ئية للإعتناء بالشعر مثل الصبغات ومواد تمليس الشعر ومواد تجعيد الشعر هذه المستحضرات مضرة وبشكل خطير على الشعر وتؤدي إلى تساقطه بشكل مستمر.
هناك أمراض تصيب الشعر نذكر منها مايلي:
البقعة الثعلبية: هذا المرض يؤدي إلى تساقط الشعر ولكن من بقعة معينة من شعر وليس الشعر كله، ولكن يمكن أن يرجع نمو الشعر في هذه المنطقة خصوصاً بعد استشارة الطبيب وأخذ العلاج المناسب لهذا المرض. العوامل النفسية والتوتر والضغط النفسي الذتي تؤدي إلى تساقط الشعر بشكل كبير.
الارتفاع في درجات الحرارة والتلوث البيئي الموجود في المنطقة التي يعيش فيها الشخص. بعض من الأمراض المزمنة وتعرض إلى عمليات جراحية.
الغدة الدرقية والأمراض المتعلقة بها.
عدم تناول البروتينات بشكل كافي.
نقص في الحديد الموجود في الدم وفي جسم الإنسان.
تناول بعض العقاقير والأقراص المعالجة لأمراض أخرى.
تناول بعض العقاقير التي تعمل على منع الحمل.
مرض السرطان والتعرض للأدوية الكيماوية المعالجة له.
التلوث الفطري الذي يصيب جلدة الرأس ويحدث هذا المرض بالعادة عند الأطفال.
نتف الشعر تلقائياً عن طريق الشخص نفسه فهذا يعتبر مرض نفسي يسمى بالهوس في إزالة الشعر من الرأس.
الندب التي تظهر من خلال التهاب شديد في الرأس أو الحكة المتكررة للالتهاب الموجود في فروة الرأس أو تعرّض الشخص لحرارة شديدة.
إضافة إلى بعض العوامل الوراثية التي تعمل على الصلع ونقص في خصل الشعر ويسمى هذا المرض بالثعلبة فهي تنتقل من خلال الجينات من الأب أو الأم وهذه العوامل تعمل على صلع وعدم وجود شعر خصوصاً بعد سن الثلاثين.
يمكن معالجة تساقط الشعر من خلال ما يلي:
إعادة ترميم فروة الرأس من خلال عمليات جراحية واستعادة الشعر المتساقط.
إعادة زراعة الشعر عن طريق متبرعين يقومون بالتبرع بجزء من شعرهم لزراعته للشخص المصاب ويكون ذلك أيضاً من خلال عملية جراحية.
التقليل من الجلد المتواجد في فروة الرأس للتقليل من بقعة الصلع الموجودة في الرأس.
يمكن أيضاً أن يتم توسيع جلدة الرأس من خلال زرع جهازين تحت جلدة الرأس يعملان على شد الجلدة وترميمها تلقائياً وإنعاش بصيلات الشعر لينمو من جديد.
عدم التعرّض للضغط وتوتر النفسي الذي يعمل على تساقط الشعر والتقليل من العصبية الشديدة.
عدم استخدام المواد الكيميائية الضارة بفروة الرأس والشعر.