م الأشعة وبعد ذلك يتم صبغها وفحصها من قبل أخصائي علم الأمراض الخلوية ومن ثم تُسلم لإستشاري علم الأمراض لإصدار التقرير النهائي. وتُعد هذه الخدمة الأولى من نوعها في المستشفيات الحكومية في منطقة عسير والتي ساهمت بدورها في التقليل من نسبة العينات غير الكافية للتشخيص.