ب الثامن من إصداراته و الأول من نوعه للبروفيسور القرشي في النواحي الأسرية والتربوية و الذي يستعرض فيه العلاقات الأسرية من واقع خبرته التي امتدت لنحو ثلاثين عامًا في الإرشاد الأسري والتربوي.
وحصل القرشي على درجة البكالوريوس من جامعة الملك عبدالعزيز في الاحياء الطبية الدقيقة ، ثم حاز على درجة الماجستير والدكتور في نفس التخصص من جامعة ويلز ببريطانيا
وبدأ القرشي مشواره المهني معيدًا ثم محاضر بكلية الطب بجامعة الملك فيصل بالدمام ثم أستاذا مساعدا فيها، حيث تولى منصب رئيس قسم الاحياء الدقيقة الطبية بها وبدأ مشواره في الارشاد الاسري والتربوي منذ الثلاثة عقود باللجنة الطبية الإسلامية بالندوة العالمية للشباب الإسلامي ومن قبلها اثناء تشرفه ود نبيل قرشي والأمير تركي بن جلوي في تاسيس فرع هيئة الإغاثية الإسلامية العالمية حيث كان مسؤل العلاقات العامة والإعلام بها وشارك مع زملائه د زهير السباعي و نبيل قرشي في تاسيس اللجنة الطبية الإسلامية بالهيئة والتى انتقل نشاطها للندوة بمشاركة د باسل شيخ ود سهير مكي وبقية الزملاء الأفاضل وبعدها شارك في تأسيس الجمعية السعودية الخيرية لدعم أسر ذوي الاحتياجات الخاصة (جسد) بالتعاون مع مؤسستها د سهير محمد مكي ثم عيّن عميدًا لكلية المجتمع بجامعة نجران وقد حصل على الأستاذية في تخصصه بنفس الجامعة وهناك العديد من مؤلفاته تحت الطبع تمنها قرشيات ومهارات الاتصال وأخلاقيات المهنة وكتب تخصصية في الاحياءالدقيقة الطبية باللغة الإنجليزية .
ويمكن الحصول على الكتاب من مكتبة جرير