لامات التي تحدث قبل نوبة الصرع:
التحديق والنظر باتجاه واحد بثبات.
ارتجاج في اليدين والرجلين عند الحركة.
تصلب في الجسم.
فقدان المريض للوعي.
صعوبة في التنفس أو توقف التنفس بالكامل.
فقدان السيطرة على الأمعاء والمثانة.
السقوط المفاجئ خصوصًا عند فقدان الوعي، دون وجود سبب مبرر لذلك.
انعدام الاستجابة للأصوات المحيطة لفترة بسيطة.
الشعور بالاضطراب والتشوش.
هز الرأس بشكل منتظم خلال مرحلة فقدان الوعي.
ترمش الأهداب عند المريض بشكل سريع قبل التعرض للنوبة.
محفزات نوبة الصرع
تظهر نوبات الصرع عند معظم الأشخاص الذين يعانون من المرض بشكل مفاجئ، ولكن قد تؤثر بعض المحفزات الخارجية على سرعة حدوث النوبات، مثل:
القلق والتوتر.
الأرق وقلة في نوم.
الاستيقاظ من النوم.
شرب الكحول.
تناول أدوية غير مشروعة.
الدورة الشهرية عند النساء.
أضواء الفلاش.
أمور يجب عليك فعلها إذا لاحظت تعرضك لأعراض نوبة الصرع
إذا لاحظت تعرضك لأعراض ما قبل نوبة الصرع، عليك القيام بما يأتي:
تابع متى تحدث لك نوبة الصرع وكيف تحدث؟
اخبر طبيبك بجميع المعلومات المتعلقة بحالتك الصحية والمرضية بالإضافة لجميع الأمور المتعلقة بنوبة الصرع.
اسأل الكادر الطبي هل الأعراض التي تحدث معك هي أعراض متعلقة بنوبة الصرع، إذا لم يكن لديهم جواب مؤكد لذلك، عندها يجب عليك إجراء فحوصات لتشخيص وجود المرض أم لا.
دون التغييرات التي حدثت معك خلال نوبات الصرع وخصوصًا التغييرات التي تحدث خلال تلقي العلاج.
استخدم معلوماتك حول أعراض ما قبل نوبة الصرع؛ لتحضير نفسك قبل حصول النوبة والبقاء في مكان امن.
ابق في مكان امن قبل الانتهاء من نوبة الصرع.
اتبع الخطة العلاجية المستخدمة في علاج نوبات الصرع مثل: تناول دواء محدد.
تشخيص مرض الصرع
في ما يأتي الإجراءات والفحوصات التي يطلبها الطبيب؛ حتى يعرف سبب حدوث نوبات الصرع ونوعها:
الفحص العصبي: يقوم الطبيب يفحص سلوك المريض، قدراته الحركية والأداء العقلي بالإضافة إلى فحص جميع الأمور التي قد تساعده في تحديد نوع الصرع عند المريض.
فحوصات الدم: تساعد عينة الدم المأخوذة من المريض في معرفة الأمورالتي قد تكون هي المسببة لنوبات الصرع مثل: العدوى الميكروبية أو خلل في الجينات.
التخطيط الكهربائي للدماغ: يعد تخطيط الدماغ الكهربائي من أكثر الفحوصات المستخدمة في تشخيص مرض الصرع، ويساعد هذا التخطيط على معرفة نمط موجات دماغ المريض ومقارنتها مع النمط الطبيعي لموجات الدماغ، كما قد يلجأ بعض الأطباء لاستخدام كاميرا مع التخطيط وتصوير حركة الموجات في كل الأوقات.
التصوير المقطعي المحوسب: تستخدم الأشعة السينية في أخذ صورة مقطعية للدماغ ومعرفة الأسباب التي قد تؤدي إلى حدوث نوبات الصرع مثل: وجود النزيف، أورام أو أكياس داخل الدماغ.
التصوير بالرنين المغناطيسي: تستخدم موجات الراديو في التصوير بالرنين المغناطيسي؛ لمعرفة أدق التفاصيل التي تحدث داخل الدماغ، ومن خلالها يستطيع الطبيب تحديد أسباب حدوث نوبات الصرع عند المريض.
التصوير المقطعي بإصدار البوزيتروني: في هذه التقنية يستخدم الطبيب كمية صغيرة من مادة مشعة بجرعة قليلة، ويتم حقنها في وريد المريض، إذ تساعد في رؤية الأماكن غير الطبيعية داخل الدماغ.