تخسيس تكمن في مزجها بمحتويات كيميائية غير معروفة المصدر وهنا تعود بالضرر على هرمونات الجسم والمعدة والنفسية للمريض.
وأضاف أنه يجب على هيئة الغذاء والدواء أن تقوم بمراقبة مَن يسوّقون أدوية التخسيس في مواقع التواصل الاجتماعي، مشيراً إلى أن الأدوية المصرّح بها من الهيئة خضعت للدراسات والأبحاث التي تؤكد خلوَّها من الأضرار الجانبية.
من جهتها قالت أخصائية التغذية الإكلينيكية الدكتورة زينب الغامدي، إن مصاب السمنة الذي اكتسب وزنه في سنوات لن يذهب خلال شهر أو أسبوعين، مبينةً أن الكثير من المصابين يُفضّلون اللجوء إلى الأدوية غير المصرح بها وتجار وهْم التخسيس عبر مواقع التوصل الاجتماعي.