرض:
فقدان الشعر.
فقدان الشهية.
فقر ألم.
الإسهال.
غثيان واستفراغ.
فقدان الوزن
تشخيص الورم الأرومي الكلوي
يتم التأكد من وجود ورم في البطن بواسطة الفحوصات الآتية بعد إجراء الفحص الجسماني:
1. فحص البول والدم
يتم إجراء فحص الدم أو البول للتأكد من وظائف الكلى عند المريض.
2. الفحوصات التصويرية
ومن أهمها:
التصوير المقطعي المحوسب (CT).
التصوير بالأمواج فوق الصوتية لمنطقة البطن.
بعد الفحص يتم إجراء عملية لاستئصال الورم وفحص البطن مجددًا، من أجل تحديد مدى انتشار المرض ومدى خطورة الورم، وبناء على ذلك يتم غختيار العلاج.
علاج الورم الأرومي الكلوي
لقد طرأ خلال السنوات 50 الأخيرة ارتفاعًا ملحوظًا في نسب الشفاء من ورم ويلمز الذي تحول من مرض قاتل إلى مرض يشفى منه تمامًا نحو 90% من المصابين به.
ينبع هذا التقدم في العلاج من تحسين طرق الجراحة والعلاج الإشعاعي، ولكن في الأساس نتيجة لدمج هذه العلاجات مع العلاج الكيميائي الذي يتم حقنه من خلال الوريد، والذي يمنع حصول مضاعفات، أو انتقال المرض إلى الرئتين والعظام.
خلال السنوات الثلاثين الأخيرة يتم علاج مرضى ورم ويلمز وفق بروتوكولات متفق عليها بين كبريات المجموعات البحثية، مثل: مجموعة القومية لدراسة وروم وليلمز (The National Wilms Tumor Study - NWTS) في الولايات المتحدة، والجمعية الدولية لأورام الأطفال (International Society of Pediatric Oncology – SIOP) في أوروبا.
1. المبادئ المتبعة في البروتوكولات العلاجية
أما أهم المبادئ المتبعة التي تُشكل أساسًا لكل البروتوكولات فهي:
انتشار المرض ومدى خطورته يزيد الحاجة لعلاج أكثر كثافة وقوة، أي علاج مؤلف من عدد أكبر من الأدوية بجرعات أكبر ولفترة أطول.
تقييم العمل وفق بروتوكولات العلاج بناء على النتائج كل بضع سنوات يُحسن العلاج.
التوجه للحد الأدنى من العلاج في الحالات التي تبدو بسيطة، وعلاج أوسع وأكثر شمولية في الحالات التي يتبين من الفحوص الأولية أن نتائجها غير مرضية.
خلال العقد الأخير كانت هنالك ثورة في فهم التركيبة الوراثية والبيولوجية الجزيئية لورم ويلمز.
أما اليوم هنالك معلومات كثيرة حول عدد من الجينات بالأخص كروموسومي 11 و 17 المرتبطين بنشوء المرض، ومن الممكن أن يُؤدي هذا الفهم لتعزيز احتمالات الشفاء التام من المرض.
2. أهم العلاجات المستخدمة
يتم العلاج بإحدى الطرق الآتية:
اسئصال الكلية بالكامل.
استئصال الجزء المتضرر من الكلية.
العلاج الكيميائي.
العلاج الإشعاعي.
الوقاية من الورم الأرومي الكلوي
لا توجد طرق مكتشفة للوقاية من الإصابة بالمرض.