تاريخ النشر 31 ديسمبر 2016     بواسطة الدكتور فلاح محمد العتيبي     المشاهدات 201

تعكر المزاج

مع تغيير الظروف الحياتية والانغماس بالمدينة وكثرة الضغوط النفسية لتؤثر على مزاجنا ويزداد اثرها بتعكر مزاجنا حتى نصبح فاقدي طعم الحياة المحرك لطاقاتنا والدافع لطموحاتنا والملون لحياتنا لنصل إلى حد التوتر والعصبية واحياناً نصبح سريعي النرفزة حسب سمات شخصياتنا فقد يتطور تعكر مزاجنا الى الاستمرار
 بكآبته أو بتقلب لمزاجنا بين حينة وأخرى على حسب ظروفنا للتعامل مع واقعنا .
فمع استمرا ر تغيير مزاجنا وانعكاسه على حياتنا الاجتماعية وعلى عملنا ونشاطنا الوظيفي ,نحتاج الى أحد المختصين ليساعدنا على تخطي فترة  تأرجح مزاجنا ولنعود الى حياة أفضل


أخبار مرتبطة